روابط للدخول

خبر عاجل

الجولة الأولى


سيداتي وسادتي.. أهلا بكم في جولتنا لهذا اليوم على صحف عربية تناولت الشأن العراقي، من إعداد وتقديم شـيرزاد القاضي، وفريال حسين وإخراج هيلين مهران.

واليكم أبرز العناوين..

الشرق الأوسط:
- خلافات بشأن العراق عشية القمة الإسلامية.
- مسعود بارزاني يقول خطر كبير سينشأ بعد دخول القوات التركية إلى العراق.

---- فاصل ----

مستمعينا الكرام..
نعرض في جولة اليوم لعدد من مقالات راي نشرتها صحيفة الشرق الأوسط التي تصدر في العاصمة البريطانية لندن.

---- فاصل ---

نشرت صحيفة الشرق الأوسط مقالاً كتبه الصحفي الأميركي جيم هوغلاند قال فيه إن الأمر لا يتعلق بكرامة دونالد رامسفيلد ولا مواهب كوندوليزا رايس الإدارية ولا شعبية كولن باول ولا سمعة بول بريمر ولا حاجة ملك الأردن التي لا تنتهي للمال، ولا رغبة تركيا في السيطرة على الأكراد، ولا تصميم وكالة الاستخبارات المركزية على وضع عملائها العراقيين على قمة هرم السلطة في بغداد. العراق هو الذي يهم.

يقول الكاتب لا يشعر العراقيون بأي ارتياح لنشر قوات تركية في بلادهم، كما لا يشعرون بأي ارتياح إزاء تخصيص مبلغ 1.2 مليار دولار لتدريب ضباط الشرطة العراقية في الأردن المفضلة من جانب وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية. لا يشعر العراقيون ايضا بالارتياح إزاء محاولات وزارة الخارجية الأميركية وبريطانيا ترقية النفوذ الاستخباراتي والتجاري في العراق، ويجب بالضرورة الاستماع للعراقيين فيما يتعلق بهذه القضايا.

---- فاصل ----

وحول الشأن العراقي كتب رئيس مركز الخليج للأبحاث عبد العزيز بن عثمان بن صقر مقالاً للرأي في صحيفة الشرق الأوسط قال فيه إن بعض المحللين ذهبوا للقول في ظل التعقيدات السياسية وغير السياسية التي تعيشها المنطقة، إن هناك بوادر اتفاق بين إيران وأميركا، تساهم فيه طهران بتهدئة واستيعاب الشيعة في العراق، مقابل أن تخفف واشنطن من ضغوطها وتهديداتها على إيران في وقت تعاني فيه الأخيرة من ركود اقتصادي.

وفي السياق ذاته يضيف الكاتب أن مصطلح "الوهابية السلفية" هو مصطلح مرفوض، ليس لأنه يفتقر إلى الدلالة وحسب، ولكن لأنه اُستُخدم أيضاً لتبرير تقارب أردني ـ إيراني، وتقارب أميركي ـ إيراني للوقوف في وجه خطر لم يُوفق إلى رصده أحد، على حد قول رئيس مركز الخليج للأبحاث.

--- فاصل ----

وننتقل بكم الى القاهرة حيث وافانا مراسلنا (أحمد رجب) بعرض موجز لأهم ما ورد في الصحف المصرية عن الشأن العراقي.

(القاهرة)

--- فاصل ----

وبهذا، مستمعينا الكرام، تنتهي هذه الجولة على الشؤون العراقية في صحف عربية.
إلى اللقاء.

على صلة

XS
SM
MD
LG