تقول صحيفة "باس ان الحزب الديمقراطي الكردستاني يقوم بمناقشة مسودة الدستور مع الاطراف السياسية الكردستانية. واضافت الصحيفة ان الحزب مع الخطوات التي يقوم بها من اجل تشكيل الحكومة يحاول يحسم ملف الدستور من خلال مناقشته مع الاطراف السياسية الكردستانية، ونقلت الصحيفة عن نوري طالباني عضو لجنة كتابة الدستور قوله ان الاتفاق بين الاطراف الكردستانية امر مهم جدا في الوقت الراهن الذي يحتاج فيه الكرد الى التوافق حول تشكيل الحكومة. واشارت الصحيفة الى ان نوري طالباني لا يتفق مع طرح الدستور للاستفتاء كملحق، بل تعديل الدستور بالتوافق بين جميع الاطراف، ومن ثم يطرح على الاستفتاء.
وفي خبر اخر تذكر الصحيفة ان حكومة كردستان الحالية ستقوم باعداد ميزانية الاقليم لعام 2014 وتترك امر اقراره الى الحكومة الجديدة، واضافت الصحيفة ان حصة الاقليم من موازنة العراق المقترحة والبالغة 174 ترليون دينار تبلغ 18 ترليون دينار، ونقلت الصحيفة عن رشيد طاهر وكيل وزارة المالية قوله ان مناقشة الميزانية مع الوزارات والمؤسسات التابعة لها قد انتهت بنسبة90%، فيما اكد سعد خالد المنسق بين الحكومة والبرلمان الكردستاني ان عدم تشكيل الحكومة الجديدة سيؤخر اقرار الميزانية، معرباً عن اعتقاده بان الميزانية لن تتأثر كثيرا بتشكيل الحكومة الجديدة.
صحيفة "ميديا" كتبت ان النساء يطالبن باربع حقائب وزارية في حكومة اقليم كردستان الجديدة في الوقت الذي اقتصر تمثيل النساء في الحكومتين السابقتين على امرأة واحدة هي وزيرة العمل والشؤون الاجتماعية، ونقلت الصحيفة عن الناشطة السياسية شيلان محمد قولها ان النساء افضل في الادارة من الرجال، لأنهن يخشين الفساد والتورط فيه،ولذلك فان مشاركتهن مفيدة للمجتمع، فيما اعربت عضوة البرلمان الكردستاني كويستان محمد السابق عن عدم تفاؤلها في تحقيق تمثيل اوسع للنساء في الحكومة الجديدة، وقالت ان العقلية التي تدير الوضع هي نفس العقلية السابقة.
وتفيد صحيفة "ئاوينه" بان ملف النفط في اقليم كردستان لا يزال يفتقر الى الشفافية، ونقلت الصحيفة عن وكيل وزارة الموارد الطبيعية السابق حمه جزا حمه صالح قوله ان بقاء وزير الموارد الطبيعية ئاشتي هورامي في منصبه لثمان سنوات امر يدعو الى القلق، واضاف حمه صالح ان المؤتمر السنوي للطاقة الذي يعقد منذ ثلاث سنوات في اربيل يتمحور فقط حول نقطة واحدة هي استكشاف النفط واستخراجه وتصديره دون التطرق الى بناء صناعة نفطية متقدمة في الاقليم.
وتقول الصحيفة في خبر اخر ان قنبلتين مغناطيسيتين انفجرتا بسيارتي ضابطين في وزارة البيشمركة ما ادى الى إصابتهما بجروح، ونقلت الصحيفة عن العميد جلال احد المصابين قوله ان القنبلتين الصقتا اثناء توقف السيارتين بجوار منزلهما. واضاف انه وزميله المستهدف شاركا في اعتقال العديد من الارهابيين في منطقتهما كاني كورده، وكان من المفروض ان يتخذا بعض الاحتياطات الامنية.
وفي خبر اخر تذكر الصحيفة ان حكومة كردستان الحالية ستقوم باعداد ميزانية الاقليم لعام 2014 وتترك امر اقراره الى الحكومة الجديدة، واضافت الصحيفة ان حصة الاقليم من موازنة العراق المقترحة والبالغة 174 ترليون دينار تبلغ 18 ترليون دينار، ونقلت الصحيفة عن رشيد طاهر وكيل وزارة المالية قوله ان مناقشة الميزانية مع الوزارات والمؤسسات التابعة لها قد انتهت بنسبة90%، فيما اكد سعد خالد المنسق بين الحكومة والبرلمان الكردستاني ان عدم تشكيل الحكومة الجديدة سيؤخر اقرار الميزانية، معرباً عن اعتقاده بان الميزانية لن تتأثر كثيرا بتشكيل الحكومة الجديدة.
صحيفة "ميديا" كتبت ان النساء يطالبن باربع حقائب وزارية في حكومة اقليم كردستان الجديدة في الوقت الذي اقتصر تمثيل النساء في الحكومتين السابقتين على امرأة واحدة هي وزيرة العمل والشؤون الاجتماعية، ونقلت الصحيفة عن الناشطة السياسية شيلان محمد قولها ان النساء افضل في الادارة من الرجال، لأنهن يخشين الفساد والتورط فيه،ولذلك فان مشاركتهن مفيدة للمجتمع، فيما اعربت عضوة البرلمان الكردستاني كويستان محمد السابق عن عدم تفاؤلها في تحقيق تمثيل اوسع للنساء في الحكومة الجديدة، وقالت ان العقلية التي تدير الوضع هي نفس العقلية السابقة.
وتفيد صحيفة "ئاوينه" بان ملف النفط في اقليم كردستان لا يزال يفتقر الى الشفافية، ونقلت الصحيفة عن وكيل وزارة الموارد الطبيعية السابق حمه جزا حمه صالح قوله ان بقاء وزير الموارد الطبيعية ئاشتي هورامي في منصبه لثمان سنوات امر يدعو الى القلق، واضاف حمه صالح ان المؤتمر السنوي للطاقة الذي يعقد منذ ثلاث سنوات في اربيل يتمحور فقط حول نقطة واحدة هي استكشاف النفط واستخراجه وتصديره دون التطرق الى بناء صناعة نفطية متقدمة في الاقليم.
وتقول الصحيفة في خبر اخر ان قنبلتين مغناطيسيتين انفجرتا بسيارتي ضابطين في وزارة البيشمركة ما ادى الى إصابتهما بجروح، ونقلت الصحيفة عن العميد جلال احد المصابين قوله ان القنبلتين الصقتا اثناء توقف السيارتين بجوار منزلهما. واضاف انه وزميله المستهدف شاركا في اعتقال العديد من الارهابيين في منطقتهما كاني كورده، وكان من المفروض ان يتخذا بعض الاحتياطات الامنية.
