روابط للدخول

خبر عاجل

عرض لمقالات رأي ذات صلة بالشأن العراقي نشرتها صحف عربية صادرة اليوم


ميسون أبو الحب

اهلا بكم في جولة في الصحافة العربية اعدتها وتقدمها لكم ميسون أبو الحب.
صحيفة الحياة التي تصدر في لندن حملت العناوين التالية:
بوش يستبعد الإنسحاب قبل "ضمان الأمن" ورامسفيلد متهم بقرار سري للتعذيب
بعد أكثر من عام على تحرير السوق: تجارة السيارات في العراق تواصل الانتعاش واكثر من 98 في المئة منها مستعملة.
خلافات "محددة" بين الاكراد والابراهيمي ومطالبة بصلاحيات أمنية بعد نقل السلطة.
البيشمركة قوات نخبة في الجيش الجديد.
بارزاني مستعد للتعاون... وأنباء عن خلافات.

وتنقل صحيفة الحياة عن لسان وزير الخارجية الاميركي قوله: سنبقى في العراق لأن الحكومة المقبلة ستكون مدركة أنها غير معدّة لتسلم الأمن.

وتنقل صحيفة الحياة ايضا قول وزير الخارجية العراقي في ندوة المنطقة والمستقبل التي تختتم اعمالها في الكويت: العراق يحتاج نظاماً اقليمياً يحمي مصالحه.

وفي زاوية رأي كتب سعد الدين إبراهيم في صحيفة الحياة تحت عنوان "الفضيحة الأميركية في العراق... حرب وجنس وحقوق إنسان "، كتب مشيرا اولا الى صور المعتقلين العراقيين التي نشرت في جميع انحاء العالم ثم تابع بالقول:
مثلما يفخر العرب عادة بالكرم أو الشجاعة... فإن الأميركيين يفخرون باحترامهم للقانون وحقوق الإنسان, بل ان هذا الاحترام لحقوق الإنسان كان احد مبرراتهم لغزو العراق لكي يضعوا نهاية لنظام صدام حسين, الذي انتهك حقوق الشعب العراقي, وحقوق الشعوب المجاورة للعراق - في إيران والكويت, ومن هنا ثورة الرأي العام الأميركي على حكومته, لا فقط بسبب الانتهاك ولكن ايضاً بسبب النفاق وإزدواجية المعايير, فسجن أبو غريب نفسه كان رمزاً درامياً لانتهاك حقوق الإنسان العراقي بواسطة صدام حسين وها هي سلطة الاحتلال الأميركي تفعل الشيء نفسه بعد سنة واحدة من اسقاط نظام صدام حسين.
ثم يمضي الكاتب الى القول:
لن يقنع الرأي العام الأميركي اختلاف درجة أو كمية الانتهاك... فالتعلل بأن الذين انتهكوا كانوا قلة لا تتجاوز عشرة أو عشرين سجاناً, وان الضحايا من العراقيين لم يتجاوزوا العشرات ليس مبرراً كافياً, فحتى لو كان صدام قد قتل أو عذب أو انتهك كرامة وحقوق الملايين, فلا يجوز ان يكون ذلك مبرراً لقتل أو تعذيب أو انتهاك كرامة حقوق مواطن عراقي واحد.
كما جاء في مقالة رأي نشرتها صحيفة الحياة.

أما الان فهذه قراءة في الصحف الصادرة في مصر من احمد رجب:
جولتنا في الصحافة العربية انتهت. اعدتها وقدمتها لكم ميسون ابو الحب.

على صلة

XS
SM
MD
LG