كشفت وزارة الصحة العراقية أن المعدل السنوي للإصابات بالسرطان في العراق بلغ 18 ألف إصابة، وأن أغلب هذه الإصابات هي سرطان الثدي للنساء والرئة للرجال.
مدير مستشفى الاورام التعليمي في مدينة الطب ببغداد الدكتور انور النقاش اكد ان الحد من المرض بحاجة الى جهود مكثفة، مضيفا ان هذا الرقم هو لاورام مجتمعة على رأسها الثدي والرئة. وان معدل الزيادة في امراض السرطان بالعراق مايزال ضمن الحد المقبول.
الى ذلك اكدت مسؤولة بحوث السرطان في وزارة الصحة الدكتورة ندى العلوان ان الرقم المعلن ليس مرتفعا او مثيرا للخوف، مشيرة الى ان المعدل السنوي للاصابة بالسرطان عالميا في ارتفاع مستمر.
لكن عضو لجنة الصحة البرلمانية جواد البزوني يرى ان الارقام المعلنة مخيفة بالنسبة للعراقيين لانها لم تكن موجودة في السابق، وعزا سبب هذه الزيادة الى التلوث البيئي ودخول بعض المواد من خارج الحدود غير الخاضعة للفحص.
وينتشر مرض السرطان بشكل كبير في الدول الأكثر فقراً على خلفية التدخين اوالتلوث البيئي وعوامل أخرى منها وراثية.
مدير مستشفى الاورام التعليمي في مدينة الطب ببغداد الدكتور انور النقاش اكد ان الحد من المرض بحاجة الى جهود مكثفة، مضيفا ان هذا الرقم هو لاورام مجتمعة على رأسها الثدي والرئة. وان معدل الزيادة في امراض السرطان بالعراق مايزال ضمن الحد المقبول.
الى ذلك اكدت مسؤولة بحوث السرطان في وزارة الصحة الدكتورة ندى العلوان ان الرقم المعلن ليس مرتفعا او مثيرا للخوف، مشيرة الى ان المعدل السنوي للاصابة بالسرطان عالميا في ارتفاع مستمر.
لكن عضو لجنة الصحة البرلمانية جواد البزوني يرى ان الارقام المعلنة مخيفة بالنسبة للعراقيين لانها لم تكن موجودة في السابق، وعزا سبب هذه الزيادة الى التلوث البيئي ودخول بعض المواد من خارج الحدود غير الخاضعة للفحص.
وينتشر مرض السرطان بشكل كبير في الدول الأكثر فقراً على خلفية التدخين اوالتلوث البيئي وعوامل أخرى منها وراثية.
