احتضنت قاعة مدارات للفنون في بغداد معرضا تشكيليا مشتركا في الرسم للفنانين الشباب وضاح مهدي ونبيل علي وزياد غازي، عبر خلاله كل منهم عن تجربته في رؤية الواقع وما تشوبه من ظواهر سلبية وايجابية.
وشهد المعرض الذي حمل عنوان "ظواهر" حضورا لافتا من قبل محبي الفن التشكيلي واساتذته على حد سواء، حيث شكلت اربعين لوحة زيتية مشهدا مصغرا لما يشهده العراق من ظواهر كثيرة.
ويقول الفنان وضاح مهدي إن هناك تغيرا كبيرا في المجتمع وجاء هذا المعرض ليشكل صرخة في وجه الكثير من الظواهر السيئة التي بدأت تطفو على سطح المشهد العراقي.
ويرى الفنان نبيل علي أن حب الفن شكل دافعا لهذا التحرك الذي نتج عنه المعرض، مشيرا الى اتفاق الفنانين الثلاثة على ايصال رسالة جمالية الى المتلقي الذي يتابع الحركة الفنية في العراق.
من جانبه يرى الناقد والفنان تحسين الزيدي أن المعرض كان مثاليا كمعرض يقدم خطابه الجمالي دون ان ينعزل عن قضايا المجتمع.
ويشير المواطن علي البغدادي الى ان هذا المعرض يمثل محاولة للنهوض بواقع الفن العراقي نحو مستقبل افضل.
وشهد المعرض الذي حمل عنوان "ظواهر" حضورا لافتا من قبل محبي الفن التشكيلي واساتذته على حد سواء، حيث شكلت اربعين لوحة زيتية مشهدا مصغرا لما يشهده العراق من ظواهر كثيرة.
ويقول الفنان وضاح مهدي إن هناك تغيرا كبيرا في المجتمع وجاء هذا المعرض ليشكل صرخة في وجه الكثير من الظواهر السيئة التي بدأت تطفو على سطح المشهد العراقي.
ويرى الفنان نبيل علي أن حب الفن شكل دافعا لهذا التحرك الذي نتج عنه المعرض، مشيرا الى اتفاق الفنانين الثلاثة على ايصال رسالة جمالية الى المتلقي الذي يتابع الحركة الفنية في العراق.
من جانبه يرى الناقد والفنان تحسين الزيدي أن المعرض كان مثاليا كمعرض يقدم خطابه الجمالي دون ان ينعزل عن قضايا المجتمع.
ويشير المواطن علي البغدادي الى ان هذا المعرض يمثل محاولة للنهوض بواقع الفن العراقي نحو مستقبل افضل.
