كشف عضو في لجنة الخدمات في مجلس محافظة بغداد عن تخصيص اكثر من 200 مليار دينار عراقي لتنفيذ مشاريع تربوية وصحية وترفيهية في مناطق اطراف بغداد.
وقال عضو اللجنة حسون الفتلاوي في تصريح ادلى به لاذاعة العراق الحر ان العمل مستمر في تنفيذ أكثر من 820 مشروعا في مناطق مختلفة من اطراف المحافظة، وسيتم اكمال هذه المشاريع والبدء بتنفيذ مشاريع جديدة بعد اقرار الموازنة العامة لعام 2014" مشيرا في الوقت ذاته الى ان ابرز ما يعيق عمل مجلس المحافظة هو عدم الوزارات المعنية تخصيص الاراضي اللازمة للمشاريع.
غير أن رئيس لجنة الخدمات والاعمار في مجلس النواب احسان العوادي، وفي اشارة منه الى المشاريع التي سيتم تنفيذها في اطراف المحافظة قال ان "الحلول الترقيعية لن تحل مشكلة نقص الخدمات في مناطق اطراف بغداد، بل يجب وضع خطة خدمية متكاملة بالتعاون بين مجلس المحافظة والوزارات ذات العلاقة لحل هذه المشكلة بشكل جذري".
الى ذلك اكد مواطنون التقت معهم أذاعة العراق الحر: انه وبالرغم من تصريحات مجلس محافظة بغداد التي سبق وان سمعوها قبل سنوات عن مشاريع خدمية لمناطق اطراف بغداد إلاّ أن الخدمات في هذه المناطق ماتزال رديئة.
وقال المواطن قاسم حسين، وهو من سكنة منطقة سبع البور شمال العاصمة ان "مناطق الاطراف مخدومة بشكل متفاوت، كأن تكون في احدى المناطق شبكة مجاري لكن الشوارع غير معبدة، وان تحسن وضع الخدمات مرتبط بالوضع السياسي في العراق".
وقال عضو اللجنة حسون الفتلاوي في تصريح ادلى به لاذاعة العراق الحر ان العمل مستمر في تنفيذ أكثر من 820 مشروعا في مناطق مختلفة من اطراف المحافظة، وسيتم اكمال هذه المشاريع والبدء بتنفيذ مشاريع جديدة بعد اقرار الموازنة العامة لعام 2014" مشيرا في الوقت ذاته الى ان ابرز ما يعيق عمل مجلس المحافظة هو عدم الوزارات المعنية تخصيص الاراضي اللازمة للمشاريع.
غير أن رئيس لجنة الخدمات والاعمار في مجلس النواب احسان العوادي، وفي اشارة منه الى المشاريع التي سيتم تنفيذها في اطراف المحافظة قال ان "الحلول الترقيعية لن تحل مشكلة نقص الخدمات في مناطق اطراف بغداد، بل يجب وضع خطة خدمية متكاملة بالتعاون بين مجلس المحافظة والوزارات ذات العلاقة لحل هذه المشكلة بشكل جذري".
الى ذلك اكد مواطنون التقت معهم أذاعة العراق الحر: انه وبالرغم من تصريحات مجلس محافظة بغداد التي سبق وان سمعوها قبل سنوات عن مشاريع خدمية لمناطق اطراف بغداد إلاّ أن الخدمات في هذه المناطق ماتزال رديئة.
وقال المواطن قاسم حسين، وهو من سكنة منطقة سبع البور شمال العاصمة ان "مناطق الاطراف مخدومة بشكل متفاوت، كأن تكون في احدى المناطق شبكة مجاري لكن الشوارع غير معبدة، وان تحسن وضع الخدمات مرتبط بالوضع السياسي في العراق".
