تفاصيل الأنباء..
- صرح وزير الخارجية الألماني Joschka Fischer بأنه ما زال غير مقتنع بالتوجه الداعي الى شن حرب على العراق، وأعرب عن رفضه للادعاءات التي تشير إلى انقسام أوروبا حول الموضوع، مؤكدا أن الرأي العام في أوروبا متفق على رفض الحرب.
Fischer – الذي كان يتحدث أمام مؤتمر أمني سنوي بمدينة (ميونخ) الألمانية – تابع قائلا: لست مقتنعا، وهذه هي مشكلتي، إذ ليس في وسعي أن أعلن على الملأ بأن هناك أسباب موجبة، فأنا لست مقتنعا بها – حسب تعبير الوزير الألماني.
- وفي العراق قام مفتشو الأمم المتحدة بزيارة ستة مواقع اليوم، في الوقت الذي وصل فيه إلى بغداد رئيسا لجنتي التفتيش عن أسلحة العراق.
المفتشون زاروا مصنعا للأجهزة الكهربائية، ومنشأة لصناعة الصواريخ، وموقعا لمعالجة مياه المجاري. كما فتش المفتشون شركة تديرها وزارة الزراعة في بغداد، ومعهد التكنولوجيا التابع إلى جامعة الموصل. فريق آخر من اللجنة الدولية للطاقة الذرية أجرى اختبارات قياسية لنسبة المواد المشعة في العاصمة بغداد.
- رحب الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات اليوم باستئناف المباحثات بين مسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين، مضيفا – في حديث وجهه من مقره في رام الله – أن القيادة الفلسطينية مستعدة لإجراء مباحثات، طالما هناك أمل بأنه ستؤدي إلى تحقيق السلام.
وكان مسؤولون أكدوا أمس بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي Ariel Sharon أجرى هذا الأسبوع محادثات سرية مع كبير المفاوضين الفلسطينيين (أحمد عريقات).
فلقد أطلع مسؤول في مكتب Sharon الإذاعة الإسرائيلية بأن Sharon تقدم بمقترح إسرائيلي يتضمن انسحابا تدريجيا من الأراضي الفلسطينية التي تقوم السلطات الفلسطينية فيها بما أسماها جهودا حقيقية وجادة لمنع المتشددين من شن هجمات على إسرائيل.
- حذرت كوريا الشمالية اليوم من أن أي هجوم عسكري أميركي على شبه الجزيرة الكورية سيجلب الخراب لكوريا الجنوبية أيضا.
وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية نقلت عن صحيفة Roding Sinmun الحكومية تأكيدها في تعليق نشرته اليوم بأن شبه الجزيرة الكورية تتجه بصورة تدريجية نحو أزمة خطيرة.
التعليق صدر بعد يوم واحد من تصريح الرئيس الأميركي جورج بوش بأن كافة الخيارات مطروحة على طاولة البحث، في الجهود الرامية إلى الحد من نشاطات كوريا الشمالية النووية.
- أكد الاتحاد الأوروبي اليوم أن أدمرالا في البحرية الألمانية سيرأس أول بعثة لحفظ السلام ينشرها الاتحاد، لتبدأ أعمالها في مقدونيا الشهر القادم.
وجاء في بيان أصدره مجلس الوزراء الأوروبي أن الأدمرال Rainer Feist – نائب القائد الأعلى لقوات حلف شمال الأطلسي في أوروبا – سيرأس القوة الأوروبية، وأن الجنرال الفرنسي Pierre Maral قد تم تعينه قائدا للقوات البرية.
أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي اتفقوا الشهر الماضي على نشر 450 فردا من قوات حفظ السلام، ليحلوا محل قوات الحلف الأطلسي في مقدونيا.
- أعلنت باكستان اليوم أنها طردت خمسة دبلوماسيين هنود، فيما يعتبر ردا على قيام الهند اليوم بطرد دبلوماسي باكستاني كبير.
فلقد أصدرت وزارة الخارجية الباكستانية بيانا جاء فيه أن القائم بأعمال المندوب السامي الهندي Sudhir Vyas وأربعة من زملائه منحوا مهلة 48 ساعة لمغادرة باكستان.
وكانت الهند أعلنت في وقت سابق اليوم عن طرد السفير الباكستاني المؤقت (جليل عباس جيلاني)، بعد أن اتهمته بتمويل المنشقين في الشطر الهندي من إقليم كشمير.
- أعلن وزير الدفاع الروسي Sergei Ivanov أن استخدام السم الفتاك المعروف باسم Ricin، يمكن تتبع آثاره إلى الثوار الشيشانيين، وإلى مختبرات بدائية قد تم العثور عليها في وادي Pankisi بجمهورية جورجيا.
Ivanov – الذي كان يتحدث أمام مؤتمر الأمن السنوي في ميونخ – أكد بأن النمط الشيشاني من الإرهاب جزء لا يتجزأ من النشاط الإرهابي المزعوم الذي ظهر في عدد من دول العالم، بما فيها فرنسا وبريطانيا.
وكانت جورجيا – نتيجة ضغوط كبيرة من روسيا والولايات المتحدة – شنت الصيف الماضي عملية بوليسية لتطهير وادي Pankisi، وأعلنت الحكومة آن ذاك أن قوات الأمن الجورجي تمكنت من القبض على عدد من المشتبه بهم، وقتلت عددا آخر منهم خلال العملية.
- صرح وزير الخارجية الألماني Joschka Fischer بأنه ما زال غير مقتنع بالتوجه الداعي الى شن حرب على العراق، وأعرب عن رفضه للادعاءات التي تشير إلى انقسام أوروبا حول الموضوع، مؤكدا أن الرأي العام في أوروبا متفق على رفض الحرب.
Fischer – الذي كان يتحدث أمام مؤتمر أمني سنوي بمدينة (ميونخ) الألمانية – تابع قائلا: لست مقتنعا، وهذه هي مشكلتي، إذ ليس في وسعي أن أعلن على الملأ بأن هناك أسباب موجبة، فأنا لست مقتنعا بها – حسب تعبير الوزير الألماني.
- وفي العراق قام مفتشو الأمم المتحدة بزيارة ستة مواقع اليوم، في الوقت الذي وصل فيه إلى بغداد رئيسا لجنتي التفتيش عن أسلحة العراق.
المفتشون زاروا مصنعا للأجهزة الكهربائية، ومنشأة لصناعة الصواريخ، وموقعا لمعالجة مياه المجاري. كما فتش المفتشون شركة تديرها وزارة الزراعة في بغداد، ومعهد التكنولوجيا التابع إلى جامعة الموصل. فريق آخر من اللجنة الدولية للطاقة الذرية أجرى اختبارات قياسية لنسبة المواد المشعة في العاصمة بغداد.
- رحب الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات اليوم باستئناف المباحثات بين مسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين، مضيفا – في حديث وجهه من مقره في رام الله – أن القيادة الفلسطينية مستعدة لإجراء مباحثات، طالما هناك أمل بأنه ستؤدي إلى تحقيق السلام.
وكان مسؤولون أكدوا أمس بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي Ariel Sharon أجرى هذا الأسبوع محادثات سرية مع كبير المفاوضين الفلسطينيين (أحمد عريقات).
فلقد أطلع مسؤول في مكتب Sharon الإذاعة الإسرائيلية بأن Sharon تقدم بمقترح إسرائيلي يتضمن انسحابا تدريجيا من الأراضي الفلسطينية التي تقوم السلطات الفلسطينية فيها بما أسماها جهودا حقيقية وجادة لمنع المتشددين من شن هجمات على إسرائيل.
- حذرت كوريا الشمالية اليوم من أن أي هجوم عسكري أميركي على شبه الجزيرة الكورية سيجلب الخراب لكوريا الجنوبية أيضا.
وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية نقلت عن صحيفة Roding Sinmun الحكومية تأكيدها في تعليق نشرته اليوم بأن شبه الجزيرة الكورية تتجه بصورة تدريجية نحو أزمة خطيرة.
التعليق صدر بعد يوم واحد من تصريح الرئيس الأميركي جورج بوش بأن كافة الخيارات مطروحة على طاولة البحث، في الجهود الرامية إلى الحد من نشاطات كوريا الشمالية النووية.
- أكد الاتحاد الأوروبي اليوم أن أدمرالا في البحرية الألمانية سيرأس أول بعثة لحفظ السلام ينشرها الاتحاد، لتبدأ أعمالها في مقدونيا الشهر القادم.
وجاء في بيان أصدره مجلس الوزراء الأوروبي أن الأدمرال Rainer Feist – نائب القائد الأعلى لقوات حلف شمال الأطلسي في أوروبا – سيرأس القوة الأوروبية، وأن الجنرال الفرنسي Pierre Maral قد تم تعينه قائدا للقوات البرية.
أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي اتفقوا الشهر الماضي على نشر 450 فردا من قوات حفظ السلام، ليحلوا محل قوات الحلف الأطلسي في مقدونيا.
- أعلنت باكستان اليوم أنها طردت خمسة دبلوماسيين هنود، فيما يعتبر ردا على قيام الهند اليوم بطرد دبلوماسي باكستاني كبير.
فلقد أصدرت وزارة الخارجية الباكستانية بيانا جاء فيه أن القائم بأعمال المندوب السامي الهندي Sudhir Vyas وأربعة من زملائه منحوا مهلة 48 ساعة لمغادرة باكستان.
وكانت الهند أعلنت في وقت سابق اليوم عن طرد السفير الباكستاني المؤقت (جليل عباس جيلاني)، بعد أن اتهمته بتمويل المنشقين في الشطر الهندي من إقليم كشمير.
- أعلن وزير الدفاع الروسي Sergei Ivanov أن استخدام السم الفتاك المعروف باسم Ricin، يمكن تتبع آثاره إلى الثوار الشيشانيين، وإلى مختبرات بدائية قد تم العثور عليها في وادي Pankisi بجمهورية جورجيا.
Ivanov – الذي كان يتحدث أمام مؤتمر الأمن السنوي في ميونخ – أكد بأن النمط الشيشاني من الإرهاب جزء لا يتجزأ من النشاط الإرهابي المزعوم الذي ظهر في عدد من دول العالم، بما فيها فرنسا وبريطانيا.
وكانت جورجيا – نتيجة ضغوط كبيرة من روسيا والولايات المتحدة – شنت الصيف الماضي عملية بوليسية لتطهير وادي Pankisi، وأعلنت الحكومة آن ذاك أن قوات الأمن الجورجي تمكنت من القبض على عدد من المشتبه بهم، وقتلت عددا آخر منهم خلال العملية.