تفاصيل الأنباء..
- نقلت وكالة فرانس برس عن مسؤولين في الجيش الأميركي أن انفجارين وقعا في المجمع الرئيسي لقوات التحالف في بغداد. لكن المسؤولين لم يعطوا تفصيلات اضافية.
من ناحية ثانية، صرح مسؤولون في سلطة التحالف لم يكشفوا عن هوياتهم أن المصابين غير الأميركيين في الهجوم الصاروخي الذي استهدف فندق الرشيد صباح اليوم يحملون جنسيات تشيكية وايطالية وبريطانية ونيبالية وهندية.
لكن وكالة الانباء التشيكية نقلت عن خبير تشيكي في العراق اسمه مارتن دفوراك أن أي تشيكي لم يصب في الهجوم، إنما الذي أصيب هو مستشار الباني الجنسية يعمل مع القوات التشيكية في العراق.
- من جهة أخرى، قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن المؤشرات المتوفرة لا توحي بأن الهجوم استهدف نائب وزير الدفاع بول ولفويتز.
وكالة اسوشيتد برس نقلت عن لاري دي ريتا كبير الناطقين بإسم دونالد رمسفيلد وزير الدفاع أن أي شخص في طاقم ولفويوتز بمن فيهم الصحافيون الذين رافقوا نائب الوزير لم يصبوا في الهجوم.
- نقلت وكالة فرانس برس عن قائد الفرقة الأولى في الجيش الأميركي، المسؤول عن الحالة الأمنية في العاصمة العراقية الجنرال مارتن ديمبسي أن الهجوم الذي تعرض له فندق الرشيد لم يكن يستهدف ولفويتز، بل أن المهاجمين أعدوا لهجومهم منذ أشهر.
الى ذلك، أكد ديمبسي أن الشروط الأمنية في العاصمة اصبحت أحسن من ذي قبل رغم الهجوم الصاروخي على فندق الرشيد الذي اسفر عن مقتل كولونيل في الجيش الأميركي واصابة خمسة عشر آخرين.
- من ناحية ثانية، نقلت وكالة فرانس برس عن عضو مجلس الحكم العراقي عدنان الباججي أن الهجوم الصاروخي على فندق الرشيد أظهر الحاجة الى الإسراع في تشكيل شرطة عراقية قوية، معتبراً وجود جهاز قوي للشرطة العراقية السبيل الوحيد لمنع الهجمات الارهابية. يشار الى ان الباججي ادلى بهذه التصريحات في البرتغال حيث يُجري محادثات مع كبار المسؤولين البرلتغاليين.
- نقلت وكالة فرانس برس عن مسؤولين في الجيش الأميركي أن انفجارين وقعا في المجمع الرئيسي لقوات التحالف في بغداد. لكن المسؤولين لم يعطوا تفصيلات اضافية.
من ناحية ثانية، صرح مسؤولون في سلطة التحالف لم يكشفوا عن هوياتهم أن المصابين غير الأميركيين في الهجوم الصاروخي الذي استهدف فندق الرشيد صباح اليوم يحملون جنسيات تشيكية وايطالية وبريطانية ونيبالية وهندية.
لكن وكالة الانباء التشيكية نقلت عن خبير تشيكي في العراق اسمه مارتن دفوراك أن أي تشيكي لم يصب في الهجوم، إنما الذي أصيب هو مستشار الباني الجنسية يعمل مع القوات التشيكية في العراق.
- من جهة أخرى، قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن المؤشرات المتوفرة لا توحي بأن الهجوم استهدف نائب وزير الدفاع بول ولفويتز.
وكالة اسوشيتد برس نقلت عن لاري دي ريتا كبير الناطقين بإسم دونالد رمسفيلد وزير الدفاع أن أي شخص في طاقم ولفويوتز بمن فيهم الصحافيون الذين رافقوا نائب الوزير لم يصبوا في الهجوم.
- نقلت وكالة فرانس برس عن قائد الفرقة الأولى في الجيش الأميركي، المسؤول عن الحالة الأمنية في العاصمة العراقية الجنرال مارتن ديمبسي أن الهجوم الذي تعرض له فندق الرشيد لم يكن يستهدف ولفويتز، بل أن المهاجمين أعدوا لهجومهم منذ أشهر.
الى ذلك، أكد ديمبسي أن الشروط الأمنية في العاصمة اصبحت أحسن من ذي قبل رغم الهجوم الصاروخي على فندق الرشيد الذي اسفر عن مقتل كولونيل في الجيش الأميركي واصابة خمسة عشر آخرين.
- من ناحية ثانية، نقلت وكالة فرانس برس عن عضو مجلس الحكم العراقي عدنان الباججي أن الهجوم الصاروخي على فندق الرشيد أظهر الحاجة الى الإسراع في تشكيل شرطة عراقية قوية، معتبراً وجود جهاز قوي للشرطة العراقية السبيل الوحيد لمنع الهجمات الارهابية. يشار الى ان الباججي ادلى بهذه التصريحات في البرتغال حيث يُجري محادثات مع كبار المسؤولين البرلتغاليين.
