أعلنت جبهة الإنقاذ الوطني التي تقود المعارضة المصرية الاثنين أنها لن تقبل دعوة الرئيس محمد مرسي لحوار وطني إلا بشروط تضمن جدية الحوار. وقال قادة للجبهة في مؤتمر صحفي إنهم لن يذهبوا للحوار إلا إذا وافق الرئيس على شروط منها أن يعلن مسؤوليته السياسية عن إراقة الدماء في الاضطرابات الأخيرة.
وقال السياسي البارز محمد البرادعي "لن نشارك في حوار خال من المضمون ويهتم بالشكل أكثر من أي شيء آخر"، مضيفاً "لن نذهب إلى حوار اليوم. سنبعث برسالة إلى الشعب المصري وإلى رئيس الجمهورية بما نعتقد أنه أساسيات الحوار. إذا وافق عليها الرئيس نحن مستعدون للحوار."
وأعلن قادة الجبهة إنهم سيصدرون بياناً حول تفاصيل موقفهم في وقت لاحق يوم الاثنين، بحسب ما نقلت عنهم رويترز.
وقال السياسي البارز محمد البرادعي "لن نشارك في حوار خال من المضمون ويهتم بالشكل أكثر من أي شيء آخر"، مضيفاً "لن نذهب إلى حوار اليوم. سنبعث برسالة إلى الشعب المصري وإلى رئيس الجمهورية بما نعتقد أنه أساسيات الحوار. إذا وافق عليها الرئيس نحن مستعدون للحوار."
وأعلن قادة الجبهة إنهم سيصدرون بياناً حول تفاصيل موقفهم في وقت لاحق يوم الاثنين، بحسب ما نقلت عنهم رويترز.