ميسون أبو الحب
مستمعي الكرام اهلا بكم مجددا في ملف العراق الامني.
جاء في بيان صدر عن القوات متعددة الجنسيات ان حوالى 200 جندي عراقي و250 من قوات التحالف انهوا عملية الاسود في منطقة تميم في الرمادي يوم أمس وتم اعتقال عشرين ارهابيا. هدف العملية تمزيق الإرهابيين في الانبار وخلق الاجواء الملائمة للانتخابات الوطنية المقبلة، حسب ما جاء في البيان. القوات متعددة الجنسيات اعلنت أيضا مقتل جندي من قوة مهام بغداد في حادث دبابة ابرامز جنوبي بغداد وكذلك مقتل جنديين اميركيين في انفجار عبوة ناسفة جنوب غربي بغداد ووقع الحادثان في الرابع والعشرين من هذا الشهر.
بيان آخر أشار إلى ان معلومات ادلى بها أحد السكان المحليين ادت إلى العثور على مخبأ للاسلحة غربي بغداد وتدميره.
وفي بيان آخر أيضا اعلنت قوات التحالف انها دمرت منزلا مفخخا كان يستخدمه ارهابيون في منطقة بغداد من خلال توجيه ضربات جوية إلى المنزل وبعد التأكد من عدم وجود مدنيين في المنطقة.
مستمعي الكرام ننتقل الآن إلى عدد من مدن العراق لمتابعة الاوضاع الامنية فيها ونبدأ بمدينة الموصل:
الموصل
وننتقل الآن إلى البصرة لمتابعة الاوضاع الامنية فيها:
البصرة
مستمعي الكرام بهذا ينتهي ملف العراق الامني، شكرا للمتابعة.
مستمعي الكرام اهلا بكم مجددا في ملف العراق الامني.
جاء في بيان صدر عن القوات متعددة الجنسيات ان حوالى 200 جندي عراقي و250 من قوات التحالف انهوا عملية الاسود في منطقة تميم في الرمادي يوم أمس وتم اعتقال عشرين ارهابيا. هدف العملية تمزيق الإرهابيين في الانبار وخلق الاجواء الملائمة للانتخابات الوطنية المقبلة، حسب ما جاء في البيان. القوات متعددة الجنسيات اعلنت أيضا مقتل جندي من قوة مهام بغداد في حادث دبابة ابرامز جنوبي بغداد وكذلك مقتل جنديين اميركيين في انفجار عبوة ناسفة جنوب غربي بغداد ووقع الحادثان في الرابع والعشرين من هذا الشهر.
بيان آخر أشار إلى ان معلومات ادلى بها أحد السكان المحليين ادت إلى العثور على مخبأ للاسلحة غربي بغداد وتدميره.
وفي بيان آخر أيضا اعلنت قوات التحالف انها دمرت منزلا مفخخا كان يستخدمه ارهابيون في منطقة بغداد من خلال توجيه ضربات جوية إلى المنزل وبعد التأكد من عدم وجود مدنيين في المنطقة.
مستمعي الكرام ننتقل الآن إلى عدد من مدن العراق لمتابعة الاوضاع الامنية فيها ونبدأ بمدينة الموصل:
الموصل
وننتقل الآن إلى البصرة لمتابعة الاوضاع الامنية فيها:
البصرة
مستمعي الكرام بهذا ينتهي ملف العراق الامني، شكرا للمتابعة.