روابط للدخول

خبر عاجل

طالعتنا صحف عربية صادرة اليوم بعدد من مقالات الرأي ذات صلة بالشأن العراقي


ناظم ياسين

مستمعينا الكرام:
نحييكم مجددا في جولة أخرى على الصحف العربية، أعدها ويقدمها ناظم ياسين.
أبرز العناوين:
الأمين العام للناتو يفتح مكاتب للحلف في بغداد.
العراق يقدم ترشيحه إلى منظمة التجارة العالمية.
60 مسلحا يهاجمون مركزا للشرطة في بغداد ويطلقون 50 سجينا.
تعزيزات أميركية تتزامن مع عودة التفجيرات إلى بغداد.
العراق: الشريف علي بن الحسين يطمح إلى اعتلاء العرش مجددا عبر الانتخابات.
رئيس مجلس الأمة الكويتي الخرافي: نلتزم الإجماع الدولي في قضية الديون العراقية.
--- فاصل ---
تحت عنوان (الناتو: قادمون)، نشرت صحيفتا (الشرق الأوسط) اللندنية و(الاتحاد) الإماراتية مقالا بقلم د. سعد بن طفلة العجمي جاء فيه:
"في ندوة عقدها المعهد الملكي للقوات المسلحة البريطانية في لندن الأسبوع الماضي، جاءت الرسالة واضحة بأن حلف شمال الأطلسي (الناتو) قادم إلى منطقة البحر المتوسط، ومنطقة الشرق الأوسط بشكل عام، وليس أدل من وضوح هذه الرسالة، من عنوان الندوة الذي كان (الناتو والبحر المتوسط والشرق الأوسط: الجيل القادم).
ورسالة (الناتو) مفادها أن من واجبنا التعاون مع هذه المنطقة من العالم، التي عركتها الصراعات والنزاعات، ويمكننا أن نقدم لهذه المنطقة خبرات في مجال تحديد وسائلها الدفاعية وتمدينها، مقابل الحصول على تعاون من دول هذه المنطقة، في مكافحة الإرهاب ومساعدتنا على فهمه والتعامل معه.
وقد طرحت تساؤلات من الحضور عن أسباب هذا الاهتمام، وإن كان موجها لدول منطقتنا لتغيير أنظمتها وإصلاحها، فكان الجواب ممن أتى ممثلا للناتو، بأننا لن نتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة"، بحسب تعبيره.
وفي خاتمة المقال، يتساءل الكاتب:
"هل نحن جاهزون بسيناريوهات معقولة وواقعية للتعامل مع الناتو بإيجابية، والاستفادة منه؟ أم أننا سنكرر التعامل مع ما هو جديد، بعقلية الشك والريبة والمؤامرة، بدون أن نقدم بدائل عملية للتعامل مع ما يجري حولنا؟"، على حد تعبير الكاتب في مقالة المنشور بصحيفتي (الشرق الأوسط) اللندنية و(الاتحاد) الإماراتية.
--- فاصل ---
مستمعينا الكرام، ننتقل إلى دمشق لنستمع إلى قراءة مراسلنا جانبلات شكاي فيما نشرته الصحف السورية.
(دمشق)
--- فاصل ---
مستمعينا الكرام، قبل أن نستمع إلى عرضٍ للصحف الكويتية، نشير إلى تصريحٍ لرئيس مجلس الأمة الكويتي جاسم الخرافي حول شطب الديون العراقية انفردت بنشره صحيفة (الخليج) الإماراتية.
الصحيفة نقلت عن الخرافي أن "الكويت لن تخرج على الإجماع الدولي في ما يتعلق بأي قرار خاص بالعراق"، مضيفا "نحن نساند أي قرار يساهم في تخفيف معاناة العراقيين ويساهم في استتباب الأمن والاستقرار، وما تم الاتفاق عليه في نادي باريس للدول الدائنة بإسقاط 80% من ديون العراق على ثلاث مراحل أعلنت الحكومة الكويتية التزامها به، لكننا كبرلمان لم يصلنا بعد قرار الحكومة الذي سيخضع للمناقشة والتصويت"، بحسب تعبيره.
وإلى الكويت حيث وافانا مراسلنا سعد العجمي بالقراءة التالية لما نشرته صحف اليوم.
(الكويت)
--- فاصل ---
وبهذا، مستمعينا الكرام، تنتهي جولتنا الثالثة والأخيرة على الصحف العربية.. إلى اللقاء.

على صلة

XS
SM
MD
LG