روابط للدخول

خبر عاجل

عرض لمقالات رأي ذات صلة بالشأن العراقي نشرتها صحف عربية صادرة اليوم


اعداد و تقديم شيرزاد القاضي

سيداتي وسادتي

أهلا بكم في جولتنا لهذا اليوم على صحف عربية تناولت الشأن العراقي، من إعداد وتقديم شـيرزاد القاضي و سميرة علي مندي وإخراج هيلين مهران.

------------ فاصل ---

مستمعينا الكرام
في جولة اليوم سنقدم لكم عرضاً موجزاً لعدد من مقالات راي نشرتها صحيفة الشرق الأوسط التي تصدر في العاصمة البريطانية لندن.
---------------- فاصل ---

نشرت صحيفة الشرق الأوسط مقالاً للرأي كتبته بدور زكي محمد جاء فيه أن الأقدار شاءت أن ينهي العراقيون عامهم بحدث جسيم هو القبض على رئيسهم السابق وانتشاله من حفرته التي ظنها العرب عريناً وانتظروا انطلاقه منه.

المرتجى؟ وليس تحيزاً أن أقدم شأن المرأة لأننا نعيش في مجتمع، يعلي قدر النساء، نظرياً فقط، والكلام مازال لكاتبة المقال فان مطالب المرأة لا تنفصل عن حاجات المجتمع وتطلعاته، وكلما تحقق إنجاز عام، كان لها نصيب منه، لكن المطلوب هو أن يراعي المشرعون الجدد وضعها الإنساني وحقها في تطوير نفسها، وألا يكتفوا بتعظيم دورها في بناء الأسرة وخدمتها.

واصلت بدور زكي قائلة في الوقت الذي استبشرت فيه النساء بتعيين قاضية في النجف قبل بضعة اشهر، أشارت الأنباء مؤخراً الى استقالتها بسبب ضغوط المتشددين الذين صرح أحدهم بأن تكليف المرأة المسؤوليات العامة هو محض تقليد لما يجري في دول الغرب. هذا على الرغم من أن الشهيد محمد باقر الحكيم كان قد دعم تولي النساء مهمة القضاء واعتبر ذلك متوافقاً مع الشريعة الإسلامية، بحسب ما ورد في صحيفة الشرق الأوسط.

------- فاصل ---

وفي صحيفة الشرق الأوسط ذاتها كتب رشيد خيون مقالاً للرأي قال فيه: عند باب حفرة العنكبوت تلاشت ثلاثة عقود ونصف العقد من تكريس ثقافة الخوف، يوم فتح البعثيون عصرهم الثاني 1968 بأعمال تلفزيونية وإذاعية وحبك أساطير لتكريس الرعب.

وفي مشهد آخر يرويه خيون يقول الكاتب: كان زميلنا البعثي يشير إلى صورة صدام ويلتفت نحونا قائلاً: أما ترون كم هي جميلة شوارب السيد النائب! كنا نتشاغل عنه بتقليب أوراق الطلبة أو بالحديث في ما بيننا، لكنه يلح بالسؤال: لماذا سكتم! فأي إجابة نجيب ستجلب علينا المتاعب وربما الحتوف!

--------- فاصل -------
ومن دمشق وافانا مراسلنا(جنبلات شكاي ) بعرض لأهم ما جاء في صحف سورية حول الشأن العراقي.

(دمشق)

---------- فاصل ---------
وبهذا، مستمعينا الكرام، تنتهي هذه الجولة على الشؤون العراقية في صحف عربية .
لكم منا أطيب التحيات

على صلة

XS
SM
MD
LG