اشتبكت قوات سورية مع مجموعات من مقاتلي المعارضة في مدينة حمص الاثنين.
القوات الحكومية تشنّ هجوماً في حمص منذ عشرة أيام وتقصف أحياء تحت سيطرة مقاتلي المعارضة.
وصرح الزعيم الجديد للائتلاف الوطني السوري المعارض أحمد الجربا لرويترز بأن وضع المقاتلين ضعيف واقترح هدنة خلال شهر رمضان لوقف القتال في حمص. وقال إن هناك كارثة إنسانية حقيقية في حمص، مضيفاً أنه يتوقع وصول أسلحة متطورة وفرتها السعودية لمقاتلي المعارضة قريباً وأنها ستغيّر وضعهم على الأرض.
من جهتها، نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية عن مصدر عسكري أن الجيش قتل مَن وصَفهم بـ"إرهابيين" في عدد من مناطق حمص وفي بعض البلدات حول المدينة الاثنين.
فيما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن منطقتيْ باب هود والصفصافة قصفتا بالمدفعية وقذائف الهاون والدبابات ما أوقع إصابات.
إعداد وتقديم النشرة: ناظم ياسين
القوات الحكومية تشنّ هجوماً في حمص منذ عشرة أيام وتقصف أحياء تحت سيطرة مقاتلي المعارضة.
وصرح الزعيم الجديد للائتلاف الوطني السوري المعارض أحمد الجربا لرويترز بأن وضع المقاتلين ضعيف واقترح هدنة خلال شهر رمضان لوقف القتال في حمص. وقال إن هناك كارثة إنسانية حقيقية في حمص، مضيفاً أنه يتوقع وصول أسلحة متطورة وفرتها السعودية لمقاتلي المعارضة قريباً وأنها ستغيّر وضعهم على الأرض.
من جهتها، نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية عن مصدر عسكري أن الجيش قتل مَن وصَفهم بـ"إرهابيين" في عدد من مناطق حمص وفي بعض البلدات حول المدينة الاثنين.
فيما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن منطقتيْ باب هود والصفصافة قصفتا بالمدفعية وقذائف الهاون والدبابات ما أوقع إصابات.
إعداد وتقديم النشرة: ناظم ياسين