روابط للدخول

خبر عاجل

طالعتنا صحف عربية صادرة اليوم بعدد من مقالات الرأي ذات صلة بالشأن العراقي


اعداد و تقديم سالم مشكور

مرحبا بكم . في صحيفة السفير يكتب وسام سعادة في صحيفة السفير قائلا:
؟


لم يكذب طوني بلير في موضوع أسلحة الدمار الشامل. كان مقتنعاً بأن ما في جعبة صدام حسين من أسلحة ينبغي له إما أن يسلَّم وإما أن يدمَّر. كان يدرك بالتأكيد أن القسم الأعظم من الأسلحة قد دُمّر أو أنه من الممكن تدميره عن طريق العملية الدبلوماسية وفرق التفتيش، غير أنه كان مقتنعاً بأن بعضاً من هذه الأسلحة ما زال في جعبة صدام، أو في أبعد تقدير، بأنه يمكن لصدام أن يصنع مثل هذه الأسلحة بيسر ذات يوم،
فاصل
وفي صحيفة المستقبل اللبنانية يكتب الدكتور عدنان السيد حسين قائلا:



ثمة خياران امام الإدارة الأميركية للامساك بالملف العراقي، خيار التدويل الشامل من خلال الأمم المتحدة أي العودة إلى الشرعية الدولية وإشراك اعضاء مجلس الأمن الدائمين في قيادة قوة دولية متعددة الجنسية لضبط الأمن ونقل السيادة إلى العراقيين، وهذا فيه خسارة سياسية للإدارة الأميركية فضلاً عن إمكانات إفادة القوى الدولية من ثروات العراق واستثماراته. اما الخيار الثاني فهو تكليف الحلف الأطلسي بهذه المهمة مع ما يتطلب ذلك من ترتيب سياسي واقتصادي وعسكري مع قيادة الحلف. وإذا كانت الإدارة الأميركية تفضل هذا الخيار الثاني على الأول، فإنها مدعوة والحال هذه إلى التفاوض مع الفرنسيين والألمان وغيرهم من الأوروبيين، وفي ذلك أثمان سياسية وغير سياسية.
يضيف عدنان السيد حسين :


فاصل


وفي القدس العربي اللندنية يكتب بشير موسى نافع قائلا:

لقد بنيت رؤية ادارة بوش للشأن العالمي علي فرضيتين اساسيتين، الاولي ان الولايات المتحدة هي القوة الوحيدة المؤهلة لقيادة الشأن العالمي. والثانية، ان الولايات المتحدة لم تحصد ثمار انتصارها في الحرب الباردة، وان سياساتها خلال عقد التسعينات، سواء علي مستوي دورها العالمي او علي مستوي تعزيز القوة الامريكية الذاتية، قد اتسمت بالتخبط. وقد رأي اركان الادارة الجديدة، خاصة في مكتب نائب الرئيس وفي وزارة الدفاع،

فاصل

سعد العجمي يعرض لصحف كويتية وسعودية

فاصل


ياسر الزعاترة يكتب في الوطن العمانية قائلا:

واقع الحال هو أن الشيعة عموما لا يزالون تابعين لمراجعهم على نحو فريد، واذا كان ذلك سائدا في مناطق مختلفة، فان الحالة العراقية تبدو مميزة، والسبب هو أن المظالم التي وقعت على هذه الفئة قد دفعتها الى المزيد من التمسك بمراجعها، او لنقل مرجعها (السيستاني) الذي يبدو اكثر اقناعا للمجموع العام من مقتدى الصدر،
فاصل

انتهت الجولة شكرا لاصغائكم في امان الله

على صلة

XS
SM
MD
LG