تذكر صحيفة "ميديا" ان جدالاً جرى بين اعضاء البرلمان من المعارضة وحزبي السلطة لدى مناقشة تعيين رئيس لهيئة حقوق الانسان في اقليم كردستان. ونقلت الصحيفة عن عبد الله نوري عضو البرلمان عن كتلة التغيير المعارضة قوله ان رئيس البرلمان بعد ان فشل مرشحه في الحصول على الاصوات الكافية طلب اعادة التصويت عليه، وهو ما لم تقبله احزاب المعارضة بإعتباره مخالفاً للاعراف البرلمانية، ومع اصرار الطرفين على موقفهما قام رئيس البرلمان باستدعاء الشرطة لاخراجه من القاعة وهو ما جعل جميع كتل المعارضة تترك القاعة.
وفي خبر آخر نقلت الصحيفة عن توفيق كريم عضو المكتب السياسي للجماعة الاسلامية الكردستانية قوله ان التعاون والتشاور لا يزال قائماً بين احزاب المعارضة، وانها اتفقت على حزمة من الاصلاحات، وليس بينها اية مشاكل، وان أي مساعٍ لشق صفوف المعارضة لن تنجح. فيما قال المتحدث باسم الحزب الديمقراطي الكردستاني في السليمانية عبد الوهاب علي ان حزبه لا يسعى الى شق صفوف المعارضة، ولكن احزاب المعارضة متباعدة عن بعضها، واضاف ان تشكيل معارضة كهذه تعتبر مرحلية، لانه لا يكمن ان ينسجم حزب علماني مع حزبين اسلاميين.
صحيفة "ئاوينه" تنقل عن مسؤول غرفة العلاقات في حركة التغيير محمد توفيق رحيم قوله ان حركته لا تستطيع ان تقف على الحياد في أية مشكلة تواجه اقليم كردستان مع الحكومة العراقية فيما يخص كركوك والمناطق المتنازع عليه، وان الحركة تولي تقوية الاقليم الاهمية الاولى اكثر من الذين في السلطة فيه. واضاف رحيم ان الولايات المتحدة وايران تسعيان الى تخفيف حدة التوتر بين اقليم كردستان والحكومة العراقية لكي لا تصل الى مرحلة الانفجار، واكد رحيم ان كركوك والمناطق الاخرى هي مناطق كردستانية ولكنها موضع نزاع.
وتكتب صحيفة "باس" ان جامعات ومؤسسات عالمية تعمل في الاقليم في مجال البحث والتنقيب عن الاثار، تلحق اضراراً بهذه الاثار. ونقلت الصحيفة في كتاب لدائرة العلاقات الخارجية التابعة لحكومة اقليم كردستان ارسلته الى مجلس الوزراء ووزارة البلديات والسياحة طلبت فيه الوزارة بالتحقق من أهلية هذه الجامعات والمؤسسات الاجنبية التي تقوم بعمليات تنقيب عن الاثار، لان الموضوع حساس ويتعلق بثروة مهمة في الاقليم، وأكد الكتاب على ضرورة تبليغ دائرة العلاقات بقدوم أي وفد لكي يجري التحقّق من أهليته عن طريق ممثلية الاقليم في البلد الذي يجيء منه ذلك الوفد.
وفي خبر آخر تقول الصحيفة ان ارتفاع اسعار البنزين في السليمانية دفع بقائممقاميتها الى رفع اجرة النقل في سيارات الاجرة (التكسي)، لكي يستمر هؤلاء في عملهم بعد ان شكا العديد منهم بان الاجرة لا تكفي إلا لاسترداد مبلغ البانزين، ونقلت الصحيفة عن جمال علي مدير توزيع المشتقات النفطية في السليمانية قوله ان السبب في ارتفاع الاسعار هو البنزين التجاري، وان البنزين الحكومي لا يزال على حاله، واضافت الصحيفة ان التجار هم من تسبب في ارتفاع سعر البنزين لانهم يمتنعون عن استيراد النوع الرخيص منه.
وفي خبر آخر نقلت الصحيفة عن توفيق كريم عضو المكتب السياسي للجماعة الاسلامية الكردستانية قوله ان التعاون والتشاور لا يزال قائماً بين احزاب المعارضة، وانها اتفقت على حزمة من الاصلاحات، وليس بينها اية مشاكل، وان أي مساعٍ لشق صفوف المعارضة لن تنجح. فيما قال المتحدث باسم الحزب الديمقراطي الكردستاني في السليمانية عبد الوهاب علي ان حزبه لا يسعى الى شق صفوف المعارضة، ولكن احزاب المعارضة متباعدة عن بعضها، واضاف ان تشكيل معارضة كهذه تعتبر مرحلية، لانه لا يكمن ان ينسجم حزب علماني مع حزبين اسلاميين.
صحيفة "ئاوينه" تنقل عن مسؤول غرفة العلاقات في حركة التغيير محمد توفيق رحيم قوله ان حركته لا تستطيع ان تقف على الحياد في أية مشكلة تواجه اقليم كردستان مع الحكومة العراقية فيما يخص كركوك والمناطق المتنازع عليه، وان الحركة تولي تقوية الاقليم الاهمية الاولى اكثر من الذين في السلطة فيه. واضاف رحيم ان الولايات المتحدة وايران تسعيان الى تخفيف حدة التوتر بين اقليم كردستان والحكومة العراقية لكي لا تصل الى مرحلة الانفجار، واكد رحيم ان كركوك والمناطق الاخرى هي مناطق كردستانية ولكنها موضع نزاع.
وتكتب صحيفة "باس" ان جامعات ومؤسسات عالمية تعمل في الاقليم في مجال البحث والتنقيب عن الاثار، تلحق اضراراً بهذه الاثار. ونقلت الصحيفة في كتاب لدائرة العلاقات الخارجية التابعة لحكومة اقليم كردستان ارسلته الى مجلس الوزراء ووزارة البلديات والسياحة طلبت فيه الوزارة بالتحقق من أهلية هذه الجامعات والمؤسسات الاجنبية التي تقوم بعمليات تنقيب عن الاثار، لان الموضوع حساس ويتعلق بثروة مهمة في الاقليم، وأكد الكتاب على ضرورة تبليغ دائرة العلاقات بقدوم أي وفد لكي يجري التحقّق من أهليته عن طريق ممثلية الاقليم في البلد الذي يجيء منه ذلك الوفد.
وفي خبر آخر تقول الصحيفة ان ارتفاع اسعار البنزين في السليمانية دفع بقائممقاميتها الى رفع اجرة النقل في سيارات الاجرة (التكسي)، لكي يستمر هؤلاء في عملهم بعد ان شكا العديد منهم بان الاجرة لا تكفي إلا لاسترداد مبلغ البانزين، ونقلت الصحيفة عن جمال علي مدير توزيع المشتقات النفطية في السليمانية قوله ان السبب في ارتفاع الاسعار هو البنزين التجاري، وان البنزين الحكومي لا يزال على حاله، واضافت الصحيفة ان التجار هم من تسبب في ارتفاع سعر البنزين لانهم يمتنعون عن استيراد النوع الرخيص منه.
