صور فوتوغرافية حملت الحضارة البرازيلية، واخرى جسدت الواقع العراقي وطبيعة الكردستاني تم عرضها على قاعة الشهيد سلمان ضمن المعرض المشترك للصور الفوتوغرافية الذي تقيمه منظمة "لارسا" لحقوق الأنسان بالتنسيق مع المركز الفوتوغرافي العراقي وبمشاركة 38 مصورا من البرازيل والعراق واقليم كردستان .
علي المسافري رئيس المركز الفوتوغرافي العراقي اوضح ان لدى المركز خططا لاقامة المزيد من المعارض المشتركة في دول مختلفة، وهذا المعرض ياتي في هذا الاطار.
واضاف "نريد ان نرتقي بمستوى المصور العراقي حتى يستطيع نقل ما يجري في العراق بشكل امين وصحيح الى العالم"
ممثلة المصورين البرازيلين المصورة الفوتوغرافية أليس مارتن عبرت عن سعادتها بمشاركتها في هذا المعرض وقالت "ان مهنة التصوير من الاعمال الجميلة، التي تساهم في نقل الكثير مما نريد وهي افضل وسيلة للتعرف على بعضنا دون كلام، كما انها طريقة جيدة لنتعلم من بعضنا البعض ولنتابدل الخبرات فيما بيننا"
المصور اري جلال ممثل منظمة "لارسا" في دهوك واحد المشاركين في المعرض قال "لقد حاولنا من خلال هذا المعرض نقل الصورة البرازيلية الى العراق لنبني جسورا للتواصل فيما بينا".
اما المصور البغدادي غيث صالح الذي شارك في المعرض بثلاث صور شكا من الحقوق المهدورة للمصورين في العراق وقال "هنالك قانون ملموس لحماية ملكيتنا لكن 90% من المصورين لن يستطيعوا الحصول على حقوقهم، اذا ما تم سرقة صورهم من قبل مواقع الكترونية، لذا فان هذا القانون يحتاج الى تعديلات وتغيرات كي يتلاءم مع التطورات المعاصرة".
الكاتب الكردي وصفي حسن قال بعد زيارته للمعرض " مثل هذه المعارض تساهم في مد جسور التواصل مع العالم وخاصة من الدول المتطورة التي قطعت شوطا في هذا المجال".
علي المسافري رئيس المركز الفوتوغرافي العراقي اوضح ان لدى المركز خططا لاقامة المزيد من المعارض المشتركة في دول مختلفة، وهذا المعرض ياتي في هذا الاطار.
واضاف "نريد ان نرتقي بمستوى المصور العراقي حتى يستطيع نقل ما يجري في العراق بشكل امين وصحيح الى العالم"
ممثلة المصورين البرازيلين المصورة الفوتوغرافية أليس مارتن عبرت عن سعادتها بمشاركتها في هذا المعرض وقالت "ان مهنة التصوير من الاعمال الجميلة، التي تساهم في نقل الكثير مما نريد وهي افضل وسيلة للتعرف على بعضنا دون كلام، كما انها طريقة جيدة لنتعلم من بعضنا البعض ولنتابدل الخبرات فيما بيننا"
المصور اري جلال ممثل منظمة "لارسا" في دهوك واحد المشاركين في المعرض قال "لقد حاولنا من خلال هذا المعرض نقل الصورة البرازيلية الى العراق لنبني جسورا للتواصل فيما بينا".
اما المصور البغدادي غيث صالح الذي شارك في المعرض بثلاث صور شكا من الحقوق المهدورة للمصورين في العراق وقال "هنالك قانون ملموس لحماية ملكيتنا لكن 90% من المصورين لن يستطيعوا الحصول على حقوقهم، اذا ما تم سرقة صورهم من قبل مواقع الكترونية، لذا فان هذا القانون يحتاج الى تعديلات وتغيرات كي يتلاءم مع التطورات المعاصرة".
الكاتب الكردي وصفي حسن قال بعد زيارته للمعرض " مثل هذه المعارض تساهم في مد جسور التواصل مع العالم وخاصة من الدول المتطورة التي قطعت شوطا في هذا المجال".
