تضارب الانباء بشأن عودة النائب السابق المحكوم بالإعدام محمد الدايني الى العراق هو ما عرضته بعض الصحف البغدادية في عناوينها الرئيسة، في حين تواصل الصحف الاخرى متابعتها لتحرك الكتل السياسية ومباحثاتها الرامية الى تسمية رئيس الوزراء.
ورأت صحيفة "العالم" أن دولة القانون هي (بيضة القبان) لهذه المرحلة، ذلك بعد ورود معلومات عن وجود تعارض كبير داخل قيادات ائتلاف دولة القانون بشأن الاختيار بين المضي في تحالفهم مع الائتلاف الوطني او الذهاب الى العراقية لتشكيل الحكومة الجديدة.
ويكتب عبد الهادي مهدي في جريدة "الاتحاد" ان الوقت يمر والتنافس على اشده ليس من اجل معالجة معاناة الشعب الكثيرة بل من اجل الظفر بكرسي المنصب فقط. والملفت ان كل كتلة تقوم بتوزيع المناصب حسب رغبتها وكأنها سيدة الموقف في تعبير واضح على عمق الخلافات التي تشوب العلاقات بينها دون ان تأخذ بالاعتبار مواقف الكتل الاخرى والثوابت التي تقوم عليها العملية السياسية في العراق.
في جريدة "الصباح الجديد" يطالب صادق الازرقي من المعنيين بالوضع العراقي الراهن ان يسارعوا الى استقدام الإخطبوط الألماني (بول) كي يعيننا على اختيار رئيس وزرائنا المقبل. ويقول الكاتب ان "هذا هو واقع الحال المر الذي قاد سياسيونا الوطن والمواطن اليه، فها نحن نراوح منذ شهر آذار الماضي في مكاننا ذاته، بل اننا تراجعنا الى الخلف في رحلة البحث عن رئيس وزراء جديد وقيادة عراقية جديدة".
وفي جريدة "الصباح" نقرأ ان وزارة المالية تقر زيادة جديدة في رواتب المتقاعدين بنسبة 50% تنفذ في غضون عام.
وفي حديث مع صحيفة "الزمان" بطبعتها البغدادية يكشف وزير النقل المجاز اجبارياً عامر عبد الجبار عن رفضه طلب رئيس الوزراء اعطاء ميناء ام قصر لشركة امريكية مقابل 7 ملايين دولار سنويا لمدة 25 عاماً.
ورأت صحيفة "العالم" أن دولة القانون هي (بيضة القبان) لهذه المرحلة، ذلك بعد ورود معلومات عن وجود تعارض كبير داخل قيادات ائتلاف دولة القانون بشأن الاختيار بين المضي في تحالفهم مع الائتلاف الوطني او الذهاب الى العراقية لتشكيل الحكومة الجديدة.
ويكتب عبد الهادي مهدي في جريدة "الاتحاد" ان الوقت يمر والتنافس على اشده ليس من اجل معالجة معاناة الشعب الكثيرة بل من اجل الظفر بكرسي المنصب فقط. والملفت ان كل كتلة تقوم بتوزيع المناصب حسب رغبتها وكأنها سيدة الموقف في تعبير واضح على عمق الخلافات التي تشوب العلاقات بينها دون ان تأخذ بالاعتبار مواقف الكتل الاخرى والثوابت التي تقوم عليها العملية السياسية في العراق.
في جريدة "الصباح الجديد" يطالب صادق الازرقي من المعنيين بالوضع العراقي الراهن ان يسارعوا الى استقدام الإخطبوط الألماني (بول) كي يعيننا على اختيار رئيس وزرائنا المقبل. ويقول الكاتب ان "هذا هو واقع الحال المر الذي قاد سياسيونا الوطن والمواطن اليه، فها نحن نراوح منذ شهر آذار الماضي في مكاننا ذاته، بل اننا تراجعنا الى الخلف في رحلة البحث عن رئيس وزراء جديد وقيادة عراقية جديدة".
وفي جريدة "الصباح" نقرأ ان وزارة المالية تقر زيادة جديدة في رواتب المتقاعدين بنسبة 50% تنفذ في غضون عام.
وفي حديث مع صحيفة "الزمان" بطبعتها البغدادية يكشف وزير النقل المجاز اجبارياً عامر عبد الجبار عن رفضه طلب رئيس الوزراء اعطاء ميناء ام قصر لشركة امريكية مقابل 7 ملايين دولار سنويا لمدة 25 عاماً.
