حازم مبيضين - عمان
قال العاهل الاردني الملك عبدالله أن عقد مؤتمر القيادات الدينية العراقية في عمان يأتي لدعم وحدة واستقرار العراق وللمساهمة في وضع حد للتدهور الأمني الذي يدفع ثمنه الشعب العراقي.
وأكد خلال استقباله وفد ا من الكونجرس الأمريكي يزور الاردن برئاسة السناتورجون ماكين أن الأردن مستمر وبالتعاون مع الدول العربية ودول الجوار العراقي بمساعدة العراق على الخروج من المأزق الصعب الذي يواجهه مشددا على أهمية عدم التدخل في الشؤون الداخلية للعراق.
وبين الملك عبد الله أن الحل لما يواجه العراق يجب أن يأتي من داخله وبتوافق بين أبنائه ومختلف القوى السياسية هناك
وجدير بالذكر ان اللجنة الوزارية العربية التي تعد البيان الختامي للقمة العربية في الخرطوم رحبت بمبادرة الملك عبدالله باعتبارها خطوة هامة نحو استقرار العراق ووحدته وعودته الى دوره الطبيعي.
كما ان وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري ثمنب المبادرة واصفا اياها بالخطوة الهامة للغاية التي تسهم في استقرار العراق والتي ستكون فقرة رئيسية في القرار الخاص حول العراق الذي سيرفع للقادة العرب لاقراره في قمة الخرطوم.
وقال وزير الخارجية الاردني عبدالاله الخطيب ان المبادرة لقيت ترحيبا ودعما من اللجنة الوزارية خاصة وان مواقف الاردن كانت على الدوام الى جانب العراق ووحدته وعودته الى دوره الطبيعي الفاعل في المنطقة والعالم.
من جانبهم أشاد أعضاء الوفد النيابي الاميركي الذي اختتم مؤخرا زيارة لبغداد بالجهود التي يبذلها الملك عبد الله لدعم استقرار الأوضاع التي وصفوها بالخطيرة في العراق. وضم وفد الكونجرس الأمريكي خمسة من اعضاء الكونجرس اضافة لرئيسه وثلاثة من حكام الولايات الاميركيه
وتطرقت المباحثات بحضور السفير الأمريكي في عمان ديفيد هيل إلى العلاقات الثنائية بين البلدين واليات تطويرها خاصة في المجالات الاقتصاديه.
قال العاهل الاردني الملك عبدالله أن عقد مؤتمر القيادات الدينية العراقية في عمان يأتي لدعم وحدة واستقرار العراق وللمساهمة في وضع حد للتدهور الأمني الذي يدفع ثمنه الشعب العراقي.
وأكد خلال استقباله وفد ا من الكونجرس الأمريكي يزور الاردن برئاسة السناتورجون ماكين أن الأردن مستمر وبالتعاون مع الدول العربية ودول الجوار العراقي بمساعدة العراق على الخروج من المأزق الصعب الذي يواجهه مشددا على أهمية عدم التدخل في الشؤون الداخلية للعراق.
وبين الملك عبد الله أن الحل لما يواجه العراق يجب أن يأتي من داخله وبتوافق بين أبنائه ومختلف القوى السياسية هناك
وجدير بالذكر ان اللجنة الوزارية العربية التي تعد البيان الختامي للقمة العربية في الخرطوم رحبت بمبادرة الملك عبدالله باعتبارها خطوة هامة نحو استقرار العراق ووحدته وعودته الى دوره الطبيعي.
كما ان وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري ثمنب المبادرة واصفا اياها بالخطوة الهامة للغاية التي تسهم في استقرار العراق والتي ستكون فقرة رئيسية في القرار الخاص حول العراق الذي سيرفع للقادة العرب لاقراره في قمة الخرطوم.
وقال وزير الخارجية الاردني عبدالاله الخطيب ان المبادرة لقيت ترحيبا ودعما من اللجنة الوزارية خاصة وان مواقف الاردن كانت على الدوام الى جانب العراق ووحدته وعودته الى دوره الطبيعي الفاعل في المنطقة والعالم.
من جانبهم أشاد أعضاء الوفد النيابي الاميركي الذي اختتم مؤخرا زيارة لبغداد بالجهود التي يبذلها الملك عبد الله لدعم استقرار الأوضاع التي وصفوها بالخطيرة في العراق. وضم وفد الكونجرس الأمريكي خمسة من اعضاء الكونجرس اضافة لرئيسه وثلاثة من حكام الولايات الاميركيه
وتطرقت المباحثات بحضور السفير الأمريكي في عمان ديفيد هيل إلى العلاقات الثنائية بين البلدين واليات تطويرها خاصة في المجالات الاقتصاديه.
