بانتهاء العام الدراسي وحلول العطلة الصيفية سارعت أسر عديدة في كربلاء بالتوجه الى شركات السفر والسياحة للقيام برحلة الى شمال العراق او الى الخارج.
وقال المواطن حيدر عبد الامير انه" يحتاج الى قضاء وقت ممتع بعد اشهر من العمل"، مشير الى انه قرر الامتناع خلال الرحلة عن متابعة اخبار العراق السياسية والامنية وغيرها.
واضاف "اريد ان ارتاح ولن أعكر صفوي بالاخبار السيئة التي شغلتني طوال الفترة الماضية".
وقال حسين العامري صاحب احد مكاتب السفر والسياحة "الاقبال على السفر يبدو كبيرا بعد تحسن الاوضاع المعيشية للموظفين وعدد غير قليل من غير الموظفين".
وفيما كان السفر بالسيارة هو الاوسع انتشارا طوال السنوات الماضية، صار السفر بالطائرة يستهوي الكثير من المسافرين، كما اصبحت اجراءات الحصول على سمة الدخول الى العديد من الدول أكثر سهولة مما كانت عليه.
وقال جسام حسين مدير العلاقات العامة في احدى شركات السفر بكربلاء "القنصلية الايرانية سهلت كثيرا اجراءات منح سمات الدخول للراغبين بزيارة ايران، وكذلك الحال بالنسبة لدول اخرى".
في غضون ذلك قال المواطنان شيماء رحمن، وأحمد قاسم انهما ينويان السفر الى خارج العراق بعد ايام.
وأكدت شيماء انها تشعر بالضيق بسبب الافتقار الى اماكن الترفيه في مدينتها، فيما قال احمد قاسم انه مهتم كثيرا بمنح اولاده فرصة الاطلاع على دول اخرى.
وكانت ايران الدولة التي يقصدها العراقيون باعداد كبيرة، غير ان دولا اخرى مثل تركيا ولبنان والامارات والمغرب العربي صارت ايضا تستهوي محبي السفر.
وقال المواطن حيدر عبد الامير انه" يحتاج الى قضاء وقت ممتع بعد اشهر من العمل"، مشير الى انه قرر الامتناع خلال الرحلة عن متابعة اخبار العراق السياسية والامنية وغيرها.
واضاف "اريد ان ارتاح ولن أعكر صفوي بالاخبار السيئة التي شغلتني طوال الفترة الماضية".
وقال حسين العامري صاحب احد مكاتب السفر والسياحة "الاقبال على السفر يبدو كبيرا بعد تحسن الاوضاع المعيشية للموظفين وعدد غير قليل من غير الموظفين".
وفيما كان السفر بالسيارة هو الاوسع انتشارا طوال السنوات الماضية، صار السفر بالطائرة يستهوي الكثير من المسافرين، كما اصبحت اجراءات الحصول على سمة الدخول الى العديد من الدول أكثر سهولة مما كانت عليه.
وقال جسام حسين مدير العلاقات العامة في احدى شركات السفر بكربلاء "القنصلية الايرانية سهلت كثيرا اجراءات منح سمات الدخول للراغبين بزيارة ايران، وكذلك الحال بالنسبة لدول اخرى".
في غضون ذلك قال المواطنان شيماء رحمن، وأحمد قاسم انهما ينويان السفر الى خارج العراق بعد ايام.
وأكدت شيماء انها تشعر بالضيق بسبب الافتقار الى اماكن الترفيه في مدينتها، فيما قال احمد قاسم انه مهتم كثيرا بمنح اولاده فرصة الاطلاع على دول اخرى.
وكانت ايران الدولة التي يقصدها العراقيون باعداد كبيرة، غير ان دولا اخرى مثل تركيا ولبنان والامارات والمغرب العربي صارت ايضا تستهوي محبي السفر.
