انطلقت في اربيل (الاحد) أعمال المؤتمر العلمي الدولي الاول لجامعة جيهان بمشاركة مجموعة من الاكاديميين والباحثين في العديد من الجامعات على مستوى اقليم كردستان والعراق وجامعات عالمية.
وعقد المؤتمر تحت شعار (بحث علمي متميز ... تكنولوجيا حديثة) لمناقشة مجموعة محاور على مدى يومين، تتوزع بين علوم حاسبات وهندسة الاتصالات والمعمار والقانون والعلاقات الدولية واللغة والعلوم الادارية والمالية والاعلامية.
وفي تصريح لاذاعة العراق الحر ثمن علي سعيد وزير التعليم العالي والبحث العلمي في حكومة اقليم كردستان العراق هذه الخطوة باعتبارها ان جامعة جيهان اول جامعة اهلية تبادر الى اقامة مؤتمر علمي دولي في الاقليم، محفزاً الجامعات الخاصة الاخرى في الاقليم على اقامة المؤتمرات العلمية.
الى ذلك اشار أمجد صابر رئيس جامعة جيهان ورئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الى ان التطورات الحاصلة في العالم بحاجة الى تكنلولوجيا الحيدثة والوصول اليها تبدأ من خطوات بحثية تقوم بها مختصصون في مختلف حقول المعرفة، وقال ان الجامعة كانت سباقة في هذا الجانب بعقد مؤتمر علمي تطبيقي ممكن تطبيقها في المؤؤسات الحكويمة والقطاع الخاص ايضا وليست بحوث نظرية.
بدروهم اكد عدد من المشاركين على اهمية مثل هذه المؤتمرات العملية في تعزيز التبادل العلمي والخبرات بين الباحثين والاكاديميين، ويقول خالد الخطيب من الجامعة الاسلامية العالمية في ماليزيا لاذاعة العراق الحر:
"تسعى الكثير من المؤسسات العملية وخصوصا الجامعات باقامة المؤتمرات العلمية لانها تعتبر التلاقح العلمي ما بين المؤسسات الاكاديمية البحثية والمؤسسات الصناعية وخصوصا في الحقول الهندسية والتكنولوجية وكذلك في بقية العلوم".
واعتبر عبدالحق بشير مستشار في الديوان الاميري لامارة عجمان بدولة الامارات العربية المتحدة المؤتمر فرصة للمؤسسات الاقتصادية في الاستفادة من البحوث التي تقدم خلال هذه المؤتمرات العملية واضاف ان اي مشروع اقتصادي لايمكن ان تنجزه بدون بحث وهي الحجر الاساس للمشاريع الاقتصادية سواء التي هي قيد الانشاء او التي ستففذ وسوف يستفيد منه الاقتصاديون وسيعكس بشكل ايجابي على مجمل العملية العمرانية والاقتصادية.
وعقد المؤتمر تحت شعار (بحث علمي متميز ... تكنولوجيا حديثة) لمناقشة مجموعة محاور على مدى يومين، تتوزع بين علوم حاسبات وهندسة الاتصالات والمعمار والقانون والعلاقات الدولية واللغة والعلوم الادارية والمالية والاعلامية.
وفي تصريح لاذاعة العراق الحر ثمن علي سعيد وزير التعليم العالي والبحث العلمي في حكومة اقليم كردستان العراق هذه الخطوة باعتبارها ان جامعة جيهان اول جامعة اهلية تبادر الى اقامة مؤتمر علمي دولي في الاقليم، محفزاً الجامعات الخاصة الاخرى في الاقليم على اقامة المؤتمرات العلمية.
الى ذلك اشار أمجد صابر رئيس جامعة جيهان ورئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الى ان التطورات الحاصلة في العالم بحاجة الى تكنلولوجيا الحيدثة والوصول اليها تبدأ من خطوات بحثية تقوم بها مختصصون في مختلف حقول المعرفة، وقال ان الجامعة كانت سباقة في هذا الجانب بعقد مؤتمر علمي تطبيقي ممكن تطبيقها في المؤؤسات الحكويمة والقطاع الخاص ايضا وليست بحوث نظرية.
بدروهم اكد عدد من المشاركين على اهمية مثل هذه المؤتمرات العملية في تعزيز التبادل العلمي والخبرات بين الباحثين والاكاديميين، ويقول خالد الخطيب من الجامعة الاسلامية العالمية في ماليزيا لاذاعة العراق الحر:
"تسعى الكثير من المؤسسات العملية وخصوصا الجامعات باقامة المؤتمرات العلمية لانها تعتبر التلاقح العلمي ما بين المؤسسات الاكاديمية البحثية والمؤسسات الصناعية وخصوصا في الحقول الهندسية والتكنولوجية وكذلك في بقية العلوم".
واعتبر عبدالحق بشير مستشار في الديوان الاميري لامارة عجمان بدولة الامارات العربية المتحدة المؤتمر فرصة للمؤسسات الاقتصادية في الاستفادة من البحوث التي تقدم خلال هذه المؤتمرات العملية واضاف ان اي مشروع اقتصادي لايمكن ان تنجزه بدون بحث وهي الحجر الاساس للمشاريع الاقتصادية سواء التي هي قيد الانشاء او التي ستففذ وسوف يستفيد منه الاقتصاديون وسيعكس بشكل ايجابي على مجمل العملية العمرانية والاقتصادية.
