انهى مكتب ديالى للمفوضية المستقلة للانتخابات اجراءات تسجيل القوائم الانتخابية والمرشحين للانتخابات التشريعية المقررة في 30 نيسان المقبل.
واعلن مدير مكتب مفوضية انتخابات ديالى عامر لطيف ان "عدد القوائم التي سجلت لدى المكتب بلغ 17 قائمة انتخابية، اما عدد المرشحين فبلغ 319 مرشحا، 232 منهم من الذكور و87 من الاناث سيتنافسون لشغل 14 مقعدا خلال الانتخابات المقبلة".
واضاف لطيف ان "اللجنة الامنية في المفوضية ترى ان الظروف الامنية التي تشهدها المحافظة لن تؤثر على اجراء الانتخابات في موعدها المحدد"، مشيرا الى ان "ديالى مرت بظروف اسوأ مما تشهده الكثير من المناطق، الا ان الانتخابات اجريت وحققت نسب مشاركة جيدة".
ومع اقتراب موعد الانتخابات وانشغال الكيانات السياسية بالتحضيرات الخاصة للحملات الانتخابية، شكا مواطنون من عدم تحقق الكثير من الوعود الانتخابية، الا ان هناك من يرى ضرورة المشاركة في الانتخابات المقبلة لتحقيق التغيير المنشود.
وقال المواطن طالب الحومد "ان هناك احباطا واضحا لدى الكثير من المواطنين نتيجة لعدم تحقق ماكانوا يطمحون اليه"، مضيفا ان "كل السياسيين اليوم ينادون بالوطنية والشراكة والاعمار، الا ان كل ذلك لم يتحقق على ارض الواقع".
في حين قالت السيدة ام احمد انه "لابد لكل مواطن ان يشارك ويدلي بصوته لمن يراه اهلا للمسؤولية".
وتعاني المحافظة منذ اسابيع من تصاعد ملحوظ في اعمال العنف، تمثلت بسلسلة تفجيرات بعبوات ناسفة واغتيالات بالاضافة الى عمليات تهجير على اساس طائفي في بعض قرى المحافظة.
واعلن مدير مكتب مفوضية انتخابات ديالى عامر لطيف ان "عدد القوائم التي سجلت لدى المكتب بلغ 17 قائمة انتخابية، اما عدد المرشحين فبلغ 319 مرشحا، 232 منهم من الذكور و87 من الاناث سيتنافسون لشغل 14 مقعدا خلال الانتخابات المقبلة".
واضاف لطيف ان "اللجنة الامنية في المفوضية ترى ان الظروف الامنية التي تشهدها المحافظة لن تؤثر على اجراء الانتخابات في موعدها المحدد"، مشيرا الى ان "ديالى مرت بظروف اسوأ مما تشهده الكثير من المناطق، الا ان الانتخابات اجريت وحققت نسب مشاركة جيدة".
ومع اقتراب موعد الانتخابات وانشغال الكيانات السياسية بالتحضيرات الخاصة للحملات الانتخابية، شكا مواطنون من عدم تحقق الكثير من الوعود الانتخابية، الا ان هناك من يرى ضرورة المشاركة في الانتخابات المقبلة لتحقيق التغيير المنشود.
وقال المواطن طالب الحومد "ان هناك احباطا واضحا لدى الكثير من المواطنين نتيجة لعدم تحقق ماكانوا يطمحون اليه"، مضيفا ان "كل السياسيين اليوم ينادون بالوطنية والشراكة والاعمار، الا ان كل ذلك لم يتحقق على ارض الواقع".
في حين قالت السيدة ام احمد انه "لابد لكل مواطن ان يشارك ويدلي بصوته لمن يراه اهلا للمسؤولية".
وتعاني المحافظة منذ اسابيع من تصاعد ملحوظ في اعمال العنف، تمثلت بسلسلة تفجيرات بعبوات ناسفة واغتيالات بالاضافة الى عمليات تهجير على اساس طائفي في بعض قرى المحافظة.
