ميسون أبو الحب
اهلا بكم في جولة في الصحافة العربية:
من عناوين القدس العربي التي تصدر في لندن:
المارينز يقتحمون مسجدا بالكوفة ويقتلون 20 عراقيا بداخله.
ومن عناوين القدس العربي الاخرى مقال رأي بقلم حسن بيان حمل عنوان:
اسقاط عروبة العراق: من قانون إدارة الدولة إلى مشروع العلم الجديد.
وفي ما يلي قراءة موجزة لما ورد في هذا المقال:
منذ اصدرت سلطة الاحتلال في العراق ما سمته قانون إدارة الدولة العراقية للمرحلة الانتقالية حتي أبراز مشروع العلم الجديد للعلن، والسجال السياسي والقانوني يدور حول الأمرين، ما بين معارض ومنتقد ومؤيد.
وأنه من خلال المواقف المعارضة أو المؤيدة، يتبين، أن أطراف هذين الموقفين انما يقفون علي أرضية موقفين سياسيين متعارضين.
ثم يقول الكاتب:
أن هذا الأمر، طبيعي جداً، لأن ما جري ويجري في العراق حالياً، أنما يؤشر علي حالة صراع سياسي حاد. وهذا الصراع لا يطال اعادة ترتيب الوضع السياسي في العراق نظاماً وإدارة ووقوعه تحت الاحتلال، بل يمتد ليطال الوضع التأسيسي للعراق كياناً ودوراً.
ويمضي الكاتب إلى القول:
أن العراق واقع تحت الاحتلال، وأن من يمارس السلطة الفعلية هي سلطة الاحتلال وحسب قرار مجلس الأمن الدولي وهذه السلطة تمارس دورها كسلطة أمر واقع لا تتسم بأية مشروعية قانونية من قبل هيئات المجتمع الدولي.
هذه السلطة تدير شؤون العراق السياسية والأمنية والاقتصادية والإدارية ليس استناداً إلي تفويض من قبل المرجعية الشرعية الدولية المتمثلة بالأمم المتحدة وأنما بالاستناد إلي قوة الأمر الواقع التي فرضت بعد وقوع العراق تحت الاحتلال نتيجة الحرب التي شنت عليه، كما يقول الكاتب في مقالته في صحيفة القدس العربي.
أما الان فنتابع الجولة مع مطالعة في صحف الكويت من سعد العجمي:
جولتنا في الصحافة العربية انتهت. شكرا لاصغائكم والى لقاء مقبل ان شاء الله.
اهلا بكم في جولة في الصحافة العربية:
من عناوين القدس العربي التي تصدر في لندن:
المارينز يقتحمون مسجدا بالكوفة ويقتلون 20 عراقيا بداخله.
ومن عناوين القدس العربي الاخرى مقال رأي بقلم حسن بيان حمل عنوان:
اسقاط عروبة العراق: من قانون إدارة الدولة إلى مشروع العلم الجديد.
وفي ما يلي قراءة موجزة لما ورد في هذا المقال:
منذ اصدرت سلطة الاحتلال في العراق ما سمته قانون إدارة الدولة العراقية للمرحلة الانتقالية حتي أبراز مشروع العلم الجديد للعلن، والسجال السياسي والقانوني يدور حول الأمرين، ما بين معارض ومنتقد ومؤيد.
وأنه من خلال المواقف المعارضة أو المؤيدة، يتبين، أن أطراف هذين الموقفين انما يقفون علي أرضية موقفين سياسيين متعارضين.
ثم يقول الكاتب:
أن هذا الأمر، طبيعي جداً، لأن ما جري ويجري في العراق حالياً، أنما يؤشر علي حالة صراع سياسي حاد. وهذا الصراع لا يطال اعادة ترتيب الوضع السياسي في العراق نظاماً وإدارة ووقوعه تحت الاحتلال، بل يمتد ليطال الوضع التأسيسي للعراق كياناً ودوراً.
ويمضي الكاتب إلى القول:
أن العراق واقع تحت الاحتلال، وأن من يمارس السلطة الفعلية هي سلطة الاحتلال وحسب قرار مجلس الأمن الدولي وهذه السلطة تمارس دورها كسلطة أمر واقع لا تتسم بأية مشروعية قانونية من قبل هيئات المجتمع الدولي.
هذه السلطة تدير شؤون العراق السياسية والأمنية والاقتصادية والإدارية ليس استناداً إلي تفويض من قبل المرجعية الشرعية الدولية المتمثلة بالأمم المتحدة وأنما بالاستناد إلي قوة الأمر الواقع التي فرضت بعد وقوع العراق تحت الاحتلال نتيجة الحرب التي شنت عليه، كما يقول الكاتب في مقالته في صحيفة القدس العربي.
أما الان فنتابع الجولة مع مطالعة في صحف الكويت من سعد العجمي:
جولتنا في الصحافة العربية انتهت. شكرا لاصغائكم والى لقاء مقبل ان شاء الله.
