تفاصيل الأنباء..
- أعلنت الولايات المتحدة اليوم الاثنين أنها لن تصدر حكمها النهائي على إقرار العراق عن أسلحة الدمار الشامل إلا بعد الانتهاء من مراجعة متأنية للوثائق المطولة غير أنها أعربت في الوقت ذاته عن تشككها بصورة عامة في نوايا العراق.
وبحسب تقرير لوكالة رويترز فإن اري فلايشر المتحدث باسم البيت الأبيض رأى انه مما يدعو إلى القلق أن أحد كبار مستشاري الرئيس العراقي صدام حسين لمح يوم الأحد إلى أن العراق كان قد أوشك على صنع قنبلة نووية.
وقال فلايشر "فيما يتعلق بالتصريحات العراقية بشكل عام فانه يجب الانتظار إلى الطريقة التي تنم عن ندم والتي وصف بها كبار قادة الجيش العراقي كيف كانوا على وشك الحصول على أسلحة نووية...وهذا هو السبب الذي يدفع الولايات المتحدة إلى التشكك في النوايا العراقية.
أما فيما يتعلق بالإقرار العراقي بشان الأسلحة قال فلايشر إن البيت الأبيض سيتريث في الحكم حتى تكون الولايات المتحدة في موقف يتيح لها البحث فيه بإمعان وبصورة وافية وشاملة ودقيقة.
- إلى ذلك، جاء في تقرير لوكالة فرانس بريس أن الرئيس الأميركي الأسبق، جيمي كارتر، وهو من المنتقدين المستمرين لسياسة الحكومة الأميركية تجاه العراق قال اليوم إنه لا يستطيع انتقاد إدارة الرئيس بوش بعدما قررت أن تمرر جهودها عبر قناة الأمم المتحدة.
- أبلغ اليوم رئيس الوزراء الدانماركي، أندرز فوغ راسموسين، الزعيم التركي الزائر بأن على أنقرة تطبيق إصلاحات سياسية وأخرى في مجال حقوق الإنسان قبل أن يحدد الاتحاد الأوروبي موعدا ثابتا لبدء مناقشة انضمامها لعضوية لاتحاد.
راسموسين، الذي ترأس بلاده الدورة الحالية للاتحاد، قال عن على تركيا أن تظهر إصلاحاتها عمليا وليس على الورق فقط بحسب تعبيره. وقد جاءت تصريحات رئيس الوزراء الدانماركي بعد محادثات أجراها اليوم في كوبنهاغن مع رجب طيب اردوغان زعيم حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا.
وقد اتهم اردوغان الاتحاد الأوروبي باعتماد معيارية مزدوجة وقال إن ستا من الدول العشرة المتوقع دعوتها في وقت لاحق من الأسبوع الجاري إلى الانضمام للاتحاد الأوروبي خلال عام 2004 لم تحقق جميع المقاييس السياسية المطلوبة لعضوية الاتحاد.
- بدأ خبراء الأسلحة النظر في وثائق الكشف العراقي الرسمي عن برامج أسلحته.
وقد أفادت وكالات الأنباء بأن مسؤولين في الأمم المتحدة قرروا إعطاء نسخ غير مراقبة من الكشف العراقي إلى الدول الخمس التي تتمتع بعضوية دائمة في مجلس الأمن وهي بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة.
يذكر أن الوثائق العراقية وصلت أمس إلى مقر الأمم المتحدة في نيويورك والوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا، وقد بدا مترجمون عن اللغة العربية بالعمل فورا على بعض من هذه الوثائق. وقد أفيد بأن ملف الكشف العراقي يتضمن اثني عشر ألف صفحة.
ويوم أمس صرح هانز بليكس كبير المفتشين الدوليين إنه لا يعرف الفترة التي يحتاجها الخبراء الدوليون لتحليل هذه السجلات والتحقق من ادعاءات العراق أنه لا يملك أسلحة للدمار الشامل.
وفي بغداد، كرر اليوم خبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية زيارتهم التفقدية لمنشأة التويثة النووية جنوب العاصمة العراقية، وهي عملية التفتيش الثالثة للمنشاة بينما توجه فريق ثان من المفتشين إلى موقع غير معروف شمال بغداد.
يشار إلى خمسة وعشرين مفتشا آخر وصلوا أمس للمساعدة في البحث عن دليل عما إذا كانت لدى العراق برامج لأسلحة نووية وكيماوية وبيولوجية.
- رأت الصين أن ملف الأسلحة العراقية الذي قدمته بغداد إلى الأمم المتحدة خلال نهاية الأسبوع المنصرم يجب أن يتم تقويمه على أساس نتائج عمليات التفتيش الدولي عن الأسلحة العراقية.
وزارة الخارجية الصينية قالت في بيان أصدرته اليوم إن حكما عادلا وموضوعيا من قبل مفتشي الأسلحة التابعين للأمم المتحدة يجب أن يسبق أي مناقشة أو استنتاج لمجلس الأمن عن التقرير.
وفي باريس نقلت صحيفة "لي باريزيين" عن وزير الخارجية الفرنسي دومينيك دي فيليبان أن بلاده لن تتوقف عن دعوة بغداد بقوة إلى الحاجة إلى التخلي عن أسلحتها مشددا على أن أسلحة العراق الممنوعة يجب أن تزال.
أما الولايات المتحدة وبريطانيا فقد أعربتا عن شكوكهما بالملف العراقي إلا أن روسيا تعاملت مع الأمر بحذر وتحفظ قائلة إنها بحاجة إلى وقت لدراسة وثائق الإعلان العراقي.
- بدأت اليوم قوات أميركية في قطر تمرينا رئيسيا يجرى بأسلوب المحاكاة على أجهزة الكمبيوتر من أجل اختبار وسائل الاتصال والطاقات التقنية لمركز قيادة فائق التطور ربما يتولى الإشراف على حرب محتملة ضد العراق.
الميجور، بيل هاريسون، الناطق باسم القيادة الوسطى للقوات الأميركية يقول إن عملية "نظرة من الداخل" سيشارك فيها حوالي ألف جندي مقاتل من الولايات المتحدة وبريطانيا. وأوضح أن المناورة ستجرى بقيادة الجنرال تومي فرانكس قائد القوات الأميركية في منطقة الخليج.
هاريسون قال إن المناورة التي ستستغرق أسبوعا ستدار من قاعدة السيلية جنوب الدوحة التي تحوي مركزا قيادة متحركا مزودا بوسائل معلوماتية ووسائل قيادة حديثة وخرائط وشبكات اتصال متطورة.
- في برلين، يخطط اليوم النازيون الجدد في ألمانيا للقيام بمسيرة احتجاج على زيارة الرئيس الإسرائيلي، موشيه كاتساف.
وقد أعلنت الشرطة أنه لا يوجد قانون يمنع التظاهر وأنها وافقت على تنظيم المسيرة التي تتوقع مصادر الشرطة أن حوالي مائتي فرد من أنصار حزب NPD من أقصى اليمين سيتظاهرون تحت شعار رفع اليد عن فلسطين ومنع ألمانيا من بيع الأسلحة لإسرائيل.
في المقابل ستنطلق ثلاث تظاهرات، تقول الشرطة أن من المتوقع أن يشارك فيها تسعمائة شخص، للاحتجاج على انتشار النازية الجديدة وللإعراب هن التضامن مع إسرائيل.
كاتساف بدأ أمس زيارته التي تستغرق ثلاثة أيام بالتوقف في غربي برلين للمشاركة في افتتاح معبد يهودي كما اجتمع اليوم مع الرئيس الألماني يوهانز راو.
ومن المقرر أن يزور أيضا معسكر ساشزين هاوزين حيث لقي حوالي عشرة آلاف يهودي حتفهم خلال حكم النازية.
- للمرة الثانية خلال ثلاثة أشهر، فشل الناخبون الصرب في انتخاب رئيس جديد، فقد قدرت اللجنة الحكومية للانتخابات نسبة التصويت في الاقتراع الذي أجري أمس بحوالي خمسة وأربعين في المائة أي أنها دون الخمسين في المائة التي يشترطها الدستور. وكانت الانتخابات الرئاسية التي أجريت في شهر تشرين الأول الماضي فشلت هي الأخرى بسبب انخفاض نسبة التصويت.
مراقبون مستقلون للعملية الانتخابية رأوا أن الرئيس فويسلاف كوشتونيتسا فاز مرة أخرى بغالبية الأصوات إذ حصل على ثمانية وخمسين في المائة.
وقد انتقد كوشتونيتسا رئيس الوزراء زوران دينديتش واتهمه بالعمل على إبقاء نسبة التصويت منخفضة بسبب عدم نزوله كمرشح في الانتخابات. وأضاف أن النتائج ستكون قانونية لو أزيل حوالي أربعمائة ألف اسم زائف من القوائم الانتخابية التي صنفت بإشراف الرئيس اليوغسلافي السابق سلوبودان ميلوشيفتش الذي تتم محاكمته في المحكمة الدولية لجرائم الحرب في لاهاي.
ولم يتضح بعد ما إذا ستنظم دورة ثالثة للانتخابات.
- فككت اليوم عناصر من ميليشيا البسيج الإيرانية المتشددة تجمعا قرب جامعة طهران شارك فيه حوالي ألف وخمسمائة طالب.
فقد أجبرت الاشتباكات المنظمين على إلغاء الاجتماع الذي كان القادة الطلابيون يلقون بكلمات تنتقد المتشددين الدينيين في بلادهم. وقد شارك في الاجتماع طلاب من مختلف الجامعات الإيرانية.
يذكر أن الأسابيع القليلة الماضية شهدت هي الأخرى مواجهات بين الطلاب الداعين للإصلاح وعناصر البسيج المتشددة.
- أعلنت الولايات المتحدة اليوم الاثنين أنها لن تصدر حكمها النهائي على إقرار العراق عن أسلحة الدمار الشامل إلا بعد الانتهاء من مراجعة متأنية للوثائق المطولة غير أنها أعربت في الوقت ذاته عن تشككها بصورة عامة في نوايا العراق.
وبحسب تقرير لوكالة رويترز فإن اري فلايشر المتحدث باسم البيت الأبيض رأى انه مما يدعو إلى القلق أن أحد كبار مستشاري الرئيس العراقي صدام حسين لمح يوم الأحد إلى أن العراق كان قد أوشك على صنع قنبلة نووية.
وقال فلايشر "فيما يتعلق بالتصريحات العراقية بشكل عام فانه يجب الانتظار إلى الطريقة التي تنم عن ندم والتي وصف بها كبار قادة الجيش العراقي كيف كانوا على وشك الحصول على أسلحة نووية...وهذا هو السبب الذي يدفع الولايات المتحدة إلى التشكك في النوايا العراقية.
أما فيما يتعلق بالإقرار العراقي بشان الأسلحة قال فلايشر إن البيت الأبيض سيتريث في الحكم حتى تكون الولايات المتحدة في موقف يتيح لها البحث فيه بإمعان وبصورة وافية وشاملة ودقيقة.
- إلى ذلك، جاء في تقرير لوكالة فرانس بريس أن الرئيس الأميركي الأسبق، جيمي كارتر، وهو من المنتقدين المستمرين لسياسة الحكومة الأميركية تجاه العراق قال اليوم إنه لا يستطيع انتقاد إدارة الرئيس بوش بعدما قررت أن تمرر جهودها عبر قناة الأمم المتحدة.
- أبلغ اليوم رئيس الوزراء الدانماركي، أندرز فوغ راسموسين، الزعيم التركي الزائر بأن على أنقرة تطبيق إصلاحات سياسية وأخرى في مجال حقوق الإنسان قبل أن يحدد الاتحاد الأوروبي موعدا ثابتا لبدء مناقشة انضمامها لعضوية لاتحاد.
راسموسين، الذي ترأس بلاده الدورة الحالية للاتحاد، قال عن على تركيا أن تظهر إصلاحاتها عمليا وليس على الورق فقط بحسب تعبيره. وقد جاءت تصريحات رئيس الوزراء الدانماركي بعد محادثات أجراها اليوم في كوبنهاغن مع رجب طيب اردوغان زعيم حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا.
وقد اتهم اردوغان الاتحاد الأوروبي باعتماد معيارية مزدوجة وقال إن ستا من الدول العشرة المتوقع دعوتها في وقت لاحق من الأسبوع الجاري إلى الانضمام للاتحاد الأوروبي خلال عام 2004 لم تحقق جميع المقاييس السياسية المطلوبة لعضوية الاتحاد.
- بدأ خبراء الأسلحة النظر في وثائق الكشف العراقي الرسمي عن برامج أسلحته.
وقد أفادت وكالات الأنباء بأن مسؤولين في الأمم المتحدة قرروا إعطاء نسخ غير مراقبة من الكشف العراقي إلى الدول الخمس التي تتمتع بعضوية دائمة في مجلس الأمن وهي بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة.
يذكر أن الوثائق العراقية وصلت أمس إلى مقر الأمم المتحدة في نيويورك والوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا، وقد بدا مترجمون عن اللغة العربية بالعمل فورا على بعض من هذه الوثائق. وقد أفيد بأن ملف الكشف العراقي يتضمن اثني عشر ألف صفحة.
ويوم أمس صرح هانز بليكس كبير المفتشين الدوليين إنه لا يعرف الفترة التي يحتاجها الخبراء الدوليون لتحليل هذه السجلات والتحقق من ادعاءات العراق أنه لا يملك أسلحة للدمار الشامل.
وفي بغداد، كرر اليوم خبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية زيارتهم التفقدية لمنشأة التويثة النووية جنوب العاصمة العراقية، وهي عملية التفتيش الثالثة للمنشاة بينما توجه فريق ثان من المفتشين إلى موقع غير معروف شمال بغداد.
يشار إلى خمسة وعشرين مفتشا آخر وصلوا أمس للمساعدة في البحث عن دليل عما إذا كانت لدى العراق برامج لأسلحة نووية وكيماوية وبيولوجية.
- رأت الصين أن ملف الأسلحة العراقية الذي قدمته بغداد إلى الأمم المتحدة خلال نهاية الأسبوع المنصرم يجب أن يتم تقويمه على أساس نتائج عمليات التفتيش الدولي عن الأسلحة العراقية.
وزارة الخارجية الصينية قالت في بيان أصدرته اليوم إن حكما عادلا وموضوعيا من قبل مفتشي الأسلحة التابعين للأمم المتحدة يجب أن يسبق أي مناقشة أو استنتاج لمجلس الأمن عن التقرير.
وفي باريس نقلت صحيفة "لي باريزيين" عن وزير الخارجية الفرنسي دومينيك دي فيليبان أن بلاده لن تتوقف عن دعوة بغداد بقوة إلى الحاجة إلى التخلي عن أسلحتها مشددا على أن أسلحة العراق الممنوعة يجب أن تزال.
أما الولايات المتحدة وبريطانيا فقد أعربتا عن شكوكهما بالملف العراقي إلا أن روسيا تعاملت مع الأمر بحذر وتحفظ قائلة إنها بحاجة إلى وقت لدراسة وثائق الإعلان العراقي.
- بدأت اليوم قوات أميركية في قطر تمرينا رئيسيا يجرى بأسلوب المحاكاة على أجهزة الكمبيوتر من أجل اختبار وسائل الاتصال والطاقات التقنية لمركز قيادة فائق التطور ربما يتولى الإشراف على حرب محتملة ضد العراق.
الميجور، بيل هاريسون، الناطق باسم القيادة الوسطى للقوات الأميركية يقول إن عملية "نظرة من الداخل" سيشارك فيها حوالي ألف جندي مقاتل من الولايات المتحدة وبريطانيا. وأوضح أن المناورة ستجرى بقيادة الجنرال تومي فرانكس قائد القوات الأميركية في منطقة الخليج.
هاريسون قال إن المناورة التي ستستغرق أسبوعا ستدار من قاعدة السيلية جنوب الدوحة التي تحوي مركزا قيادة متحركا مزودا بوسائل معلوماتية ووسائل قيادة حديثة وخرائط وشبكات اتصال متطورة.
- في برلين، يخطط اليوم النازيون الجدد في ألمانيا للقيام بمسيرة احتجاج على زيارة الرئيس الإسرائيلي، موشيه كاتساف.
وقد أعلنت الشرطة أنه لا يوجد قانون يمنع التظاهر وأنها وافقت على تنظيم المسيرة التي تتوقع مصادر الشرطة أن حوالي مائتي فرد من أنصار حزب NPD من أقصى اليمين سيتظاهرون تحت شعار رفع اليد عن فلسطين ومنع ألمانيا من بيع الأسلحة لإسرائيل.
في المقابل ستنطلق ثلاث تظاهرات، تقول الشرطة أن من المتوقع أن يشارك فيها تسعمائة شخص، للاحتجاج على انتشار النازية الجديدة وللإعراب هن التضامن مع إسرائيل.
كاتساف بدأ أمس زيارته التي تستغرق ثلاثة أيام بالتوقف في غربي برلين للمشاركة في افتتاح معبد يهودي كما اجتمع اليوم مع الرئيس الألماني يوهانز راو.
ومن المقرر أن يزور أيضا معسكر ساشزين هاوزين حيث لقي حوالي عشرة آلاف يهودي حتفهم خلال حكم النازية.
- للمرة الثانية خلال ثلاثة أشهر، فشل الناخبون الصرب في انتخاب رئيس جديد، فقد قدرت اللجنة الحكومية للانتخابات نسبة التصويت في الاقتراع الذي أجري أمس بحوالي خمسة وأربعين في المائة أي أنها دون الخمسين في المائة التي يشترطها الدستور. وكانت الانتخابات الرئاسية التي أجريت في شهر تشرين الأول الماضي فشلت هي الأخرى بسبب انخفاض نسبة التصويت.
مراقبون مستقلون للعملية الانتخابية رأوا أن الرئيس فويسلاف كوشتونيتسا فاز مرة أخرى بغالبية الأصوات إذ حصل على ثمانية وخمسين في المائة.
وقد انتقد كوشتونيتسا رئيس الوزراء زوران دينديتش واتهمه بالعمل على إبقاء نسبة التصويت منخفضة بسبب عدم نزوله كمرشح في الانتخابات. وأضاف أن النتائج ستكون قانونية لو أزيل حوالي أربعمائة ألف اسم زائف من القوائم الانتخابية التي صنفت بإشراف الرئيس اليوغسلافي السابق سلوبودان ميلوشيفتش الذي تتم محاكمته في المحكمة الدولية لجرائم الحرب في لاهاي.
ولم يتضح بعد ما إذا ستنظم دورة ثالثة للانتخابات.
- فككت اليوم عناصر من ميليشيا البسيج الإيرانية المتشددة تجمعا قرب جامعة طهران شارك فيه حوالي ألف وخمسمائة طالب.
فقد أجبرت الاشتباكات المنظمين على إلغاء الاجتماع الذي كان القادة الطلابيون يلقون بكلمات تنتقد المتشددين الدينيين في بلادهم. وقد شارك في الاجتماع طلاب من مختلف الجامعات الإيرانية.
يذكر أن الأسابيع القليلة الماضية شهدت هي الأخرى مواجهات بين الطلاب الداعين للإصلاح وعناصر البسيج المتشددة.