حسين سعيد
أهم عناوين صحف عربية صادرة في لندن يوم السبت:
**القائد العسكري لـ«مثلث الموت» للشرق الاوسط»: المنطقة باتت آمنة بنسبة 75 في المائة واعتقلنا 15 من كبار مسؤولي الجماعات التكفيرية و7 سيافين
**المتشددون يضيقون فرص عمل محلات الحلاقة النسائية في العراق
**اعتقال 10 أشخاص يرتدون ملابس الجيش العراقي حاولوا دخول معسكر القوات البولندية في الحلة
**مقتدى الصدر يدعو أنصاره للتظاهر بمناسبة الذكرى الثانية لسقوط بغداد
**«الائتلاف» يتهم الجبوري بأنه كان مرتبطا باستخبارات صدام وهو يرد: هذا أشرف من الارتباط بالاستخبارات الإيرانية
**السيستاني: التعاون مع قوات حفظ الأمن واجب شرعي
**اعتقال مواطن أميركي من مواليد الاردن يشتبه في أنه من مساعدي الزرقاوي
**تقرير أعد لرامسفيلد يتهم «البنتاغون» بسوء التخطيط لمرحلة ما بعد الحرب في العراق ويقول إن وزارة الدفاع لم تخطط «لضمان أمن الشعب العراقي»
**البابا يوحنا بولس الثاني يصارع الموت والفاتيكان يستعد لاختيار خلف له
**فتوى للسيستاني بدعم الأمن ولعلماء السنّة بالانضمام للجيش
**تفاؤل بمفاوضات إشراك كتلة علاوي في الحكومة و«اجتثاث البعث» و«دور المرجعية» يعرقلان تشكيلها
**أنقرة: التركمان ليسوا امتداداً للعثمانيين ... وكركوك أول مرشح لنار الفتنة
ونقرأ في صحيفة الحياة الصادرة في لندن ان الفنان حسين نعمة طالب الدول التي تفرض ما دعاه «حصاراً على الأغنية العراقية» بأن تعيد النظر في قراراتها، وخص حسين نعمه بالذكر، في هذا المجال، دولة الكويت التي قال انها «وضعت الأغنية العراقية في قفص الاتهام وحملتها مسؤولية ما جرى عام 1990»، نافياً، ومبرئاً الفن العراقي من أن تكون له «أية صلة بالموضوع لا من قريب ولا من بعيد». كما أعلن حسين نعمه أنه يملك «مشروعات لتسجيل أغان جديدة». وقال: «إن الأغاني التي أهيئ لتنفيذها تصل إلى نحو خمس عشرة أغنية»، واصفاً إياها بالمشروع الجديد له. إلا أن العائق أمام تنفيذها، كما قال، هو «الظروف الأمنية في بغداد» التي يجدها «تحول دون ذلك».
يشار الى ان حسين نعمة اشترك أخيراً مع فنانين عراقيين وعرب في مهرجان قطر السادس للأغنية، مشاركاً في إحياء «ليلة عراقية» اعتبرها نعمة «عودة للغناء الأصيل ونافذة أطل منها على عالم الطموح والأمل».
سيداتي وسادتي نكتفي بهذا القدر مما تناولته صحف عربية صادرة في لندن وننتقل الى بغداد لنبقى واياكم محمد قادر واستعراضه لاهم ما تناولته صحف محلية صادرة يوم السبت :
أهم عناوين صحف عربية صادرة في لندن يوم السبت:
**القائد العسكري لـ«مثلث الموت» للشرق الاوسط»: المنطقة باتت آمنة بنسبة 75 في المائة واعتقلنا 15 من كبار مسؤولي الجماعات التكفيرية و7 سيافين
**المتشددون يضيقون فرص عمل محلات الحلاقة النسائية في العراق
**اعتقال 10 أشخاص يرتدون ملابس الجيش العراقي حاولوا دخول معسكر القوات البولندية في الحلة
**مقتدى الصدر يدعو أنصاره للتظاهر بمناسبة الذكرى الثانية لسقوط بغداد
**«الائتلاف» يتهم الجبوري بأنه كان مرتبطا باستخبارات صدام وهو يرد: هذا أشرف من الارتباط بالاستخبارات الإيرانية
**السيستاني: التعاون مع قوات حفظ الأمن واجب شرعي
**اعتقال مواطن أميركي من مواليد الاردن يشتبه في أنه من مساعدي الزرقاوي
**تقرير أعد لرامسفيلد يتهم «البنتاغون» بسوء التخطيط لمرحلة ما بعد الحرب في العراق ويقول إن وزارة الدفاع لم تخطط «لضمان أمن الشعب العراقي»
**البابا يوحنا بولس الثاني يصارع الموت والفاتيكان يستعد لاختيار خلف له
**فتوى للسيستاني بدعم الأمن ولعلماء السنّة بالانضمام للجيش
**تفاؤل بمفاوضات إشراك كتلة علاوي في الحكومة و«اجتثاث البعث» و«دور المرجعية» يعرقلان تشكيلها
**أنقرة: التركمان ليسوا امتداداً للعثمانيين ... وكركوك أول مرشح لنار الفتنة
ونقرأ في صحيفة الحياة الصادرة في لندن ان الفنان حسين نعمة طالب الدول التي تفرض ما دعاه «حصاراً على الأغنية العراقية» بأن تعيد النظر في قراراتها، وخص حسين نعمه بالذكر، في هذا المجال، دولة الكويت التي قال انها «وضعت الأغنية العراقية في قفص الاتهام وحملتها مسؤولية ما جرى عام 1990»، نافياً، ومبرئاً الفن العراقي من أن تكون له «أية صلة بالموضوع لا من قريب ولا من بعيد». كما أعلن حسين نعمه أنه يملك «مشروعات لتسجيل أغان جديدة». وقال: «إن الأغاني التي أهيئ لتنفيذها تصل إلى نحو خمس عشرة أغنية»، واصفاً إياها بالمشروع الجديد له. إلا أن العائق أمام تنفيذها، كما قال، هو «الظروف الأمنية في بغداد» التي يجدها «تحول دون ذلك».
يشار الى ان حسين نعمة اشترك أخيراً مع فنانين عراقيين وعرب في مهرجان قطر السادس للأغنية، مشاركاً في إحياء «ليلة عراقية» اعتبرها نعمة «عودة للغناء الأصيل ونافذة أطل منها على عالم الطموح والأمل».
سيداتي وسادتي نكتفي بهذا القدر مما تناولته صحف عربية صادرة في لندن وننتقل الى بغداد لنبقى واياكم محمد قادر واستعراضه لاهم ما تناولته صحف محلية صادرة يوم السبت :
