روابط للدخول

خبر عاجل

عرض لمقالات رأي ذات صلة بالشأن العراقي نشرتها صحف عربية صادرة اليوم


حسين سعيد

مستمعينا الكرام طابت اوقاتكم واهلا بكم الى جولتنا اليومية على الصحف العربية. كما ارحب بالزميل حسين سعيد معد هذه الجولة على صحف صادرة في لندن يوم الجمعة:
زميل حسين ماهي ابرز عناوين صحف لندن العربية ليوم الجمعة؟:
صحيفة الحياة ابرزت العناوين التالية:
**فرصة لرفع السقف العراقي
**الولايات المتحدة والعراق يريدان غطاء الشرعية الدولية
ولا يريدان تسليم الملف للأمم المتحدة
اما الشرق الاوسط فحملت العناوين التالية:
**السيستاني يقبل حكومة علاوي بشروط
**العراق .. صفيح السيادة الساخن
**خامنئي يشجب اقامة حكومة عراقية تعمل باوامر الاميركيين
** المدرسي ينتقد تغييب الاسلاميين في الحكومة الجديدة
** شبان الشيعة ينجذبون إلى مقتدى الصدر بدوافع الفقر
ونفاد الصبر وسمعة والده
واهم عناوين القدس العربي جاءت كالتالي:
** واشنطن قوضت دور الابراهيمي وتركت مجلس الحكم الضعيف
يطيح مخططاته
**احمد فوزي: الابراهيمي لن يعود ابدا للعراق ووصفه لبريمر بالديكتاتور كان مزاحا
**اردوغان يرفض التعاون مع حكومة عراقية منبثقة من مجلس الحكم العراقي ويؤكد معارضته لارسال قوات من الناتو الي العراق
شكرا حسين. حبذا لو اطلعت مستمعينا على تفاصيل عدد من مقالات الرأي في صحيفتي الحياة والشرق الاوسط.

نعم كفاح سأحاول تلخيص ثلاث مقالات نشرتها الحياة الاول كتبه وليد شقير وحمل عنوان (فرصة لرفع السقف العراقي) جاء فيه:
على ضبابية التسوية التي يمكن ان ترى النور بين واشطن وسائر الدول الكبرى، في كنف الأمم المتحدة، فإنها فرصة ايضاً للعراقيين انفسهم، وتحديداً للرئاسة الجديدة للعراق وللحكومة، كي يسعوا الى رفع السقف في مواجهة الضغوط الاميركية، من اجل صيغة مقبولة لانتقال السيادة.
ويوضح شقير اذا كان صحيحاً ان واشنطن تهتم للمساومة مع الدول الكبرى اكثر من استماعها للعراقيين، فإن الصحيح ايضاً ان الاوروبيين لا يستطيعون رفع سقف مطالبهم من واشنطن، من دون ان يرفع العراقيون سقف مطالبهم، كي تستند اليها باريس وبرلين وموسكو وبكين... لطلب المزيد من الليونة الاميركية.
اما الكاتب الكويتي حامد الحمود فنشر مقالا في الحياة ايضا حمل عنوان (خطوات اولى على طريق الاستقرار ودور كبير لمرجع كبير في عراق اليوم): اشار فيه الى انه ولكن لكي لا نصاب بخيبة أمل، مما قد تشهده الساحة العراقية من عنف خلال الايام المقبلة، لابد من ان ينظر الى تشكيل هذه الحكومة وتعيين رئيس للجمهورية، ما هو الا خطوة أولى على طريق الاستقرار، وان هذا العنف الناتج من التحولات التي مر بها المجتمع العراقي لن يخمد بصورة فجائية. وان التفاؤل ليس مجرد تمنيات، وانما تحسس لوجود ارادة تطمح لبناء عراق جديد تصنعها هذه الاطياف العراقية المتشكلة منها الحكومة الجديدة المختلفة من ناحية.
شكرا زميل حسين. في عناوين جريدة الشرق الاوسط ذكرت عنوان (العراق ـ ـ ـ صفيح السيادة الساخن) لمن هذا المقال وما هو اهم ماورد فيه.
نعم كفاح : الكاتب الايراني الاصل امير طاهري كتب مقالا في الشرق الاوسط حمل عنوان (العراق ،،،،، صفيح السيادة الساخن) اكد فيه
اننا سنسمع كلمة «سيادة» على نحو متكرر في وقت اشتد فيه الجدل حول قرار جديد للامم المتحدة ازاء العراق. واوضح طاهري ان مصطلح «السيادة» في سياقه القانوني يعني سلطة سياسية عليا ومستقلة، وهي السلطة التي وعد التحالف الذي تقوده أميركا بنقلها الى العراقيين بنهاية الشهر الجاري.
وخلص طاهري الى ان العراق سيظل لبعض الوقت تحت مسؤولية التحالف الذي تقوده أميركا. والحقيقة هي ان الناس في العراق لا يريدون الامم المتحدة، كما ان الامم المتحدة في المقابل لا ترغب في لعب دور في العراق. اذ ان الاخضر الابراهيمي، رئيس بعثة الامم المتحدة في العراق، ربما ادرك هذه الحقيقة منذ البداية. لكنه رغم ذلك سمح برواج احاديث حول انه شخصيا الذي سيختار أعضاء الحكومة الانتقالية الجديدة. خرج الابراهيمي ايضا بفكرة غريبة تتلخص في ان ما يحتاجه العراق هو حكومة «تكنوقراط» وكأنما المشكلة تكمن في صيانة محرك سيارة وليس بناء دولة ديمقراطية جديدة.
شكرا زميل حسين. وبهذا نصل واياكم الى ختام هذه الجولة شكرا لمعد الجولة حسين سعيد ولمخرجها ديار بامرني ولكم مستمعينا الاعزاء على حسن المتابعة.

على صلة

XS
SM
MD
LG