تفاصيل الأنباء..
- ألقت الشرطة السويدية القبض على رجل بتهمة التخطيط لاختطاف طائرة من السويد الى بريطانيا بعد العثور على مسدس في حقيبته. والمتهم يبلغ من العمر تسعة وعشرين عاما وهو مواطن سويدي من أصل تونسي.
وأعربت الشرطة السويدية عن الاعتقاد بأنه كان يخطط لأختطاف الطائرة، مضيفة بأنها تحقق في إمكانية وجود علاقات للمتهم بالجماعات الارهابية. وقد نفى المتهم معرفته بالمسدس بحسب ما أفادت التقارير.
وكان على متن طائرة (رايان أير) نحوا من عشرين راكبا ينوون المشاركة في مؤتمر اسلامي يعقد في مدينة برمنغهام في بريطانيا.
- دافعت الولايات المتحدة عن سجلها في قمة الارض للتنمية المستدامة والمعقودة في جوهانسبرغ، وذلك بعد توجيه الانتقادات لها من قبل الدول الاوروبية والعربية.
ووصفت رئيسة الوفد الاميركي باولا دوبريانسكي الولايات المتحدة بأنها "قائدة" في تعزيز التنمية، مشيرة الى أن غياب الرئيس جورج دبليو بوش عن القمة لايعد علامة على الإهمال.
وتأتي تصريحات رئيسة الوفد الاميركي في الوقت الذي أعلنت فيه واشنطن سلسلة من المشروعات الدولية الرامية الى مكافحة الجوع وزيادة وسائل الحصول على المياه والطاقة.
هذا وقد أعلنت بعض الوفود المشاركة في القمة بأن الاحتباس الحراري قد يكون أحد مسببات الجفاف والفيضانات المدمرة التي حدثت هذا العام.
- ذكرت السفارة الاميركية في بيجينك هذا اليوم أن جماعة أسلامية تسعى للحصول على الاستقلال لجزء من الصين، وأنها أضيفت مؤخرا لقائمة واشنطن المتعلقة بالمنظمات الارهابية - هذه الجماعة تخطط للقيام بهجمات على المصالح الاميركية في الخارج.المتحدث بأسم السفارة الاميركية أشار الى أن حركة تركستان الشرقية الاسلامية تخطط للقيام بهجمات على المصالح الاميركية وبضمنها سفارة الولايات المتحدة في قرغيزيا، وأن أثنين من المشتبه بأنتمائهم للحركة قد أبعدا الى الصين من قرغيزيا في شهر مايس الماضي.
وكان نائب وزير الخارجية الاميركي ريتشارد آرميتاج قال خلال زيارته للصين، الاثنين الماضي، بأن واشنطن أضافت الحركة المذكورة الى قائمة الجماعات الارهابية بعد شهور من المحادثات مع الصين حول هذا الموضوع. يشار الى أن الصين تشتبه في أن العشرات من أعضاء الحركة قد حصلوا على التدريبات في أفغانستان أثناء تولي طالبان للسلطة، وأنهم أنشأوا خلايا سرية في الاقليم الشمالي الغربي من الصين الذي تتواجد فيه أقلية مسلمة بأمل الحصول على الاستقلال.
- دعا وزير الداخلية الفلسطيني عبدالرزاق اليحيى الى وضع حد للهجمات الانتحارية ضد اسرائيل.
ونقلت صحيفة يديعوت احرونوت الاسرائيلية عن اليحيى قوله اليوم بأن الهجمات الانتحارية تتناقض مع التقاليد الفلسطينية، وتخالف القانون الدولي، وتلحق الاذى بالشعب الفلسطيني. اليحيى قال إنه طلب من قادة الجماعات الفلسطينية وبضمنها حماس والجهاد الاسلامي وقف التفجيرات الانتحارية ووقف الجرائم من دون مبرر - بحسب تعبيره.
وقد أفادت وكالة اسوشيتيد بريس بأن أحد مساعدي اليحيى أكد قيامه بالحديث للصحيفة الاسرائيلية.
يشار الى أن ما يزيد على المائتين وخمسين أسرائيليا قد قتلوا في أكثر من سبعين هجوما أنتحاريا طالت الغالبية منها المدن الاسرائيلية، وذلك خلال مايقرب من السنتين من القتال الفلسطيني الاسرائيلي. وفي تطور آخر طالبت اسرائيل سوريا ولبنان بكبح جماح حزب الله الذي أدت الهجمات التي قام بها أمس الى جرح ثلاثة جنود من الاسرائيليين.
- أشارت مسودة تقرير للامم المتحدة الى أن الحملة الدولية ضد الارهاب قد دفعت بتنظيم القاعدة الى العمل السري، لكنها لم توقف تدفق المال والرجال لتنفيذ عمليات أرهابية جديدة.
التقرير أفاد بأنه، وبعد مرور حوالي العام على مهاجمة أنصار القاعدة للولايات المتحدة في الحادي عشر من أيلول، أنشأ تنظيم القاعدة الارهابي خلايا في ما لا يقل عن أربعين بلدا، وعزز مواقعه في أوروبا والشرق الاوسط وشمال افريقيا وأجزاء من آسيا.
وقد أعد التقرير من قبل مجموعة من الخبراء بتفويض من مجلس الامن الدولي.
- ألقت الشرطة السويدية القبض على رجل بتهمة التخطيط لاختطاف طائرة من السويد الى بريطانيا بعد العثور على مسدس في حقيبته. والمتهم يبلغ من العمر تسعة وعشرين عاما وهو مواطن سويدي من أصل تونسي.
وأعربت الشرطة السويدية عن الاعتقاد بأنه كان يخطط لأختطاف الطائرة، مضيفة بأنها تحقق في إمكانية وجود علاقات للمتهم بالجماعات الارهابية. وقد نفى المتهم معرفته بالمسدس بحسب ما أفادت التقارير.
وكان على متن طائرة (رايان أير) نحوا من عشرين راكبا ينوون المشاركة في مؤتمر اسلامي يعقد في مدينة برمنغهام في بريطانيا.
- دافعت الولايات المتحدة عن سجلها في قمة الارض للتنمية المستدامة والمعقودة في جوهانسبرغ، وذلك بعد توجيه الانتقادات لها من قبل الدول الاوروبية والعربية.
ووصفت رئيسة الوفد الاميركي باولا دوبريانسكي الولايات المتحدة بأنها "قائدة" في تعزيز التنمية، مشيرة الى أن غياب الرئيس جورج دبليو بوش عن القمة لايعد علامة على الإهمال.
وتأتي تصريحات رئيسة الوفد الاميركي في الوقت الذي أعلنت فيه واشنطن سلسلة من المشروعات الدولية الرامية الى مكافحة الجوع وزيادة وسائل الحصول على المياه والطاقة.
هذا وقد أعلنت بعض الوفود المشاركة في القمة بأن الاحتباس الحراري قد يكون أحد مسببات الجفاف والفيضانات المدمرة التي حدثت هذا العام.
- ذكرت السفارة الاميركية في بيجينك هذا اليوم أن جماعة أسلامية تسعى للحصول على الاستقلال لجزء من الصين، وأنها أضيفت مؤخرا لقائمة واشنطن المتعلقة بالمنظمات الارهابية - هذه الجماعة تخطط للقيام بهجمات على المصالح الاميركية في الخارج.المتحدث بأسم السفارة الاميركية أشار الى أن حركة تركستان الشرقية الاسلامية تخطط للقيام بهجمات على المصالح الاميركية وبضمنها سفارة الولايات المتحدة في قرغيزيا، وأن أثنين من المشتبه بأنتمائهم للحركة قد أبعدا الى الصين من قرغيزيا في شهر مايس الماضي.
وكان نائب وزير الخارجية الاميركي ريتشارد آرميتاج قال خلال زيارته للصين، الاثنين الماضي، بأن واشنطن أضافت الحركة المذكورة الى قائمة الجماعات الارهابية بعد شهور من المحادثات مع الصين حول هذا الموضوع. يشار الى أن الصين تشتبه في أن العشرات من أعضاء الحركة قد حصلوا على التدريبات في أفغانستان أثناء تولي طالبان للسلطة، وأنهم أنشأوا خلايا سرية في الاقليم الشمالي الغربي من الصين الذي تتواجد فيه أقلية مسلمة بأمل الحصول على الاستقلال.
- دعا وزير الداخلية الفلسطيني عبدالرزاق اليحيى الى وضع حد للهجمات الانتحارية ضد اسرائيل.
ونقلت صحيفة يديعوت احرونوت الاسرائيلية عن اليحيى قوله اليوم بأن الهجمات الانتحارية تتناقض مع التقاليد الفلسطينية، وتخالف القانون الدولي، وتلحق الاذى بالشعب الفلسطيني. اليحيى قال إنه طلب من قادة الجماعات الفلسطينية وبضمنها حماس والجهاد الاسلامي وقف التفجيرات الانتحارية ووقف الجرائم من دون مبرر - بحسب تعبيره.
وقد أفادت وكالة اسوشيتيد بريس بأن أحد مساعدي اليحيى أكد قيامه بالحديث للصحيفة الاسرائيلية.
يشار الى أن ما يزيد على المائتين وخمسين أسرائيليا قد قتلوا في أكثر من سبعين هجوما أنتحاريا طالت الغالبية منها المدن الاسرائيلية، وذلك خلال مايقرب من السنتين من القتال الفلسطيني الاسرائيلي. وفي تطور آخر طالبت اسرائيل سوريا ولبنان بكبح جماح حزب الله الذي أدت الهجمات التي قام بها أمس الى جرح ثلاثة جنود من الاسرائيليين.
- أشارت مسودة تقرير للامم المتحدة الى أن الحملة الدولية ضد الارهاب قد دفعت بتنظيم القاعدة الى العمل السري، لكنها لم توقف تدفق المال والرجال لتنفيذ عمليات أرهابية جديدة.
التقرير أفاد بأنه، وبعد مرور حوالي العام على مهاجمة أنصار القاعدة للولايات المتحدة في الحادي عشر من أيلول، أنشأ تنظيم القاعدة الارهابي خلايا في ما لا يقل عن أربعين بلدا، وعزز مواقعه في أوروبا والشرق الاوسط وشمال افريقيا وأجزاء من آسيا.
وقد أعد التقرير من قبل مجموعة من الخبراء بتفويض من مجلس الامن الدولي.
