روابط للدخول

خبر عاجل

طالعتنا صحف عربية صادرة اليوم بعدد من مقالات الرأي ذات صلة بالشأن العراقي


اعداد و تقديم سامي شورش

سيداتي وسادتي
مرحباً بكم مع جولة أخرى على أبرز مقالات الرأي والتعليقات السياسية التي نشرتها صحف عربية في خصوص تطورات الشأن العراقي. في هذه الجولة نتناول عدداً مقالات الراي التي نشرتها صحيفتان لندنيتان: الأولى صحيفة الزمان، والثانية صحيفة القدس العربي.
2- الأكاديمي البحريني سعيد الشهابي كتب في القدس العربي أن الحرب العراقية وعوامل أخرى عرقلت الى حد كبير مشروع الديموقراطية التي تنادي بها واشنطن في الشرق الأوسط.
1- أما الكاتب الفلسطيني جواد البشيتي فقد وصف في مقال نشرته القدس العربي مجلس الحكم العراقي بإنه يوقع اتفاقات مع الولايات المتحدة زورا وبهتانا، ويسمح من دون أن يكون له الحق في ذلك ببقاء القوات الأميركية في العراق لمدة طويلة.
2- أما المستشار القانوني العراقي خالد عيسى طه فقد اعتبر في مقال نشرته الزمان أن قانون مجلس القضاء الجديد الرقم 35 الصادر في بغداد في ايلول الماضي، خطوة على درب الديموقراطية واساس لبناء هيكلية قضائية عراقية تُرجع القضاء الى سالف قوته ليكون مفخرة للأنظمة العدلية العربية.
1- أما الباحث والحقوق العراقي عبدالحسين شعبان فقد تحدث في مقال نشرته الزمان اللندنية عن التجربة الدستورية في العراق وقال إن الدساتير العراقية الموقتة تجاهلت التعددية في المجتمع وكرّست السلطة بيد الحاكم بعد عام 1958.
2- الكاتب العراقي المقيم في الولايات المتحدة محمد الحميميدي تناول الوضع الأمني في العراق وسبل تحسينه وذلك في مقال نشرته الزمان، جاء فيه ان دوامة العنف في العراق مرشحة لمزيد من التصعيد إن لم يتم الاسراع في ايجاد حلول واقعية. وفي هذا الإطار اشار الكاتب الى ثلاث خطوات سياسية في اتجاه تثبيت الأمن والاستقرار، الأولى توسيع مجلس الحكم ليضم اطيافاً عراقية أخرى، والثانية المباشرة في حوار جاد مع سلطة الاحتلال لوضع خارطة طريق تتضمن جدولاً زمنياً لإنهاء الاحتلال، والثالثة اجراء انتخابات تشريعية واقامة برلمان وحكومة شرعية.
1- رأى الكاتب أن هذه الخطوات الثلاث قد تساعد في وقف دوامة العنف وتخليص العراق من مخاطر التفتت والإنقسام.
--------فاصل-----------
2- سيداتي وسادتي
والآن مع عرض موجز لأبرز الشؤون العراقية في صحف كويتية وسعودية مع مراسلنا في الكويت سعد العجمي:
(الكويت)
----------فاصل----------
1- مستمعينا الكرام، تقبلوا تحيات سامي شورش، فريال حسين والمخرجة هيلين مهران... الى اللقاء

على صلة

XS
SM
MD
LG