تفاصيل الأنباء..
- اعلن العراق اليوم انه سيقدم بياناته عن اسلحة الدمار الشامل للمفتشين الدوليين في السابع من الشهر الجاري، اي قبل يوم واحد من انتهاء المهلة التي حددها مجلس الامن.
ونقلت وكالة رويترز للانباء عن حسام محمد امين رئيس هيئة الرقابة الوطنية العراقية، وكبير مسؤولي الاتصال مع خبراء الامم المتحدة، ان العراق سيقدم البيانات في الموعد المطلوب وان خبراء لجنة المراقبة والتحقق والتفتيش والوكالة الدولية للطاقة الذرية، سينقلون البيانات بدورهم الى نيويورك وفيينا.
وردا على سؤال عما اذا كان البيانات ستتضمن عناصر جديدة، قال المسؤول العراقي، إنها بالطبع ستتضمن عناصر جديدة لكن هذه العناصر لن تكون بالضرورة اعلانا عن وجود اسلحة للدمار الشامل في العراق.
- اعلن الامين العام للامم المتحدة كوفي انان، أنه من الواضح ان تعاون العراق مع المفتشين الدوليين كان جيدا.
أنان اضاف ايضا في حديث الى الصحفيين، انه لم يطلع بعد على التقرير الرسمي للمفتشين، مشيرا الى انهم ما زالوا في بداية عملهم، وانه من الواضع ان التعاون معهم كان جيدا.
- على صعيد آخر، قال جون نيكروبونتي المندوب الاميركي، لدى الامم المتحدة، إن واشنطن تريد تمديد اتفاق النفط مقابل الغذاء الخاص بالعراق لمدة اسبوعين آخرين، حتى يتسنى لها ان تناقش مع اعضاء مجلس الامن الدولي قائمة السلع التي تريد حظر امداد العراق بها.
- اكد نائب رئيس الوزراء العراقي طارق عزيز اليوم، ان تعاون العراق مع المفتشين الدوليين يهدف الى اثبات كذب الادعاءات الاميركية والبريطانية حول امتلاك العراق لاسلحة الدمار الشامل، حسب قول عزيز.
ونقلت وكالة الانباء العراقية عن نائب رئيس الوزراء العراقي، قوله ايضا خلال استقباله وفدا برلمانيا كنديا برئاسة عضو البرلمان بيل كيسي مسؤول الشؤون الخارجية في حزب المحافظين، الذي يقوم حاليا بزيارة الى العراق، قال عزيز إن "الادارة الاميركية تختلق الذرائع والمبررات لشن عدوان على العراق".
من جهته اعرب البرلماني الكندي عن امله في ان تسهم عودة المفتشين الى العراق في حل جميع المشاكل مع مجلس الامن الدولي"، بحسب الوكالة.
- نقلت وكالة رويترز للانباء عن مصدر قريب من المفتشين الدوليين، ان العراق اعترف في الاونة الاخيرة بقيامه بعدة محاولات فاشلة للحصول على انابيب من الالومنيوم لاستخدامها في الاسلحة التقليدية، منتهكا بذلك نظام العقوبات المفروض عليه.
وصرح المصدر لرويترز، بان العراقيين حاولوا استيراد انابيب من الالومنيوم ولكن ليس لاستخدامها في الاسلحة النووية كما زعمت الولايات المتحدة وبريطانيا.
وأضاف المصدر ان العراقيين ابلغوا المفتشين بعد عودتهم الى بغداد في الاسبوع الماضي بان الانابيب كان من المفترض ان تستخدم في القاذفات الصاروخية متعددة الفوهات.
رويترز اشارت ايضا الى ان حسام محمد امين، المسؤول العراقي، المكلف بالاتصال بمفتشي الاسلحة، نفى هذه المزاعم، مؤكدا انها غير صحيحة.
- أعلن ناطق عسكري عراقي في بغداد ان المقاومات الارضية العراقية تصدت اليوم لطائرات اميركية وبريطانية حلقت فوق جنوب العراق واجبرتها على التراجع الى قواعدها في الكويت، حسب قول الناطق العراقي.
ونقلت وكالات الانباء ان طائرات التحالف قامت اليوم، بخمسة واربعين طلعة جوية، فوق مناطق البصرة والقرنة والعمارة والناصرية، ومناطق اخرى في وسط العراق، بينها الديوانية والنجف.
- افادت الصحف التركية، الصادرة اليوم، ان الولايات المتحدة طلبت من تركيا، تقديم جنود والسماح بفتح قواعدها الجوية ومرافئها في حال، اتخاذ واشنطن قرارا بشن حملة عسكرية ضد العراق.
و نقلت وكالة فرانس برس للانباء، عن صحيفة حرية التركية، ان الادارة الاميركية طلبت في رسالة سلمت مؤخرا الى السفير التركي في واشنطن، طلبت اذنا بنشر حوالي مائة الف جندي اميركي على الحدود بين العراق وتركيا.
واوضحت الصحيفة ان واشنطن طلبت ايضا من تركيا المساهمة بخمسة وثلاثين الف جندي في هذه القوة، بالاضافة الى فتح بعض قواعدها الجوية ومرافئها لاستخدامها في العمليات العسكرية ضد العراق.
فرانس برس للانباء، ذكرت ايضا، ان وزارة الخارجية التركية، رفضت الادلاء باي تعليق بشأن هذه الرسالة.
هذا ومن المنتظر ان يصل اليوم، المسؤول الثاني في وزارة الدفاع الاميركية بول ولفويتز، برفقة وكيل وزارة الخارجية الاميركية مارك كروسمان الى انقرة لاجراء محادثات حول المسالة العراقية.
- اعلن وزير الخارجية الكويتي الشيخ صباح الاحمد الصباح انه بحث مع الزعيم الكردي جلال طالباني مستقبل العراق في ضوء احتمال الاطاحة بنظام الرئيس صدام حسين. واضاف الوزير الكويتي، في حوار مع صحيفة الرأي العام الكويتية، انه من حق الكويت، ان تعرف كيف سيكون الوضع في العراق، بعد صدام او قبله.
وتجدر الاشارة الى طالباني، يزور الكويت بدعوة من الشيخ صباح. وهي ثاني زيارة له الى الكويت منذ تحريرها.
- على صعيد ذي صلة، أفادت وكالة فرانس برس للانباء، ان الامين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى، التقى في الفترة الاخيرة، في القاهرة عمر بوتاني، ممثل الحزب الديموقراطي الكردستاني، بزعامة مسعود بارزاني.
واضافت الوكالة ان اللقاء جاء في اطار حرص موسى على الحفاظ على وحدة وسيادة العراق، وان الامين العام للجامعة العربية، حصلت على تطمينات من المبعوث الكردي بعدم السماح باستخدام اكراد العراق كورقة ضغط من قبل الولايات المتحدة الاميركية في الازمة الحالية في العراق.
- غادر مفتشو الاسلحة الدوليون، وخبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية، غادروا اليوم احد قصور الرئيس صدام حسين في بغداد بعد ان امضوا فيه نحو ساعتين في اول زيارة من نوعها منذ استئناف عمليات التفتيش في العراق.
وقالت وكالة فرانس برس للانباء، ان المفتشين، غادروا قصر السجود على ضفاف نهر دجلة بدون الادلاء بتصريحات للصحفيين الذين كانوا في انتظارهم.
في المقابل نقلت الوكالة عن مسؤول عراقي في الهيئة الوطنية للرقابة، ان المفتشين، دخلوا كافة المباني وفتشوا اجنحة الخدمات والمباني الرئيسية.
ولفتت وكالات الانباء، الى ان وزير الخارجية العراقي ناجي صبري، اكد اليوم مجددا ان جميع التسهيلات ستقدم لفرق التفتيش الدولية.
- اعلن العراق اليوم انه سيقدم بياناته عن اسلحة الدمار الشامل للمفتشين الدوليين في السابع من الشهر الجاري، اي قبل يوم واحد من انتهاء المهلة التي حددها مجلس الامن.
ونقلت وكالة رويترز للانباء عن حسام محمد امين رئيس هيئة الرقابة الوطنية العراقية، وكبير مسؤولي الاتصال مع خبراء الامم المتحدة، ان العراق سيقدم البيانات في الموعد المطلوب وان خبراء لجنة المراقبة والتحقق والتفتيش والوكالة الدولية للطاقة الذرية، سينقلون البيانات بدورهم الى نيويورك وفيينا.
وردا على سؤال عما اذا كان البيانات ستتضمن عناصر جديدة، قال المسؤول العراقي، إنها بالطبع ستتضمن عناصر جديدة لكن هذه العناصر لن تكون بالضرورة اعلانا عن وجود اسلحة للدمار الشامل في العراق.
- اعلن الامين العام للامم المتحدة كوفي انان، أنه من الواضح ان تعاون العراق مع المفتشين الدوليين كان جيدا.
أنان اضاف ايضا في حديث الى الصحفيين، انه لم يطلع بعد على التقرير الرسمي للمفتشين، مشيرا الى انهم ما زالوا في بداية عملهم، وانه من الواضع ان التعاون معهم كان جيدا.
- على صعيد آخر، قال جون نيكروبونتي المندوب الاميركي، لدى الامم المتحدة، إن واشنطن تريد تمديد اتفاق النفط مقابل الغذاء الخاص بالعراق لمدة اسبوعين آخرين، حتى يتسنى لها ان تناقش مع اعضاء مجلس الامن الدولي قائمة السلع التي تريد حظر امداد العراق بها.
- اكد نائب رئيس الوزراء العراقي طارق عزيز اليوم، ان تعاون العراق مع المفتشين الدوليين يهدف الى اثبات كذب الادعاءات الاميركية والبريطانية حول امتلاك العراق لاسلحة الدمار الشامل، حسب قول عزيز.
ونقلت وكالة الانباء العراقية عن نائب رئيس الوزراء العراقي، قوله ايضا خلال استقباله وفدا برلمانيا كنديا برئاسة عضو البرلمان بيل كيسي مسؤول الشؤون الخارجية في حزب المحافظين، الذي يقوم حاليا بزيارة الى العراق، قال عزيز إن "الادارة الاميركية تختلق الذرائع والمبررات لشن عدوان على العراق".
من جهته اعرب البرلماني الكندي عن امله في ان تسهم عودة المفتشين الى العراق في حل جميع المشاكل مع مجلس الامن الدولي"، بحسب الوكالة.
- نقلت وكالة رويترز للانباء عن مصدر قريب من المفتشين الدوليين، ان العراق اعترف في الاونة الاخيرة بقيامه بعدة محاولات فاشلة للحصول على انابيب من الالومنيوم لاستخدامها في الاسلحة التقليدية، منتهكا بذلك نظام العقوبات المفروض عليه.
وصرح المصدر لرويترز، بان العراقيين حاولوا استيراد انابيب من الالومنيوم ولكن ليس لاستخدامها في الاسلحة النووية كما زعمت الولايات المتحدة وبريطانيا.
وأضاف المصدر ان العراقيين ابلغوا المفتشين بعد عودتهم الى بغداد في الاسبوع الماضي بان الانابيب كان من المفترض ان تستخدم في القاذفات الصاروخية متعددة الفوهات.
رويترز اشارت ايضا الى ان حسام محمد امين، المسؤول العراقي، المكلف بالاتصال بمفتشي الاسلحة، نفى هذه المزاعم، مؤكدا انها غير صحيحة.
- أعلن ناطق عسكري عراقي في بغداد ان المقاومات الارضية العراقية تصدت اليوم لطائرات اميركية وبريطانية حلقت فوق جنوب العراق واجبرتها على التراجع الى قواعدها في الكويت، حسب قول الناطق العراقي.
ونقلت وكالات الانباء ان طائرات التحالف قامت اليوم، بخمسة واربعين طلعة جوية، فوق مناطق البصرة والقرنة والعمارة والناصرية، ومناطق اخرى في وسط العراق، بينها الديوانية والنجف.
- افادت الصحف التركية، الصادرة اليوم، ان الولايات المتحدة طلبت من تركيا، تقديم جنود والسماح بفتح قواعدها الجوية ومرافئها في حال، اتخاذ واشنطن قرارا بشن حملة عسكرية ضد العراق.
و نقلت وكالة فرانس برس للانباء، عن صحيفة حرية التركية، ان الادارة الاميركية طلبت في رسالة سلمت مؤخرا الى السفير التركي في واشنطن، طلبت اذنا بنشر حوالي مائة الف جندي اميركي على الحدود بين العراق وتركيا.
واوضحت الصحيفة ان واشنطن طلبت ايضا من تركيا المساهمة بخمسة وثلاثين الف جندي في هذه القوة، بالاضافة الى فتح بعض قواعدها الجوية ومرافئها لاستخدامها في العمليات العسكرية ضد العراق.
فرانس برس للانباء، ذكرت ايضا، ان وزارة الخارجية التركية، رفضت الادلاء باي تعليق بشأن هذه الرسالة.
هذا ومن المنتظر ان يصل اليوم، المسؤول الثاني في وزارة الدفاع الاميركية بول ولفويتز، برفقة وكيل وزارة الخارجية الاميركية مارك كروسمان الى انقرة لاجراء محادثات حول المسالة العراقية.
- اعلن وزير الخارجية الكويتي الشيخ صباح الاحمد الصباح انه بحث مع الزعيم الكردي جلال طالباني مستقبل العراق في ضوء احتمال الاطاحة بنظام الرئيس صدام حسين. واضاف الوزير الكويتي، في حوار مع صحيفة الرأي العام الكويتية، انه من حق الكويت، ان تعرف كيف سيكون الوضع في العراق، بعد صدام او قبله.
وتجدر الاشارة الى طالباني، يزور الكويت بدعوة من الشيخ صباح. وهي ثاني زيارة له الى الكويت منذ تحريرها.
- على صعيد ذي صلة، أفادت وكالة فرانس برس للانباء، ان الامين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى، التقى في الفترة الاخيرة، في القاهرة عمر بوتاني، ممثل الحزب الديموقراطي الكردستاني، بزعامة مسعود بارزاني.
واضافت الوكالة ان اللقاء جاء في اطار حرص موسى على الحفاظ على وحدة وسيادة العراق، وان الامين العام للجامعة العربية، حصلت على تطمينات من المبعوث الكردي بعدم السماح باستخدام اكراد العراق كورقة ضغط من قبل الولايات المتحدة الاميركية في الازمة الحالية في العراق.
- غادر مفتشو الاسلحة الدوليون، وخبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية، غادروا اليوم احد قصور الرئيس صدام حسين في بغداد بعد ان امضوا فيه نحو ساعتين في اول زيارة من نوعها منذ استئناف عمليات التفتيش في العراق.
وقالت وكالة فرانس برس للانباء، ان المفتشين، غادروا قصر السجود على ضفاف نهر دجلة بدون الادلاء بتصريحات للصحفيين الذين كانوا في انتظارهم.
في المقابل نقلت الوكالة عن مسؤول عراقي في الهيئة الوطنية للرقابة، ان المفتشين، دخلوا كافة المباني وفتشوا اجنحة الخدمات والمباني الرئيسية.
ولفتت وكالات الانباء، الى ان وزير الخارجية العراقي ناجي صبري، اكد اليوم مجددا ان جميع التسهيلات ستقدم لفرق التفتيش الدولية.