تقول صحيفة "هاولاتي" ان الكتل والاحزاب الكردية إعتبرت تصريحات رئيس الوزراء نوري المالكي بخصوص هوية كركوك غير قانونية واسلوباً اخر للدعاية الانتخابية، ونقلت الصحيفة عن خالد شواني عضو مجلس النواب عن التحالف الكردستاني قوله ان مسألة هوية كركوك مرتبطة بالمادة 140 من الدستور العراقي، وان اي حديث خارج هذه المادة عن هوية كركوك يعتبر أمراً غير قانوني.
وتقول الصحيفة في خبر آخر ان اية خروق أمنية جديدة في اقليم كردستان ستتسبب في ابتعاد الشركات الاجنبية عن الاستثمار فيه. ونقلت الصحيفة عن شيركو عابد أحد المستثمرين البريطانيين من اصل كردي قوله ان حجم الاستثمار في الاقليم ارتفع خلال السنتين الماضيتين الى 40%، اغلبها استثمارات خليجية، وان اي خرق امني جديد سيؤثر على حجم الاستثمار هذا. فيما اشار ئاراس حسن رئيس اللجنة المالية في البرلمان الكردستاني انه لا يمكن مقارنة ما حصل في الاقليم بما يحصل يوميا في مناطق وسط وجنوب العراق.
صحيفة "كوردستاني نوى" كتبت ان الاتحاد الوطني الكردستاني سيحسم موقفه من موضوع المشاركة او عدم المشاركة في الحكومة خلال ايام. ونقلت الصحيفة عن آزاد جندياني المتحدث باسم الحزب قوله ان قيادة حزبه ستجتمع في غضون اسبوع من اجل حسم هذه المسألة، نافياً ما تداولته بعض وسائل الاعلام عن وجود تيارين مختلفين داخل الاتحاد بخصوص المشاركة او عدمها. واضاف جندياني ان النائب الثاني لسكرتير الحزب برهم صالح دُعِيَ رسمياً لزيارة طهران، وسيتم بعدها مناقشة الاجندة التي سوف تتضمنها الزيارة والمباحثات مع ايران بهذا الخصوص.
وفي خبر اخر ذكرت الصحيفة ان ظاهرة حمل الاسلحة الجارحة قد تفاقمت بين الشباب في الاقليم، ونقلت الصحيفة عن سركوت احمد المتحدث باسم شرطة السليمانية قوله ان رجال الشرطة وضعوا اليد خلال فترة العيد والايام التي سبقتها على اكثر من 400 سكين وبوكس حديد وغيرها من الادوات الجارحة والتي تقوم مفارز الشرطة بمصادرتها دون اتخاذ اجراءات اخرى ضد حامليها. فيما نقلت الصحيفة عن أميد علي معاون مدير مستشفى الطوارئ في السليمانية ان حالات الاصابة بهذه الاسلحة كثيرة وتزداد معدلاتها في الاعياد والمناسبات وفي الاماكن العامة والحدائق.
صحيفة "ئاوينه" كتبت على موقعها الالكتروني ان عشرات الاف من الماشية نحرت خلال عيد الاضحى في محافظة السليمانية. ونقلت الصحيفة عن احصاءات مديرية بيطرة الاقليم ان ما ذبح في مجازر السليمانية واربيل ودهوك الرسمية خلال فترة العيد تجاوز 14 الف رأس من الأغنام اضافة الى ثلاثة الاف من العجول. ونقلت الصحيفة عن ئازاد خوشناو مدير اعلام المديرية قوله ان عدد المواشي التي ذبحت خارج المجازر لا يمكن حصره.
وتقول الصحيفة في خبر آخر ان اية خروق أمنية جديدة في اقليم كردستان ستتسبب في ابتعاد الشركات الاجنبية عن الاستثمار فيه. ونقلت الصحيفة عن شيركو عابد أحد المستثمرين البريطانيين من اصل كردي قوله ان حجم الاستثمار في الاقليم ارتفع خلال السنتين الماضيتين الى 40%، اغلبها استثمارات خليجية، وان اي خرق امني جديد سيؤثر على حجم الاستثمار هذا. فيما اشار ئاراس حسن رئيس اللجنة المالية في البرلمان الكردستاني انه لا يمكن مقارنة ما حصل في الاقليم بما يحصل يوميا في مناطق وسط وجنوب العراق.
صحيفة "كوردستاني نوى" كتبت ان الاتحاد الوطني الكردستاني سيحسم موقفه من موضوع المشاركة او عدم المشاركة في الحكومة خلال ايام. ونقلت الصحيفة عن آزاد جندياني المتحدث باسم الحزب قوله ان قيادة حزبه ستجتمع في غضون اسبوع من اجل حسم هذه المسألة، نافياً ما تداولته بعض وسائل الاعلام عن وجود تيارين مختلفين داخل الاتحاد بخصوص المشاركة او عدمها. واضاف جندياني ان النائب الثاني لسكرتير الحزب برهم صالح دُعِيَ رسمياً لزيارة طهران، وسيتم بعدها مناقشة الاجندة التي سوف تتضمنها الزيارة والمباحثات مع ايران بهذا الخصوص.
وفي خبر اخر ذكرت الصحيفة ان ظاهرة حمل الاسلحة الجارحة قد تفاقمت بين الشباب في الاقليم، ونقلت الصحيفة عن سركوت احمد المتحدث باسم شرطة السليمانية قوله ان رجال الشرطة وضعوا اليد خلال فترة العيد والايام التي سبقتها على اكثر من 400 سكين وبوكس حديد وغيرها من الادوات الجارحة والتي تقوم مفارز الشرطة بمصادرتها دون اتخاذ اجراءات اخرى ضد حامليها. فيما نقلت الصحيفة عن أميد علي معاون مدير مستشفى الطوارئ في السليمانية ان حالات الاصابة بهذه الاسلحة كثيرة وتزداد معدلاتها في الاعياد والمناسبات وفي الاماكن العامة والحدائق.
صحيفة "ئاوينه" كتبت على موقعها الالكتروني ان عشرات الاف من الماشية نحرت خلال عيد الاضحى في محافظة السليمانية. ونقلت الصحيفة عن احصاءات مديرية بيطرة الاقليم ان ما ذبح في مجازر السليمانية واربيل ودهوك الرسمية خلال فترة العيد تجاوز 14 الف رأس من الأغنام اضافة الى ثلاثة الاف من العجول. ونقلت الصحيفة عن ئازاد خوشناو مدير اعلام المديرية قوله ان عدد المواشي التي ذبحت خارج المجازر لا يمكن حصره.
