"قد يكون الاسود اقوياء الا ان المحاربين هم من يتمتعون بالذكاء"، هكذا وصف المدرب الجديد لمنتخب العراق الوطني بكرة القدم، الصربي فلاديمير بتروفيتش الذي يلقب بالمحارب علاقته مع الفريق خلال الفترة المقبلة.
بتروفيتش الذي وصل الى بغداد صباح (الاربعاء) لاستلام مهمته على رأس الهرم التدريبي لمنتخب أسود الرافدين أكد انه سيبقى في بغداد لمتابعة الدوري عن كثب والنهوض بمستوى الفريق لتحقيق الانجازات.
اما الاتحاد العراقي لكرة القدم الذي يبدو انه تعلم الدرس جيداً بعد تجربته المريرة السابقة مع المدرب البرازيلي زيكو، فقد اكد ان جميع تفاصيل العقد مع المدرب الجديد تم حسمها من اجل الاسراع باستلام مهمته، وقال عضو الإتحاد كامل زغير ان الاتحاد أهدر وقتاً ثميناً قد يندم عليه نتيجة كثرة الاستحقاقات المهمة التي تنتظر المنتخب العراقي.
ورغم ما اثير عن عدم جدوى إستقدام مدرب أجنبي، الا ان الاتحاد العراقي لكرة القدم ما زال مصراً على عدم الاستعانة بالمدربين المحليين، وأكد الخبير في شؤون التعاقدات الرياضية بالإتحاد نجم محمد ان المدرسة الصربية اليوغسلافية تقترب كثيرا من اسلوب اللعب العراقي.
وتتجه انظار محبي اسود الرافدين صوب المحارب الصربي بتروفيتش الذي يراد منه تحقيق حلم التأهل لمونديال البرازيل 2014 وتحقيق انجاز غاب عن العراقيين لسنوات طوال.
بتروفيتش الذي وصل الى بغداد صباح (الاربعاء) لاستلام مهمته على رأس الهرم التدريبي لمنتخب أسود الرافدين أكد انه سيبقى في بغداد لمتابعة الدوري عن كثب والنهوض بمستوى الفريق لتحقيق الانجازات.
اما الاتحاد العراقي لكرة القدم الذي يبدو انه تعلم الدرس جيداً بعد تجربته المريرة السابقة مع المدرب البرازيلي زيكو، فقد اكد ان جميع تفاصيل العقد مع المدرب الجديد تم حسمها من اجل الاسراع باستلام مهمته، وقال عضو الإتحاد كامل زغير ان الاتحاد أهدر وقتاً ثميناً قد يندم عليه نتيجة كثرة الاستحقاقات المهمة التي تنتظر المنتخب العراقي.
ورغم ما اثير عن عدم جدوى إستقدام مدرب أجنبي، الا ان الاتحاد العراقي لكرة القدم ما زال مصراً على عدم الاستعانة بالمدربين المحليين، وأكد الخبير في شؤون التعاقدات الرياضية بالإتحاد نجم محمد ان المدرسة الصربية اليوغسلافية تقترب كثيرا من اسلوب اللعب العراقي.
وتتجه انظار محبي اسود الرافدين صوب المحارب الصربي بتروفيتش الذي يراد منه تحقيق حلم التأهل لمونديال البرازيل 2014 وتحقيق انجاز غاب عن العراقيين لسنوات طوال.
