نسبت صحيفة هوال الى قيادي كوردي سابق في تنظيم القاعدة عمل في افغانستان مع الظواهري قوله "ان الظواهري يعتقد بانه لا وجود للقاعدة في العراق بعد مقتل أبو مصعب الزرقاوي وابي حمزة المهاجر وأيوب المصري. أما قيادات القاعدة في افغانستان وباكستان وايران فيرون ان بعض الساسة العراقيين هم العقول المدبرة لمعظم الهجمات الارهابية وليس ولاة الدولة الاسلامية المختارون".
واضاف هذا القيادي ان ما يسمى بدولة العراق والشام الاسلامية اتخذت من الموصل مركزا لتنفيذ مخططاتها مستفيدة من العمق السوري لجبهة النصرة المتطرفة. فيما انيطت مهمة الأشراف على العمليات الارهابية في كركوك الى عناصر من رجال الطريقة النقشبندية.
وقالت الصحيفة في خبر اخر ان هناك تطمينات كردية لاثيل النجيفي بإعادة انتخابه محافظا لنينوى.
ونقلت الصحيفة عن مصادر خبرية قولها "ان قائمة متحدون تنوي إعادة تنصيب اثيل النجيفي محافظا للمدينة لولاية جديدة بعد الاتفاق مع قائمة التآخي والتعايش الكردستانية، فيما تنشط كيانات وأحزاب وقوائم سياسية سنية تحظى بدعم ائتلاف دولة القانون من اجل ترشيح غانم البصو ليكون محافظا جديدا للموصل".
واضافت الصحيفة "ان البصو شغل مناصب عسكرية عدة في قوات الحرس الجمهوري المنحلة قبل ان يعين حاكما للمدينة بعد سقوط النظام البعثي البائد".
ونقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بالمطلعة ان البعث ينوي خلال الايام المقبلة استهداف دولة الكويت، وتنفيذ أعمال إرهابية ضد مواطنيها عبر استخدام ميليشيات شيعية.
واضافت مصادر الصحيفة: ان البعث يريد الرد على الانفتاح الكويتي مع الحكومة العراقية، الذي يمهد الطريق لإخراج العراق من احكام الفصل السابع، وان البعث ينوي استهداف الموانئ والأراضي الكويتية وتنفيذ هجمات بالقرب من الشريط الحدودي بين الدولتين، عبر تشكيل ميليشيا شيعية معظم عناصرها من البعثيين السابقين في مدينة البصرة.
النسخة الالكترونية لصحيفة ئاوينه ذكرت ان 68 الف مواطن كردي من محافظة نينوى شاركوا في انتخابات مجلس المحافظة من مجموع 180 الف كردي مثبت في سجل الناخبين.
واضافت ان التقديرات الاولية تشير الى ان الكرد قد يحصلون على 15 مقعدا من مجموع 39 مقعدا تمثل المجلس أما قائمة متحدون فستحصل على غالبية مقاعد المجلس، وسيحصل المسيحيون والشبك والايزيديون على ثلاثة مقاعد ضمن الكوتا.
صحيفة هولير نقلت عن النائب في كتلة التحالف الكردستاني في مجلس النواب العراقي محمود عثمان قوله: ان زيارة المالكي الى اربيل اذابت الجليد في العلاقات بين الاقليم والحكومة الاتحادية.
وتوقع عثمان ان يزور رئيس الاقليم مسعود بارزاني بغداد بعد عودته من خارج البلاد، مؤكدا ان هذه الزيارة اذا ماجرت فانها ستسهم في اتفاق مهم بين الطرفين.
واضاف هذا القيادي ان ما يسمى بدولة العراق والشام الاسلامية اتخذت من الموصل مركزا لتنفيذ مخططاتها مستفيدة من العمق السوري لجبهة النصرة المتطرفة. فيما انيطت مهمة الأشراف على العمليات الارهابية في كركوك الى عناصر من رجال الطريقة النقشبندية.
وقالت الصحيفة في خبر اخر ان هناك تطمينات كردية لاثيل النجيفي بإعادة انتخابه محافظا لنينوى.
ونقلت الصحيفة عن مصادر خبرية قولها "ان قائمة متحدون تنوي إعادة تنصيب اثيل النجيفي محافظا للمدينة لولاية جديدة بعد الاتفاق مع قائمة التآخي والتعايش الكردستانية، فيما تنشط كيانات وأحزاب وقوائم سياسية سنية تحظى بدعم ائتلاف دولة القانون من اجل ترشيح غانم البصو ليكون محافظا جديدا للموصل".
واضافت الصحيفة "ان البصو شغل مناصب عسكرية عدة في قوات الحرس الجمهوري المنحلة قبل ان يعين حاكما للمدينة بعد سقوط النظام البعثي البائد".
ونقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بالمطلعة ان البعث ينوي خلال الايام المقبلة استهداف دولة الكويت، وتنفيذ أعمال إرهابية ضد مواطنيها عبر استخدام ميليشيات شيعية.
واضافت مصادر الصحيفة: ان البعث يريد الرد على الانفتاح الكويتي مع الحكومة العراقية، الذي يمهد الطريق لإخراج العراق من احكام الفصل السابع، وان البعث ينوي استهداف الموانئ والأراضي الكويتية وتنفيذ هجمات بالقرب من الشريط الحدودي بين الدولتين، عبر تشكيل ميليشيا شيعية معظم عناصرها من البعثيين السابقين في مدينة البصرة.
النسخة الالكترونية لصحيفة ئاوينه ذكرت ان 68 الف مواطن كردي من محافظة نينوى شاركوا في انتخابات مجلس المحافظة من مجموع 180 الف كردي مثبت في سجل الناخبين.
واضافت ان التقديرات الاولية تشير الى ان الكرد قد يحصلون على 15 مقعدا من مجموع 39 مقعدا تمثل المجلس أما قائمة متحدون فستحصل على غالبية مقاعد المجلس، وسيحصل المسيحيون والشبك والايزيديون على ثلاثة مقاعد ضمن الكوتا.
صحيفة هولير نقلت عن النائب في كتلة التحالف الكردستاني في مجلس النواب العراقي محمود عثمان قوله: ان زيارة المالكي الى اربيل اذابت الجليد في العلاقات بين الاقليم والحكومة الاتحادية.
وتوقع عثمان ان يزور رئيس الاقليم مسعود بارزاني بغداد بعد عودته من خارج البلاد، مؤكدا ان هذه الزيارة اذا ماجرت فانها ستسهم في اتفاق مهم بين الطرفين.
