قال الرئيس السوري بشار الاسد انه لا يستبعد تدخلاً عسكرياً اميركياً ضد بلاده بالرغم من المناقشات الجارية بشأن تفكيك اسلحة نظامه الكيماوية.
وفي مقابلة بثها التلفزيون الفنزويلي الاربعاء قال الأسد ان سياسة الولايات المتحدة مبنية على الإنتقال من عدوان إلى آخر، بدءاً بكوريا مروراً بفيتنام إلى لبنان إلى الصومال إلى أفغانستان إلى العراق، مشيراً الى ان الذريعة هذه المرة هي الأسلحة الكيماوية، ولاحقاً سيكون شيء آخر.
وقال الأسد ان دمشق تبقى ملتزمة باتفاقية حظر الاسلحة الكيماوية التي وقعتها في إطار إتفاق أميركي روسي، وأكد عدم وجود أي عقبات بشأن تنفيذ ذلك، لكنه قال ان هناك إمكانية ان يقوم من وصفهم بالإرهابيين بمنع الخبراء الدوليين من الوصول الى أماكن محددة.
وفي مقابلة بثها التلفزيون الفنزويلي الاربعاء قال الأسد ان سياسة الولايات المتحدة مبنية على الإنتقال من عدوان إلى آخر، بدءاً بكوريا مروراً بفيتنام إلى لبنان إلى الصومال إلى أفغانستان إلى العراق، مشيراً الى ان الذريعة هذه المرة هي الأسلحة الكيماوية، ولاحقاً سيكون شيء آخر.
وقال الأسد ان دمشق تبقى ملتزمة باتفاقية حظر الاسلحة الكيماوية التي وقعتها في إطار إتفاق أميركي روسي، وأكد عدم وجود أي عقبات بشأن تنفيذ ذلك، لكنه قال ان هناك إمكانية ان يقوم من وصفهم بالإرهابيين بمنع الخبراء الدوليين من الوصول الى أماكن محددة.