سيداتي سادتي نبدا هذه الجولة بعرض عناوين صحف خليجية وسورية اهتمت بالشان العراقي ثم نعرض لبعض من تعليقاتها..
فاصل
صحيفة الايام البحرينية طالعتنا بعنوان يقول :
الخارجية تنتظر موافقة الانتقالي على مرشحي العمل الدبلوماسي.
ونقرا في الوطن الكويتية :
تظاهرات في البصرة وبغداد دعما للسيستاني وشيوخ العشائر يطالبون بدور سياسي.
واخترنا من صحيفة الراية القطرية :
الباجة جي :بريمر سيشارك بالاجتماع الثلاثي الاثنين و زيباري متفائل بعودة الامم المتحدة.
وابرزت الوطن السعودية عنوان جاء فيه:
شهادات علي الكيماوي ورمضان وعزيز وقادة عسكريين كافية لتحميل الرئيس المخلوع مسؤولية الجرائم.
واخر عنوان لهذه الباقة من الاخبار الصحفية نقراه في صحيفة البيان الاماراتية :
كبير مفتشي الاسلحة الاميركيين لن يعود الى العراق.
فاصل
وقبل الانتقال الى عرض تعليقات عدد من صحف الخليجي معنا جانبلات شكاي الذي سيقدم عرضا للشان العراقي في الصحف السورية :
دمشق
جانبلات شكاي شكرا جزيلا لك.
فاصل
اما الان اعزائي فنعرض معا لعدد من التعليقات والاراء المنشورة في صحف الخليج..
فصحيفة الوطن السعودية نشرت لوائل مرزا رايا اشار فيه الى انه وخلال الأسبوع الماضي خرج (بول أونيل) الذي كان وزير الخزانة في الفترة الأولى من عهد الرئيس جورج بوش بتصريحات أثارت كثيراً من الجدل والنقاش أيضاً حول كثير من سياسات الإدارة التي عدَّها أونيل خاطئة وفي غير مكانها داخلياً وخارجياً. وفضلاً عن ذلك فإن الرجل وجّهَ اتهامات مباشرة للرئيس بوش بأنه كان يعتزم غزو العراق قبل أحداث سبتمبر المشهورة وأن لديه وثائق تُثبت هذه المسألة، الأمر الذي جعل وزارة الخزانة تهدد الرجل بشكل غير مباشر من خلال فتح تحقيق فيما إذا كشف عن وثائق رسمية لا يسمح له القانون بكشفها.
وفي وقت ظهور تصريحات الوزير السابق نفسه نشرت كلية الحرب الأمريكية التابعة للجيش الأمريكي تقريراً خطيراً يؤكد أن الحرب على العراق لم يكن لها داعٍ في مسألة مكافحة الإرهاب عالمياً، وأن المبررات لخوضها كانت مُختلقة، وأن هذه الحرب شتتت جهود الحرب الحقيقية على الإرهاب التي كان يجب أن تظل محصورة في ملاحقة تنظيم القاعدة، وأن هذا التشتيت يعود بالتأثير السلبي اقتصادياً وأمنياً على الولايات المتحدة...
والقاسم المشترك لهذه الأمثلة التي نعرضها من داخل الولايات المتحدة يتمثل في أنها جميعاً تكاد تكون سوابق لم يسبق لها أن حصلت بهذا الشكل.
فاصل
في حديث ادلى به للراي العام الكويتية قال وزير الخارجية السوداني الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل رداً على سؤال عن موقف الخرطوم من فكرة اصدار حكم اعدام على رئيس النظام العراقي المخلوع صدام حسين بنتيجة محاكمته، قال «نحن على ثقة بأن ما ارتكبه صدام من أعمال وحشية، سواء كانت مع شعبه من الأكراد أو غيرهم، وسواء كان مع الجيران كالكويت وايران وغيرهما، كافية جدا لان تشكل مادة لمحاكمته ومحاسبته», وأضاف قائلا «نحن في السودان كل ما نرجوه ان يجد محاكمة عادلة وان يجد جزاء ما عمله سواء كانت في السر أم في العلن، المهم ان تكون هناك محاكمة وان يكون هناك جزاء عادل لما ارتكبه من أعمال.
فاصل
وفي صحيفة الايام البحرينية راى محمد حميد السلمان انه كلما مرت الايام على الوطن العراقي في ظل هيمنة المنظومة العالمية الامريكية - الاوروبية الجديدة كلما اقترب التخوف اكثر فأكثر من الدخول في مستنقع التقسيم الاثنى والجغرافي والطائفي لهذا الوطن الذي نكب بشكل مضاعف مرات عدة سواء بأيدي احزابه الداخلية او بفعل الاطماع الاجنبية وما حكاية الفدرالية العراقية اليوم الا عود الثقاب الذي سيشعل فتيل التقسيم السياسي والجغرافي.
فاصل
اعزائي المستمعين بهذا نصل الى خنام هذه الجولة على الشان العراقي في الصحف الخليجية.. شكرا على متابعتكم وعودة لبقية مواد برامجنا..
فاصل
صحيفة الايام البحرينية طالعتنا بعنوان يقول :
الخارجية تنتظر موافقة الانتقالي على مرشحي العمل الدبلوماسي.
ونقرا في الوطن الكويتية :
تظاهرات في البصرة وبغداد دعما للسيستاني وشيوخ العشائر يطالبون بدور سياسي.
واخترنا من صحيفة الراية القطرية :
الباجة جي :بريمر سيشارك بالاجتماع الثلاثي الاثنين و زيباري متفائل بعودة الامم المتحدة.
وابرزت الوطن السعودية عنوان جاء فيه:
شهادات علي الكيماوي ورمضان وعزيز وقادة عسكريين كافية لتحميل الرئيس المخلوع مسؤولية الجرائم.
واخر عنوان لهذه الباقة من الاخبار الصحفية نقراه في صحيفة البيان الاماراتية :
كبير مفتشي الاسلحة الاميركيين لن يعود الى العراق.
فاصل
وقبل الانتقال الى عرض تعليقات عدد من صحف الخليجي معنا جانبلات شكاي الذي سيقدم عرضا للشان العراقي في الصحف السورية :
دمشق
جانبلات شكاي شكرا جزيلا لك.
فاصل
اما الان اعزائي فنعرض معا لعدد من التعليقات والاراء المنشورة في صحف الخليج..
فصحيفة الوطن السعودية نشرت لوائل مرزا رايا اشار فيه الى انه وخلال الأسبوع الماضي خرج (بول أونيل) الذي كان وزير الخزانة في الفترة الأولى من عهد الرئيس جورج بوش بتصريحات أثارت كثيراً من الجدل والنقاش أيضاً حول كثير من سياسات الإدارة التي عدَّها أونيل خاطئة وفي غير مكانها داخلياً وخارجياً. وفضلاً عن ذلك فإن الرجل وجّهَ اتهامات مباشرة للرئيس بوش بأنه كان يعتزم غزو العراق قبل أحداث سبتمبر المشهورة وأن لديه وثائق تُثبت هذه المسألة، الأمر الذي جعل وزارة الخزانة تهدد الرجل بشكل غير مباشر من خلال فتح تحقيق فيما إذا كشف عن وثائق رسمية لا يسمح له القانون بكشفها.
وفي وقت ظهور تصريحات الوزير السابق نفسه نشرت كلية الحرب الأمريكية التابعة للجيش الأمريكي تقريراً خطيراً يؤكد أن الحرب على العراق لم يكن لها داعٍ في مسألة مكافحة الإرهاب عالمياً، وأن المبررات لخوضها كانت مُختلقة، وأن هذه الحرب شتتت جهود الحرب الحقيقية على الإرهاب التي كان يجب أن تظل محصورة في ملاحقة تنظيم القاعدة، وأن هذا التشتيت يعود بالتأثير السلبي اقتصادياً وأمنياً على الولايات المتحدة...
والقاسم المشترك لهذه الأمثلة التي نعرضها من داخل الولايات المتحدة يتمثل في أنها جميعاً تكاد تكون سوابق لم يسبق لها أن حصلت بهذا الشكل.
فاصل
في حديث ادلى به للراي العام الكويتية قال وزير الخارجية السوداني الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل رداً على سؤال عن موقف الخرطوم من فكرة اصدار حكم اعدام على رئيس النظام العراقي المخلوع صدام حسين بنتيجة محاكمته، قال «نحن على ثقة بأن ما ارتكبه صدام من أعمال وحشية، سواء كانت مع شعبه من الأكراد أو غيرهم، وسواء كان مع الجيران كالكويت وايران وغيرهما، كافية جدا لان تشكل مادة لمحاكمته ومحاسبته», وأضاف قائلا «نحن في السودان كل ما نرجوه ان يجد محاكمة عادلة وان يجد جزاء ما عمله سواء كانت في السر أم في العلن، المهم ان تكون هناك محاكمة وان يكون هناك جزاء عادل لما ارتكبه من أعمال.
فاصل
وفي صحيفة الايام البحرينية راى محمد حميد السلمان انه كلما مرت الايام على الوطن العراقي في ظل هيمنة المنظومة العالمية الامريكية - الاوروبية الجديدة كلما اقترب التخوف اكثر فأكثر من الدخول في مستنقع التقسيم الاثنى والجغرافي والطائفي لهذا الوطن الذي نكب بشكل مضاعف مرات عدة سواء بأيدي احزابه الداخلية او بفعل الاطماع الاجنبية وما حكاية الفدرالية العراقية اليوم الا عود الثقاب الذي سيشعل فتيل التقسيم السياسي والجغرافي.
فاصل
اعزائي المستمعين بهذا نصل الى خنام هذه الجولة على الشان العراقي في الصحف الخليجية.. شكرا على متابعتكم وعودة لبقية مواد برامجنا..
