روابط للدخول

خبر عاجل

نزاع داخل الادارة الاميركية ألغى مؤتمرا للمعارضة العراقية / ملايين الزوار يتدفقون الى الاماكن المقدسة في النجف وكربلاء


- الكويت تؤكد أن الامم المتحدة هي الواسطة لحل المشاكل العالقة مع العراق. - وزير الخارجية العراقي ينوه بروح التعاون في محادثات الخبراء. - نزاع داخل الادارة الاميركية ألغى مؤتمرا للمعارضة العراقية. - منظمة العفو الدولية تبلغ لبنان قلقها من معاملته للاجئين العراقيين. - الصين عارضت الصيغة المنقحة للعقوبات الذكية. - ملايين الزوار يتدفقون الى الاماكن المقدسة في النجف وكربلاء. - الكويت والبحرين تشترطان موافقة الرياض على ضرب العراق من أراضيهما.

طابت اوقاتكم، مستمعي الكرام، واهلا بكم في هذه الجولة الجديدة في صحف عربية صدرت اليوم السبت ناقلين لكم الاخبار والاراء ذات العلاقة بالشأن العراقي.
ونستمع ضمن الجولة الى تقارير من عمان وبيروت والقاهرة والكويت تتابع اهتمامات الصحافة في تلك العواصم.

نستهل جولة اليوم بقراءة العناوين وهذه اولا صحيفة الشرق الاوسط اللندنية التي طالعتنا بما يلي:
- تمديد الحوار بين بغداد والامم المتحدة الى جولة جديدة من المباحثات لم يتحدد موعدها.
- الكويت تؤكد أن الامم المتحدة هي الواسطة لحل المشاكل العالقة مع العراق.
- خبراء يثيرون شكوكا بشأن التفتيش على الاسلحة العراقية.
- غالبية العراقيين تحبذ فوز لوبن في الانتخابات الرئاسية الفرنسية.

وحملت صحيفة الحياة اللندنية اليوم عناوين تقول:
- وزير الخارجية العراقي ينوه بروح التعاون في محادثات الخبراء.
- العراق سيعيد قريبا وثائق الارشيف الكويتي.
- نزاع داخل الادارة الاميركية ألغى مؤتمرا للمعارضة العراقية.
- منظمة العفو الدولية تبلغ لبنان قلقها من معاملته للاجئين العراقيين.

وقالت صحيفة الزمان اللندنية في عناوينها:
- مصادر دبلوماسية رجحت الاعلان قريبا عن زيارة بليكس الى بغداد.
- العاهل الاردني يحذر من مغبة التدخل العسكري الاميركي في العراق.
- الصين عارضت الصيغة المنقحة للعقوبات الذكية.
- عبد الحليم خدام ومسعود بارزاني بحثا في دمشق الضربة الاميركية المرتقبة ضد العراق.
- ملايين الزوار يتدفقون الى الاماكن المقدسة في النجف وكربلاء.
كما نشرت الزمان خبرا عن وفاة القانوني الكردي فائق هوشيار في بغداد عن عمر بلغ الثمانين عاما.

وكتبت صحيفة القدس العربي اللندنية في عناوينها:
- الكويت والبحرين تشترطان موافقة الرياض على ضرب العراق من أراضيهما.
- منظمات غير حكومية تطالب برفع الحظر المفروض على العراق.

ونصل، مستمعي الكرام، الى تقارير المراسلين وهذا اولا حازم مبيضين من عمان يعرض لنا ما ورد في الصحافة الاردنية:

(تقرير عمان)

ومن بيروت وافانا علي الرماحي بالتقرير التالي متابعا فيه اخبار الشأن العراقي في الصحافة اللبنانية:

(تقرير بيروت)

وقام مراسل الاذاعة في القاهرة احمد رجب برصد أخبار الشأن العراقي في الصحافة المصرية وبعث لنا بالتقرير التالي:

(تقرير القاهرة)

وفي مقالات الرأي المنشورة في صحف اليوم نطالع ما يلي:
تساءل القانوني العراقي الكردي نوري طالباني في صحيفة الشرق الاوسط عن الذين يعملون على تقسيم العراق أستهله بالاشارة الى ان التصريحات التركية بشأن العراق، وخاصة العسكرية منها، تصب في خانة واحدة تستهدف إفهام الولايات المتحدة أن توجيه أية ضربة للعراق لن يكون سهلاً بمعزل عن تركيا، لذلك فهم يطالبون بثمن يتناسب مع الدور الذي سيلعبونه والخدمات التي سيقدمونها.

الكاتب أشار الى إنكار تركيا لوجود الكرد، وفي الوقت نفسه التدخل المباشر والمستمر في الشؤون الداخلية لجيرانهم عندما يتعلق الأمر بالكرد. وتساءل الكاتب عن السبب وراء الإصرار من جانب حكام تركيا على احتمال تأسيس الدولة الكردية في الوقت الذي يعارض فيه الزعماء الكرد والقوى الدولية مثل هذا الامر، منتقدا تشبيه رئيس الاركان التركي (الكيان الكردي) الذي يُراد تأسيسه، بالكيان الإسرائيلي، ومؤكدا على إن تشبيه الحالة الكردية بالحالة الإسرائيلية فيه ظلم كبير بالنسبة للكرد وللفلسطينيين على حد سواء، فالحالة الكردية شبيهة بالحالة الفلسطينية وليس بالحالة الإسرائيلية – على حد قول كاتب المقال.

وقال الكاتب: ان حكام تركيا الذين يتباكون على وحدة العراق، هم الذين يسعون لتقسيم البلاد إلى كانتونات مهزوزة، من بينها كانتون خاص بالتركمان على رقعة جغرافية لا تعود لهم، وذلك ثمناً لمشاركتهم في الحملة العسكرية على العراق. وبزعمهم أن هذا الكيان يمتد من الموصل إلى جنوب كركوك.
ولفت الكاتب الى المطامع التركية في العراق مشيرا الى حاجة العراق الى نظام ديمقراطي تعددي فيدرالي مسالم، يكون بإمكان الجميع العيش فيه بأمن وسلام، دون حاجة لأية حماية أجنبية من الدول المجاورة أو من الدول الغربية.

وقبل أن ننهي الجولة في الصحافة العربية لهذا اليوم، نستمع الى التقرير الذي وافانا به محمد الناجعي عن الشأن العراقي في الصحافة الكويتية:

(تقرير الكويت)

الجولة في الصحف العربية انتهت. حتى نلتقيكم في الغد، تقبلوا اطيب التحيات.

على صلة

XS
SM
MD
LG