روابط للدخول

خبر عاجل

يورغ هايدر يلتقي بوزير الخارجية العراقي / خطة شاملة لمهاجمة العراق من ثلاثة محاور


- أشار وزير التجارة العراقي محمد مهدي صالح اليوم الجمعة إلى حرص العراق على توسيع الصلات مع الشركات الفرنسية، لكنه أراد بالمقابل من باريس مساندة المطلب العراقي برفع العقوبات التي مضى عليها أثنتا عشرة سنة. - قالت وكالة رويترز للانباء إن الزعيم اليميني المتطرف يورغ هايدر، الذي أثار الاحتجاجات بسبب زيارته للرئيس صدام حسين بالرغم من الحصار ضد العراق، سيلتقي بوزير الخارجية العراقي ناجي صبري يوم غد السبت. - قالت صحيفة نيويورك تايمز أن الأوساط العسكرية الأميركية أعدت خطة شاملة لمهاجمة العراق من ثلاثة محاور، يشارك فيها عشرات الآلاف من الجنود الأميركيين.

تفاصيل الانباء..

- استبعدت صحف خليجية هذا اليوم الجمعة أن تسفر المباحثات بين العراق والأمم المتحدة عن أي اختراق حول خطة عودة المفتشين الدوليين، طالما بقيت بغداد ضمن دائرة المغضوب عليهم من قبل واشنطن. ومن غير المحتمل حصول تغيير في هذا العامل لحين تنصيب كرزاي عراقي في بغداد – بحسب ما نقلت وكالة فرانس بريس.

- أشار وزير التجارة العراقي محمد مهدي صالح اليوم الجمعة إلى حرص العراق على توسيع الصلات مع الشركات الفرنسية، لكنه أراد بالمقابل من باريس مساندة المطلب العراقي برفع العقوبات التي مضى عليها أثنتا عشرة سنة. الوزير العراقي أضاف بأن رفع العقوبات سوف لن ينهي معاناة العراقيين فحسب، لكنه سيعيد العلاقات الاقتصادية والتجارية مع فرنسا إلى المستوى الذي كانت عليه قبل عام 1990 - بحسب ما ذكرت وكالة فرانس بريس نقلا عن صحيفة الثورة الناطقة بلسان الحزب الحاكم في العراق.

- قالت وكالة رويترز للانباء إن الزعيم اليميني المتطرف يورغ هايدر، الذي أثار الاحتجاجات بسبب زيارته للرئيس صدام حسين بالرغم من الحصار ضد العراق، سيلتقي بوزير الخارجية العراقي ناجي صبري يوم غد السبت. وكالة الأنباء نقلت عن المسؤول الصحفي في مكتب هايدر تأكيده للاجتماع من دون إعطاء أية تفاصيل عن أسبابه أو الموضوعات التي ستطرح فيه.

- دعت صحيفة عراقية رسمية الإدارة الأميركية إلى البقاء خارج المباحثات بين العراق والأمم المتحدة، مشيرة إلى ضرورة نأي كوفي أنان بنفسه عن التأثيرات الأميركية في حواره مع بغداد. وكالة فرانس بريس نقلت عن صحيفة العراق قولها بأن بغداد تأمل أن تأخذ إدارة الشر الأميركية إجازة طويلة (في إشارة إلى عطلة الرابع من تموز الأميركية) من أجل أن يكون الحوار هادئا وناجحا – على حد تعبيرها.

- قالت صحيفة نيويورك تايمز أن الأوساط العسكرية الأميركية أعدت خطة شاملة لمهاجمة العراق من ثلاثة محاور، يشارك فيها عشرات الآلاف من الجنود الأميركيين.
وكالة رويترز للأنباء نقلت عن شخص لم تكشف عن هويته، لكنها قالت إنه من المطلعين على الوثيقة التي تضمنت الخطة، أنها تشمل القيام بهجمات برية وجوية وبحرية، تنطلق في أثنائها مئات الطائرات من قواعد جوية في أكثر من ثمان دول لمهاجمة ألوف الأهداف في العراق. هذا في الوقت الذي تتولى فيه القوات الأميركية الخاصة مهاجمة المستودعات والمختبرات التي تُصنَع أو تُخزن فيها أسلحة الدمار الشامل العراقية والصواريخ القادرة على نقلها.

- أفاد مراسلا الإذاعة في أربيل ودهوك بأن السلطات العراقية إتخذت إجراءات أمنية وعسكرية مشددة في بغداد ومدن أخرى في إطار التكهنات القائلة بإمكان تعرض العراق إلى حرب أميركية.

- نقلت وكالة رويترز عن تقرير بثته وكالة الأنباء العراقية الحكومية أن الرئيس العراقي صدام حسين رأس إجتماعاً لكبار مساعديه للبحث في تحسين القدرات الدفاعية والقتالية للجيش العراقي. وقالت الوكالة إن الإجتماع ضم قصي النجل الأصغر لصدام حسين المشرف على قوات الحرس الجمهوري، وعبد التواب ملا حويش نائب رئيس الوزراء وزير التصنيع العسكري، وسلطان هاشم أحمد وزير الدفاع، إضافة إلى رئيس الوكالة العراقية للطاقة النووية ووزير الصناعة ومجموعة من قادة القوات الجوية.

- أعرب نائب رئيس الوزراء العراقي طارق عزيز عن ثقــته في ان جنوب افريقيا ستؤيد جهود العراق لرفع العقوبات. ونقلت رويترز عن عزيز ان شعب جنوب افريقيا وقيادتها يتعاطفون مع العراق.
أما وكالة فرانس برس فإنها لفتت إلى رفض عزيز التعليق على محادثات فيينا، معرباً عن أمله في ان يسير كل شيء على ما يرام، ومضيفاً انه تحدث مع رئيس جنوب افريقيا في شأن تلك القضية.

- أفاد ناطق عسكري عراقي أن طائرات غربية أغارت أمس الخميس على منشآت مدنية في محافظة نينوى وألحقت أضراراً بالغة بأحد المنازل. وأضاف الناطق العسكري العراقي ان الطائرات الغربية انطلقت من قواعد جوية في تركيا وحلّقت فوق العمادية وزاخو ودهوك. لكن ناطقاً بإسم عملية مراقبة الشمال في قاعدة إنجيرلك التركية أكد أن الغارة جاءت رداً على نيران عراقية.

- قالت الخدمة الخبرية التابعة لمجموعة صحف (نايت ريدر) الأميركية أن محمد نور الدين الصافي إبن الزوجة الثانية لصدام حسين، موجود في مركز للمحتجزين، حيث يتوقع ترحيله إلى نيوزيلندا في وقت لاحق.
ونقلت الخدمة عن المحقق الأميركي في شؤون الهجرة بيل ويست أن الصافي لم يرد إسمه في أي من قوائم المشتبه فيهم كإرهابيين، وأن السلطات الأميركية لا تمتلك دليلاً على تورطه في أي عمل إرهابي.

على صلة

XS
SM
MD
LG