تعرض منتخب العراق للناشئين لخسارة قاسية أمام نظيره السويدي في المباراة التي جرت مساء السبت ضمن نهائيات كاس العالم للناشئين المقامة حالياً في الامارات. وانتهت المباراة باربعة اهداف للسويد مقابل هدف واحد للعراق تم تسجيله في الشوط الاول. ولم يتمكن لاعبو العراق من الوقوف امام الهجمات المرتدة التي قادها المهاجمون السويديون وسط دفاع ضعيف وحارس مرمى مرتبك مع غياب التنظيم في اداء اللاعبين.
ويقول اللاعب الدولي السابق احمد صبحي ان اللاعبين لم ينفذوا توجيهات مدربهم موفق حسين فوقعوا في اخطاء كلفتهم الكثير، مؤكداً ان أداء المنتخب العراقي كان جيداً في الشوط الاول، لكن الامر اختلف في الشوط الثاني، حين ظهر وكأن البطولة اكبر من مستواه ومستوى لاعبيه.
وكان الصحفي الرياضي حسين علي حسين مرافقا لمنتخب الناشئين في معسكرهم التدريبي الذي اقيم في اسطنبول وخاضوا خلاله مبارتين امام السويد، حيث لجأ مدربا المنتخبين الى اللاعبين الاحتياط حتى لا تكشف اوراق كل فريق امام الاخر، ويؤكد حسين انه كان يتوقع الخسارة لكن ليس بهذه النتيجة القاسية.
اما الجمهور الرياضي فقد عبر عن حزنه لما آلت اليه نتيجة المباراة، في وقت كانوا يأملون من الفريق ان يحقق ما لم يحققه المنتخب الوطني وتعويض الخسارة امام السعودية بانتصارات.
ويقول اللاعب الدولي السابق احمد صبحي ان اللاعبين لم ينفذوا توجيهات مدربهم موفق حسين فوقعوا في اخطاء كلفتهم الكثير، مؤكداً ان أداء المنتخب العراقي كان جيداً في الشوط الاول، لكن الامر اختلف في الشوط الثاني، حين ظهر وكأن البطولة اكبر من مستواه ومستوى لاعبيه.
وكان الصحفي الرياضي حسين علي حسين مرافقا لمنتخب الناشئين في معسكرهم التدريبي الذي اقيم في اسطنبول وخاضوا خلاله مبارتين امام السويد، حيث لجأ مدربا المنتخبين الى اللاعبين الاحتياط حتى لا تكشف اوراق كل فريق امام الاخر، ويؤكد حسين انه كان يتوقع الخسارة لكن ليس بهذه النتيجة القاسية.
اما الجمهور الرياضي فقد عبر عن حزنه لما آلت اليه نتيجة المباراة، في وقت كانوا يأملون من الفريق ان يحقق ما لم يحققه المنتخب الوطني وتعويض الخسارة امام السعودية بانتصارات.
