اقامت مديرية ثقافة الطفل بالتعاون مع منظمة حماية الطفولة في السليمانية حفلا كرمت خلاله عددا من الاطفال المبدعين في مجال كتابة القصة، ونشرت كتاباتهم في صحف ومجلات محلية وابرزت امكانيات هؤلاء الاطفال الادبية ونالت ثناء واعجاب المختصين.
واشار الصحفي مصطفى صالح في حديث لاذاعة العراق الحر ان على المعنين الاهتمام بهذه المواهب الصغيرة وتنميتها، وشدد على ان لهؤلاء الاطفال مستقبلا كبيرا اذا ما وجدوا الرعاية المطلوبة.
واوضح مدير دائرة الثقافة والفنون في السليمانية طاهر محمد ان وضع الاطفال في اقليم كردستان العراق جيدة مقارنة بالاماكن الاخرى من العراق، اذ هناك مراكز ثقافية وتصدر العديد من المجلالت الخاصة بالاطفال.
الى ذلك اكد مدير تربية السليمانية نجم الدين علي ان المديرية وضعت برامج عديدة ضمن خططها التربوية لصقل المواهب الفنية والادبية لدى الاطفال في المدارس ورياض الاطفال وخصصت لهذا الغرض اساتذة مختصين.
واشارت الطفلة الموهوبة رازان شهاب الى ان المدراس تهتم بمواهب الاطفال، ولكن ليس بالشكل المطلوب، إذ يتم التركيز على مادة الشعر وتهمل بقية المواهب وحتى الرياضة.
يشار الى ان عددا من الفعاليات الفنية والمسرحية قدمت خلال الحفل الذي حضره لفيف من المسؤولين والفنانين والادباء وتم خلاله تكريم 31 طفلا موهوبا في مجال كتابة قصص الاطفال.
واشار الصحفي مصطفى صالح في حديث لاذاعة العراق الحر ان على المعنين الاهتمام بهذه المواهب الصغيرة وتنميتها، وشدد على ان لهؤلاء الاطفال مستقبلا كبيرا اذا ما وجدوا الرعاية المطلوبة.
واوضح مدير دائرة الثقافة والفنون في السليمانية طاهر محمد ان وضع الاطفال في اقليم كردستان العراق جيدة مقارنة بالاماكن الاخرى من العراق، اذ هناك مراكز ثقافية وتصدر العديد من المجلالت الخاصة بالاطفال.
الى ذلك اكد مدير تربية السليمانية نجم الدين علي ان المديرية وضعت برامج عديدة ضمن خططها التربوية لصقل المواهب الفنية والادبية لدى الاطفال في المدارس ورياض الاطفال وخصصت لهذا الغرض اساتذة مختصين.
واشارت الطفلة الموهوبة رازان شهاب الى ان المدراس تهتم بمواهب الاطفال، ولكن ليس بالشكل المطلوب، إذ يتم التركيز على مادة الشعر وتهمل بقية المواهب وحتى الرياضة.
يشار الى ان عددا من الفعاليات الفنية والمسرحية قدمت خلال الحفل الذي حضره لفيف من المسؤولين والفنانين والادباء وتم خلاله تكريم 31 طفلا موهوبا في مجال كتابة قصص الاطفال.
