تفاصيل الأنباء..
- أكدت أحزاب المعارضة في مجلس الشيوخ الأسترالي اليوم بأنها ستقوم بتحقيق خاص بها حول الاستخبارات الأسترالية المتعلقة بقدرات العراق في مجال الأسلحة المحظورة، وذلك نتيجة رفض رئيس الوزراء John Howard إجراء مثل هذا التحقيق.
وكالة Associated Press التي أوردت النبأ من العاصمة الأسترالية Canberra نسبت أيضا إلى Howard تأكيده بأن المشرعين المعارضين يسعون إلى استغلال الفرص، وبأن إجراء مثل هذا التحقيق ما زال سابق لأوانه.
وأكد Howard في كلمة خلال استقباله في Sydney القوات الأسترالية العائدة من المشاركة في حرب العراق، أكد بأنه يتحمل المسؤولية النهائية عن قراره إرسال جنود بلاده إلى الحرب، مضيفا: ليس لدي أي شعور بالندم، فما فعلته هو الصحيح، ولن أندم على ذلك أبدا – حسب تعبير رئيس الوزراء الأسترالي.
- نسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى Andrew Natsios – مدير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية – قوله اليوم في بغداد إن الولايات المتحدة ستمنح ما لا يقل عن نصف العقود الخاصة بإعادة تعمير العراق إلى شركات محلية، إلا أن الشروط الصارمة للتنافس على العقود تجعل العراقيين يخشون اضطرارهم إلى تقاسم حصصهم من كعكة العراق مع شركاء أجانب.
كما نسبت وكالة Associated Press إلى Nastios إعلانه اليوم بأن وكالته ستنفق مليارين و400 مليون دولار على إعادة تعمير العراق، وعلى المساعدات الإنسانية وغيرها من المشاريع.
وأضاف Nastios في حديثه مع مقاولين وصحافيين عراقيين في بغداد أن وكالته لم يسبق لها أن أنفقت مثل هذا المبلغ في بلد واحد على مدى عام واحد، منذ أيام خطة مارشال في أعقاب الحرب العالمية الثانية.
وتوضح Associated Press بأن أولويات وكالة التنمية في العراق تتمثل في إعادة الخدمات العامة إلى العمل، وإعادة إحياء القطاع الخاص، وتوفير العمل لأكبر عدد ممكن من المواطنين العراقيين.
وأعلن Nastios عن منح جمعية التمريض العراقية منحة تلبي احتياجات الجمعية وفق تقديراتها وتقديرات فريق للشؤون المدنية تابع إلى الجيش الأميركي.
- أغارت القوات الأميركية على مزرعتين قرب مدينة تكريت اليوم، واستولت على ملايين الدولارات ونحو عشرين شخصا من أصحاب العلاقة بأعضاء جهاز الأمن الخاص التابع لنظام صدام حسين المنهار.
وكالة فرانس بريس للأنباء نقلت عن الMajor-General Ray Odierno – قائد فرقة المشاة الأميركية الرابعة – تأكيده أيضا بأن الغارات مستمرة في موقعين آخرين حيث تم محاصرة نحو ثلاثين من أفراد الحرس الجهوري الخاص في المنطقة ذاتها.
وأكد الجنرال الأميركي في مؤتمر عبر الأقمار الصناعية مع مقر وزارة الدفاع الأميركية في واشنطن بأن القوات المكلفة حماية المزرعتين لم تظهر أية مقاومة، موضحا أن أحد المحتجزين هو الرجل الرابع على القائمة الأميركية للمطلوبين العراقيين، وهو حارس صدام حسين الشخصي (اللواء عبد حامد محمود التكريتي)
وأضاف الجنرال Odierno أن قواته استولت على ثمانية ملايين ونصف مليون دولار على شكل أوراق نقدية، وبين 300 و400 مليون دينار عراقي، وعملات اليورو والجنية الإسترليني لم يتم إحصاؤها بعد، إضافة إلى كمية كبيرة من الأحجار الكريمة يقدر ثمنها بنحو مليون دولار.
- تفيد وكالة Itar-Tass الروسية من مدينة Kiev بأن وزير الدفاع الأوكراني Vladimir Shkidchenko التقى اليوم رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة الجنرال Richard Myers للتباحث حول مساهمة أوكرانيا في مجموعة القوات الدولية في العراق.
وأكد الوزير الأوكراني بأن لواء بلاده الآلي الخامس مستعد لتنفيذ المهام التي ستوكل إليه وأن جاهز للسفر إلى العراق.
يذكر أن قانونا حول إرسال الوحدة الأوكرانية المكونة من 1800 رجل تمت الموافقة عليه في البرلمان الأوكراني، ووقعه الرئيس الأوكراني Leonid Kuchma.
- أكدت أحزاب المعارضة في مجلس الشيوخ الأسترالي اليوم بأنها ستقوم بتحقيق خاص بها حول الاستخبارات الأسترالية المتعلقة بقدرات العراق في مجال الأسلحة المحظورة، وذلك نتيجة رفض رئيس الوزراء John Howard إجراء مثل هذا التحقيق.
وكالة Associated Press التي أوردت النبأ من العاصمة الأسترالية Canberra نسبت أيضا إلى Howard تأكيده بأن المشرعين المعارضين يسعون إلى استغلال الفرص، وبأن إجراء مثل هذا التحقيق ما زال سابق لأوانه.
وأكد Howard في كلمة خلال استقباله في Sydney القوات الأسترالية العائدة من المشاركة في حرب العراق، أكد بأنه يتحمل المسؤولية النهائية عن قراره إرسال جنود بلاده إلى الحرب، مضيفا: ليس لدي أي شعور بالندم، فما فعلته هو الصحيح، ولن أندم على ذلك أبدا – حسب تعبير رئيس الوزراء الأسترالي.
- نسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى Andrew Natsios – مدير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية – قوله اليوم في بغداد إن الولايات المتحدة ستمنح ما لا يقل عن نصف العقود الخاصة بإعادة تعمير العراق إلى شركات محلية، إلا أن الشروط الصارمة للتنافس على العقود تجعل العراقيين يخشون اضطرارهم إلى تقاسم حصصهم من كعكة العراق مع شركاء أجانب.
كما نسبت وكالة Associated Press إلى Nastios إعلانه اليوم بأن وكالته ستنفق مليارين و400 مليون دولار على إعادة تعمير العراق، وعلى المساعدات الإنسانية وغيرها من المشاريع.
وأضاف Nastios في حديثه مع مقاولين وصحافيين عراقيين في بغداد أن وكالته لم يسبق لها أن أنفقت مثل هذا المبلغ في بلد واحد على مدى عام واحد، منذ أيام خطة مارشال في أعقاب الحرب العالمية الثانية.
وتوضح Associated Press بأن أولويات وكالة التنمية في العراق تتمثل في إعادة الخدمات العامة إلى العمل، وإعادة إحياء القطاع الخاص، وتوفير العمل لأكبر عدد ممكن من المواطنين العراقيين.
وأعلن Nastios عن منح جمعية التمريض العراقية منحة تلبي احتياجات الجمعية وفق تقديراتها وتقديرات فريق للشؤون المدنية تابع إلى الجيش الأميركي.
- أغارت القوات الأميركية على مزرعتين قرب مدينة تكريت اليوم، واستولت على ملايين الدولارات ونحو عشرين شخصا من أصحاب العلاقة بأعضاء جهاز الأمن الخاص التابع لنظام صدام حسين المنهار.
وكالة فرانس بريس للأنباء نقلت عن الMajor-General Ray Odierno – قائد فرقة المشاة الأميركية الرابعة – تأكيده أيضا بأن الغارات مستمرة في موقعين آخرين حيث تم محاصرة نحو ثلاثين من أفراد الحرس الجهوري الخاص في المنطقة ذاتها.
وأكد الجنرال الأميركي في مؤتمر عبر الأقمار الصناعية مع مقر وزارة الدفاع الأميركية في واشنطن بأن القوات المكلفة حماية المزرعتين لم تظهر أية مقاومة، موضحا أن أحد المحتجزين هو الرجل الرابع على القائمة الأميركية للمطلوبين العراقيين، وهو حارس صدام حسين الشخصي (اللواء عبد حامد محمود التكريتي)
وأضاف الجنرال Odierno أن قواته استولت على ثمانية ملايين ونصف مليون دولار على شكل أوراق نقدية، وبين 300 و400 مليون دينار عراقي، وعملات اليورو والجنية الإسترليني لم يتم إحصاؤها بعد، إضافة إلى كمية كبيرة من الأحجار الكريمة يقدر ثمنها بنحو مليون دولار.
- تفيد وكالة Itar-Tass الروسية من مدينة Kiev بأن وزير الدفاع الأوكراني Vladimir Shkidchenko التقى اليوم رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة الجنرال Richard Myers للتباحث حول مساهمة أوكرانيا في مجموعة القوات الدولية في العراق.
وأكد الوزير الأوكراني بأن لواء بلاده الآلي الخامس مستعد لتنفيذ المهام التي ستوكل إليه وأن جاهز للسفر إلى العراق.
يذكر أن قانونا حول إرسال الوحدة الأوكرانية المكونة من 1800 رجل تمت الموافقة عليه في البرلمان الأوكراني، ووقعه الرئيس الأوكراني Leonid Kuchma.