روابط للدخول

خبر عاجل

عرض لمقالات رأي ذات صلة بالشأن العراقي نشرتها صحف عربية صادرة اليوم


اعداد و تقديم شيرزاد القاضي

سيداتي وسادتي

أهلا بكم في جولتنا لهذا اليوم على صحف عربية تناولت الشأن العراقي، من إعداد وتقديم شـيرزاد القاضي، ويشاركه في القراءة حسين سعيد.

------------ فاصل ---
مستمعينا الكرام
في جولة اليوم سنقدم لكم عرضاً موجزاً لعدد من مقالات راي نشرتها صحيفة الشرق الأوسط التي تصدر في العاصمة البريطانية لندن.
---------------- فاصل ---

الكاتب خالد القشطيني نشر مقالاً للرأي في صحيفة الشرق الأوسط قال فيه إن عام 2003 حمل إلينا فرحة نادرة لم يتوقعها أحد: سقوط صدام تمثالاً وحياً. وكشف لنا العام عن قرف أيضا لم يتوقعه أحد: جبن وتفاهة هذا الرجل. لم يزاحمها في التفاهة والجبن غير شلة المثقفين الذين وقفوا معه واستهتروا بمصير العراقيين، على حد تعبير الكاتب.

أضاف القشطيني أنه لأمر محير ومؤلم أن نرى كل هؤلاء المثقفين العرب الذين يصفقون للتقاتل والعمليات الفدائية في فلسطين والعراق. وإنه لأمر مخجل ومثير للغضب عندما نتذكر انهم يصفقون للصبي الذي يستشهد، وأبناؤهم وبناتهم يتمتعون بطيب العيش في المدارس الأرستقراطية في فرنسا وانجلترا، بعيداً عن "ضوضاء غزة". وانه لأمر يبعث على اليأس ونحن نرى الجماهير العربية تصفق لأمثال هؤلاء القادة والمثقفين ويحملونهم على أكتافهم، على حد قول الكاتب.

------- فاصل ---

الكاتب سمير عطا الله قال في صحيفة الشرق الأوسط لم يقل لنا أحد أين هم العراقيون الذين اعتقلوا أو الذين سلموا أنفسهم طوعاً الى الأميركيين، ولا من هو الذي يستجوبهم، ولا كيف، ولا أن كانوا يقدمون طوعاً ما يطلب منهم.

ولكن في النهاية هناك نحو 50 عالماً وسياسياً بينهم صدام حسين، والكلام مازال للكاتب الذي أضاف أن هؤلاء يملكون مجلدات من المعلومات العراقية وما له صلة بالعالم العربي وما له صلة بالعالم، أي بالدول الحليفة لأميركا وبريطانيا، من فرنسا الى البرازيل، ومن روسيا الى جنوب أفريقيا. ويعتقد سمير عطا الله في مقاله أن هذه المعلومات سوف تستخدم ضد الحلفاء، وبعضها سوف يستخدم ضد بعض الدول العربية، وبعضها الآخر سوف يبحث عن علاقة العراق بمرحلة أبو نضال وكارلوس، على حد قوله.

----------- فاصل ---

وننتقل بكم الآن الى دمشق حيث وافانا مراسلنا (جنبلات شكاي) بعرض موجز لأهم ما ورد في الصحف السورية عن الشأن العراقي.

(دمشق)
---------- فاصل ---------
وبهذا، مستمعينا الكرام، تنتهي هذه الجولة على الشؤون العراقية في صحف عربية أخرجها لكم ديار بامرني.

شكراً لمتابعتكم
لكم منا أطيب التحيات

على صلة

XS
SM
MD
LG