روابط للدخول

خبر عاجل

متابعة جديدة لصحف عربية صادرة اليوم


اعداد محمد علي كاظم و تقديم سميرة علي مندي

سيداتي سادتي نبدا هذه الجولة بعرض عناوين صحف تصدر في لندن وقد اهتمت بالشان العراقي ثم نعرض بعد ذلك لبعض من تعليقاتها..فيما نستمع ايضا لقراءة في الصحف الاردنية.
فاصل
صحيفة الحياة اهتمت بالجانب الكردي من الملف العراقي وقالت:
واشنطن ستبقي وضع كردستان على حاله بانتظار قيام حكومة عراقية منتخبة.
وجاء في عنوان اخر:
عضو مجلس الحكم الانتقالي محمود عثمان لـ"الحياة": لا ضمانات أميركية لأكراد العراق بتأييد الفيديرالية.
واخترنا من الشرق الاوسط:
صدام في السجن: 12 ساعة للإجابة عن الأسئلة و12 للنوم وتنظيف زنزانته.
بارزاني لـ«الشرق الأوسط»: نحذر من أي محاولة لفرض صيغة مشينة على الشعب الكردي.
وطالعتنا الزمان بعناوين عدة منها:
التحالف يمهد لإجراء مصالحة بين العراقيين ...بريمر يقرر إعادة البعثيين إلي وظائفهم مقابل أسلحتهم.
فاصل
وقبل الانتقال الى عرض عدد من التعليقات والاراء التي نشرت في هذه الصحف وغيرها هذه قراءة للشان العراقي في الصحف الاردنية اعدها ويقدمها حازم مبيضين:
عمان
فاصل
تحت عنوان اقفال الملف العراقي مصلحة فلسطينية وعربية نشرت الحياة مقالا للكاتب الفلسطيني ممدوح نوفل اشار فيه الى ان الفلسطينيين يولون الوضع في العراق أهمية خاصة, ويتمنون إقفال هذا الملف بأسرع وقت. وبحسب نوفل فان الفسطينيين يخشون أن يتعمق الجرح العراقي ويتحول إلى نكبة جديدة للأمة لا تقل خطورة عن نكبتهم في العام 1948, تشغل العرب عن القضية الفلسطينية.
واضاف الكاتب أن العراقيين الذين عانوا في زمن صدام احتفلوا باعتقال الديكتاتور لان نهاية حكمه يعطيهم الأمل بأن لا تتكرر مأساتهم التي عاشوها مدى عقدين وأكثر وذاقوا خلالهما الأمرّين, لكن الاحتفال بنهاية الطاغية لا تحجب رؤية العراقيين لمخاطر الاحتلال, ويمكن لمجلس الحكم وكافة القوى الوطنية والإسلامية العراقية التعامل مع الحدث باعتباره فرصة للضغط بكل السبل لتعجيل رحيل الاحتلال, والعمل بصورة دءوبة لرأب الصدع الداخلي وتجاوز الحساسيات التي خلقها نظام صدام, واستعادة وحدتهم الوطنية على أسس ديمقراطية متحررة من النعرات المذهبية والطائفية والإثنية.
فاصل
صحيفة الزمان نشرت للدكتور خيري الدين حسيب رئيس تحرير مجلة المستقبل العربي مقالا راى فيه إن جدول أعمال (أجندة) فريق المحافظين الاميركيين الجدد لعام 2004 يبدو واضحاً.. وأوضح ما فيه أنه يريد أن يبدو برنامجاً (حميداً) يعد بنقل السلطة والسيادة إلى العراقيين في منتصف العام إنما ظاهرياً فحسب... فالوعد لا يعدو أن يكون نقلاً شكلياً للسلطة والسيادة دون انسحاب الجيش الأمريكي وروافده من الجيوش الأخري التي تحتل العراق. وهذا يتبعه انكفاء للقوات الأمريكية إلى قواعد عسكرية في مواقع محددة من العراق يجري بالفعل بناء بعضها في الوقت الحاضر، وهذا أيضاً على أمل أن ينجح الاحتلال في إقامة حكومة عراقية عميلة له توقع معه على (معاهدة دفاع مشترك) تسمح للولايات المتحدة بالاحتفاظ بتلك القواعد، وكل ما يترتب عليها من نتائج لكن هذه (الأجندا) الأمريكية الرسمية مرهونة ، كما يعتقد حسيب ، بالتجربة على أرض الواقع.
فاصل
اعزائي المستمعين نكتفي بهذا القدر في هذه الجولة الصحفية السريعة.. شكرا لاصغائكم.. وهذه عودة لمتابعة مواد برامجنا..

على صلة

XS
SM
MD
LG