روابط للدخول

خبر عاجل

"الشرق" القطرية: قرار السفاح يونس محمود باعتزاله اللعب جاء مدويا ومفاجئا وخارج توقعات محبيه وأنصاره في العراق


نشرت جريدة "القبس" الكويتية تصريحا لوكيل وزير الخارجية الكويتية خالد الجار الله حول زيارة رئيس الوزراء الكويتي الى العراق جاء فيه "ذهبنا إلى بغداد لنطوي صفحة الماضي ونؤسس لعلاقات زاخرة. وان المباحثات كانت إيجابية وأخوية وشفافة وصريحة مع الأشقاء في العراق".

وقال الجارالله: "عملنا مع أشقائنا في العراق للخروج من الفصل السابع والدخول إلى الفصل السادس، وهذا نتيجة وفاء العراق بالتزاماته".
فيما ذكرت جريدة "الرأي العام" الكويتية ان رئيس الوزراء الكويتي ناقش مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الوضع السوري وإمكانية الخروج من هذه المحنة.
ونقلت جريدة "عمان" العمانية دعوة خطيب جمعة الصلاة الموحدة في العراق خالد الملا رئاسة الوزراء بعقد الجلسة المقبلة للحكومة بمحافظة الأنبار للمضي بتلبية المطالب الدستورية للمتظاهرين وتنفيذ المشاريع الاستراتيجية ولتفويت الفرصة على دعاة التقسيم والارهاب.

وأشارت الجريدة في موقع آخر الى مقتل ستة أشخاص وأصابة أربعة في حادثين منفصلين بمدينة بعقوبة .
اما جريدة "الاتحاد" الاماراتية فكتبت "مرجعية السيستاني ترحب بمساعي حل الأزمة السياسية، ومتظاهروا العراق يطالبون بكبح الميليشيات الطائفية".

وفي السياق ذاته كتبت جريدة "الثورة" اليمنية صلوات موحدة تقام في ست محافظات عراقية بينها بغداد ومظاهرات احتجاجا على سياسة رئيس الوزراء نوري المالكي.
وتحت عنوان: 7 قتلى والسيستاني يرحب بالحراك السياسي في العراق كتبت جريدة "الراي" الاردنية: "رحبت المرجعية الشيعية العليا في العراق بزعامة علي السيستاني امس بالحراك السياسي والتقارب والتفاهمات بين الكتل السياسية والحكومة وحكومة اقليم كردستان العراق".

فيما كتبت جريدة "الشرق الاوسط" السعودية خطباء جمعة «وأنتم الأعلون» يتفقون على كوبلر ويختلفون على المفاوضات مع المالكي. ومسعود بارزاني يستعين بالبرلمان لحل إشكالية الدستورفي اقليم كردستان. وترحيب من الاتحاد الوطني والمعارضة وحديث عن تأجيل الانتخابات الرئاسية في اقليم كردستان.
واخيرا وفي الشأن الرياضي كتبت جريدة "الشرق" القطرية تحت عنوان: وداع حزين للسفاح يونس محمود مع أسود الرافدين. جاء فيه "بينما كان يخطط لإنهاء مسيرته الكروية هو يتألق في تشكيلة منتخب بلاده وان تكون نهاية مشواره طيبة ورائعة منسجمة مع تطلعاته بالوصول إلى مونديال البرازيل 2014 جاء قرار السفاح يونس محمود باعتزاله اللعب مدويا ومفاجئا وخارج توقعات محبيه وأنصاره في العراق بعد فقدان فرصة التأهل إلى نهائيات كأس العالم.ولم تكن حدود الحزن الذي خيم على الشارع الكروي في العراق عند إعلان القائد يونس محمود عن مغادرته المنتخب والاعتزال نهائيا بل كانت رسالته لزملائه في المنتخب لحظة وداعه أكثر إيلاما وقسوة على محبي هذا اللاعب".

please wait

No media source currently available

0:00 0:02:52 0:00
رابط مباشر
XS
SM
MD
LG