ذكر كبير المفاوضين الإيرانيين في الملف النووي سعيد جليلي السبت أن هناك قدراً من التباعد بين مواقف القوى العالمية وإيران لكن مسألة تخصيب اليورانيوم المثيرة للجدل يمكن أن تكون موضوعاً للتعاون من أجل بناء الثقة.
جليلي صرح بذلك في ختام جولة المحادثات التي عُقدت مع مجموعة القوى العالمية في مدينة الما اتا في كازاخستان وأخفقت في إحراز تقدم جوهري في الأزمة المستمرة منذ نحو عشر سنوات بشان البرنامج النووي الإيراني. وقال جليلي في مؤتمر صحفي "اقترحنا خطتنا للعمل ولم يكن الطرف الآخر مستعدا وطلب بعض الوقت لبحث الفكرة" مضيفاً أن الأمر الآن بيد القوى الكبرى لإظهار الرغبة في اتخاذ خطوات لبناء الثقة، بحسب ما نقلت عنه رويترز.
جليلي صرح بذلك في ختام جولة المحادثات التي عُقدت مع مجموعة القوى العالمية في مدينة الما اتا في كازاخستان وأخفقت في إحراز تقدم جوهري في الأزمة المستمرة منذ نحو عشر سنوات بشان البرنامج النووي الإيراني. وقال جليلي في مؤتمر صحفي "اقترحنا خطتنا للعمل ولم يكن الطرف الآخر مستعدا وطلب بعض الوقت لبحث الفكرة" مضيفاً أن الأمر الآن بيد القوى الكبرى لإظهار الرغبة في اتخاذ خطوات لبناء الثقة، بحسب ما نقلت عنه رويترز.