روابط للدخول

خبر عاجل

طالعتنا صحف عربية صادرة اليوم بعدد من مقالات الرأي ذات صلة بالشأن العراقي


اعداد و تقديم شيرزاد القاضي

سيداتي وسادتي

أهلا بكم في جولة أخرى لهذا اليوم على صحف عربية تناولت الشأن العراقي، من إعداد وتقديم شـيرزاد القاضي وسميرة علي مندي وإخراج هيلين مهران.

وفي جولتنا هذه نعرض لما نشرته صحف تصدر في الخليج

------ فاصل --
في صحيفة الأيام البحرانية كتب سعيد الحمد مقالاً قال فيه: لا تكونوا ليبيين أكثر من الليبيين حتى لا يخسر العرب بأسبابكم اكثر مما خسروا حتى الآن.

وأضاف الكاتب قائلاً نريد سياسةً عقلانيةً قادرةً على استيعاب الواقع العالمي والواقع الاقليمي الجديد وقادرةً على التعاطي والتعامل معه بما يحافظ على مصالح شعوبها وأوطانها ويمنع عنها السقوط في جحيم الحروب البائسة واليائسة كما فعل صدام وزمرته ، على حد تعبيره.

------- فاصل ---

وفي الوطن العُمانية كتب الدكتور محمد الدعمي مقالاً للرأي عما يتوقعه لمرحلة ما بعد صدام قائلاً: مع وقوع الرئيس العراقي السابق صدام حسين في الفخ الأميركي، انطلق سباق المسافات القصيرة نحو الرئاسة في العراق بين متنافسين متنوعي الأهواء ومختلفي المشارب.


وعلى الرغم من أن أغلب المتسابقين هم أشخاص محترمون يستحقون الملاحظة، مثلما أشار الكاتب، بيد أنهم جميعاً يشتركون مع من سبقهم في حكم العراق في أنهم غير معروفين بالنسبة للغالبية العظمى من الشعب العراقي الذي سيبقى متفرجاً، كالعادة، بحسب الدكتور الدعمي.

----- فاصل –
وفي صحيفة الإتحاد الإماراتية كتب الأكاديمي القَطري الدكتور أحمد عبد الملك مقالاً بعنوان(صدام: من القصور الى الجحور) ذكر فيه أن صدام أيقن تماماً أنه في رحلة لا عودة منها، بعد أن خرج من آخر القصور في نيسان الماضي.

وبعد سقوط صدام، والذي راهن كثيرون على تخليده أو خلوده، تُضاءُ قناديل جديدة ليس في العراق فحسب، بل في كل المدن الموبوءة بالجبروت، والمسكونة بالخوف، كما جاء في مقال الدكتور عبد الملك.

وفي الختام أضاف عبد الملك أن دورا جديدا قد كُتب للولايات المتحدة ويتمثل في القضاء أو المساعدة في القضاء على كل الذين يحكمون شعوبهم بالنار، ولا يُطِلون خارج نوافذ قصورهم ليروا مآسي شعوبهم، على حد تعبيره.

--------------- فاصل --------


ومن دمشق وافانا مراسلنا(جنبلات شكاي) بعرض لأهم ما جاء في صحف سورية حول الشأن العراقي.

(دمشق)

---------- فاصل –

وبهذا، مستمعينا الكرام، تنتهي هذه الجولة على الشؤون العراقية في صحف عربية.

شكراً لمتابعتكم
لكم منا أطيب التحيات
ونرجو أن تستمتعوا ببقية برامجنا

على صلة

XS
SM
MD
LG