تفاصيل الأنباء..
- نسبت وكالة Associated Press إلى الأمين العام للأمم المتحدة (كوفي آنان) – في كلمة أمام موظفي المنظمة في فينا – تأكيده أن على العالم أن يقبل تسلم العراقيين مسؤولية تحديد مستقبلهم ومستقبل موارد بلادهم الطبيعية.
وأضاف آنان أن على العالم أيضا أن يحترم سيادة العراق واستقلاله ووحدة أراضيه. ولكن، ومن أجل تحقيق ذلك، أعتقد بأن المجتمع الدولي لديه دور ليلعبه، ونحن في الأمم المتحدة مستعدون لتقديم ما يترتب علينا من إسهام – حسب تعبير آنان.
أما عن طبيعة هذا الإسهام، قال آنان إن الأمر تتم دراسته في مجلس الأمن وفي الدول الأعضاء، وأن اتفاقا حول هذا الموضوع سيتم في المستقبل غير البعيد.
- نسبت وكالة فرانس بريس إلى Brigadier-General Vincent Brooks قوله في قاعدة السيلية اليوم إن القوات الأميركية عثرت على مبلغ من المال قدره 600 مليون دولار مخبأ خلف جدار ثانوي في أحد بيوت بغداد، وأن الخبراء يتحققون الآن من كون الأوراق النقدية من فئة 100 دولار حقيقية أم مزورة.
وتابع Brooks أن عمليات القوات الأميركية الهادفة إلى وضع حد لحالات النهب، أسفرت عن اكتشاف جنود من فرقة المشاة الثالثة هذا المبلغ الكبير من المال مخبأ خلف جدار ثانوي. وأضاف الضابط الأميركي أن مصير المبلغ ليس واضحا الآن، مشددا على أن الكثير يعتمد على كون الأوراق النقدية حقيقية، فنحن لا نريد أن نوزع أوراقا نقدية مزورة – حسب تعبيره.
- ونسبت وكالة فرانس بريس إلى مؤسس لجنة تحرير السجناء (إبراهيم الإدريسي) قوله اليوم إن عشرات الآلاف من الوثائق البالغة السرية حول عمليات إعدام، واعتقالات، وعمليات استجواب في عهد صدام حسين، تم العثور عليها في دور وأبنية كانت تستخدمها أجهزة النظام العراقي كمقرات لها.
وأضاف (الإدريسي) أن أعضاء لجنته وبعض من أسماهم بالمتطوعين بدءوا في جمع الوثائق والملفات، منذ أن انتشرت الأنباء عن إطاحة سلطة صدام حسين.
ويضيف مراسل الوكالة أنه اطلع على بعض الملفات المختومة بعبارة (سري للغاية) كان من بينها أوامر تعود إلى 1983 بإعدام 65 شخصا متهما بالانتماء إلى حزب الدعوة.
- نسبت وكالة Associated Press للأنباء إلى Dov Zakheim – مدير الميزانية المالية في وزارة الدفاع الأميركية – قوله اليوم إن إدارة الرئيس بوش تخطط للدعوة إلى انعقاد مؤتمر للدول المانحة، من أجل تمويل إعادة إعمار العراق، إلا أنها ليس في وسعها تقدير المبلغ النهائي المطلوب.
- تفيد وكالة فرانس بريس للأنباء من الأمم المتحدة بأن أعضاء في مجلس الأمن التقوا اليوم كبير مفتشي الأمم المتحدة عن أسلحة العراق (هانس بليكس) في جلسة مباحثات وصفها أحد الدبلوماسيين بأنها تمهد للبحث في دور المفتشين في عراق ما بعد الحرب.
وكان المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة Sergei Lavrov أكد قبل الاجتماع أن مفتشي المنظمة الدولية هم وحدهم أصحاب السلطة القانونية لإعلان العراق خاليا من أسلحة الدمار الشامل _ وهو شرط مسبق لرفع العقوبات.
غير أن الوكالة تفيد بأن الولايات المتحدة – بعد إخفاقها في الحصول على موافقة مجلس الأمن على الحرب التي أطاحت صدام حسين – أعربت عن ترددها في السماح للمفتشين بالعودة إلى العراق.
وجاء في نبأ عاجل لاحق للوكالة أن فرنسا اقترحت تعليقا فوريا للعقوبات.
- نسبت وكالة الصحافة الألمانية إلى متحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر قولها إن اللجنة سجلت أسماء 7000 محتجز – بين مدني وعسكري – في العراق.
غير أن الصليب الأحمر أكد أيضا أن الوضع القانوني لهؤلاء المحتجزين ليس واضحا، إذ من الممكن أن يكونوا أسرى حرب أو محتجزين مدنيين.
في غضون ذلك، أعلن الصليب الأحمر عن حدوث تحسن تدريجي في الأوضاع الإنسانية في العراق، بما في ذلك إعادة التيار الكهربائي إلى بعض مناطق العاصمة بغداد، وعودة معظم المستشفيات إلى تقديم خدماتها، رغم تدني مستوى هذه الخدمات لحد الآن.
- نسبت وكالة Associated Press إلى الأمين العام للأمم المتحدة (كوفي آنان) – في كلمة أمام موظفي المنظمة في فينا – تأكيده أن على العالم أن يقبل تسلم العراقيين مسؤولية تحديد مستقبلهم ومستقبل موارد بلادهم الطبيعية.
وأضاف آنان أن على العالم أيضا أن يحترم سيادة العراق واستقلاله ووحدة أراضيه. ولكن، ومن أجل تحقيق ذلك، أعتقد بأن المجتمع الدولي لديه دور ليلعبه، ونحن في الأمم المتحدة مستعدون لتقديم ما يترتب علينا من إسهام – حسب تعبير آنان.
أما عن طبيعة هذا الإسهام، قال آنان إن الأمر تتم دراسته في مجلس الأمن وفي الدول الأعضاء، وأن اتفاقا حول هذا الموضوع سيتم في المستقبل غير البعيد.
- نسبت وكالة فرانس بريس إلى Brigadier-General Vincent Brooks قوله في قاعدة السيلية اليوم إن القوات الأميركية عثرت على مبلغ من المال قدره 600 مليون دولار مخبأ خلف جدار ثانوي في أحد بيوت بغداد، وأن الخبراء يتحققون الآن من كون الأوراق النقدية من فئة 100 دولار حقيقية أم مزورة.
وتابع Brooks أن عمليات القوات الأميركية الهادفة إلى وضع حد لحالات النهب، أسفرت عن اكتشاف جنود من فرقة المشاة الثالثة هذا المبلغ الكبير من المال مخبأ خلف جدار ثانوي. وأضاف الضابط الأميركي أن مصير المبلغ ليس واضحا الآن، مشددا على أن الكثير يعتمد على كون الأوراق النقدية حقيقية، فنحن لا نريد أن نوزع أوراقا نقدية مزورة – حسب تعبيره.
- ونسبت وكالة فرانس بريس إلى مؤسس لجنة تحرير السجناء (إبراهيم الإدريسي) قوله اليوم إن عشرات الآلاف من الوثائق البالغة السرية حول عمليات إعدام، واعتقالات، وعمليات استجواب في عهد صدام حسين، تم العثور عليها في دور وأبنية كانت تستخدمها أجهزة النظام العراقي كمقرات لها.
وأضاف (الإدريسي) أن أعضاء لجنته وبعض من أسماهم بالمتطوعين بدءوا في جمع الوثائق والملفات، منذ أن انتشرت الأنباء عن إطاحة سلطة صدام حسين.
ويضيف مراسل الوكالة أنه اطلع على بعض الملفات المختومة بعبارة (سري للغاية) كان من بينها أوامر تعود إلى 1983 بإعدام 65 شخصا متهما بالانتماء إلى حزب الدعوة.
- نسبت وكالة Associated Press للأنباء إلى Dov Zakheim – مدير الميزانية المالية في وزارة الدفاع الأميركية – قوله اليوم إن إدارة الرئيس بوش تخطط للدعوة إلى انعقاد مؤتمر للدول المانحة، من أجل تمويل إعادة إعمار العراق، إلا أنها ليس في وسعها تقدير المبلغ النهائي المطلوب.
- تفيد وكالة فرانس بريس للأنباء من الأمم المتحدة بأن أعضاء في مجلس الأمن التقوا اليوم كبير مفتشي الأمم المتحدة عن أسلحة العراق (هانس بليكس) في جلسة مباحثات وصفها أحد الدبلوماسيين بأنها تمهد للبحث في دور المفتشين في عراق ما بعد الحرب.
وكان المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة Sergei Lavrov أكد قبل الاجتماع أن مفتشي المنظمة الدولية هم وحدهم أصحاب السلطة القانونية لإعلان العراق خاليا من أسلحة الدمار الشامل _ وهو شرط مسبق لرفع العقوبات.
غير أن الوكالة تفيد بأن الولايات المتحدة – بعد إخفاقها في الحصول على موافقة مجلس الأمن على الحرب التي أطاحت صدام حسين – أعربت عن ترددها في السماح للمفتشين بالعودة إلى العراق.
وجاء في نبأ عاجل لاحق للوكالة أن فرنسا اقترحت تعليقا فوريا للعقوبات.
- نسبت وكالة الصحافة الألمانية إلى متحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر قولها إن اللجنة سجلت أسماء 7000 محتجز – بين مدني وعسكري – في العراق.
غير أن الصليب الأحمر أكد أيضا أن الوضع القانوني لهؤلاء المحتجزين ليس واضحا، إذ من الممكن أن يكونوا أسرى حرب أو محتجزين مدنيين.
في غضون ذلك، أعلن الصليب الأحمر عن حدوث تحسن تدريجي في الأوضاع الإنسانية في العراق، بما في ذلك إعادة التيار الكهربائي إلى بعض مناطق العاصمة بغداد، وعودة معظم المستشفيات إلى تقديم خدماتها، رغم تدني مستوى هذه الخدمات لحد الآن.