مستمع بصراوي من السويد اسمه علي يحتفظ بحفنة من تراب البصرة كذكرى في زجاجة يسميها الكوكب الدري. كما أن مستمعة أخرى من الدار البيضاء وهي عراقية تقول بأنها تحلم ببغداد وتهتدي إليها بالنجوم. أما الصديق عبد الستار فحكايته مع الوطن مؤلمة ويظن أنه لم يبق له في الوطن شيء. وفي الحلقة المزيد من الرسائل من مستمعي البرنامج.