قالت منظمة مراسلون بلا حدود إن 66 صحفيا قتلوا بسبب مهنتهم في عام 2014 اي اقل بسبعة من الرقم المسجل في عام 2013.
غير ان المنظمة ومقرها باريس اشارت في تقريرها الى تعرض بعض الصحفيين الى قطع رؤوسهم في سوريا وهو ما اعتبرته طريقة بربرية في القتل.
المنظمة اشارت ايضا الى عمليات اختطاف يتعرض لها الصحفيون وصنفت سوريا باعتبارها اخطر بلد على اصحاب هذه المهنة تليها الاراضي الفلسطينية ثم اوكرانيا ثم العراق.
الامين العام للمنظمة كرستوف دولوار قال متحدثا لوكالة رويترز اليوم: "في عام 2014، سنتذكر جميعا قطع رؤوس صحفيين اميركيين، أما في العالم فقد قتل 66 صحفيا خلال ادائهم عملهم. وهذا يعني انه منذ عام 2005، اي على مدى عشر سنوات، قتل 720 صحفيا في مختلف انحاء العالم خلال ادائهم عملهم".