بدعم من القنصلية الالمانية في اربيل وعقيلة رئيس الجمهورية اقيمت في السليمانية دورة خاصة بالاساليب الحديثة للعمل الصحفي سواء في الصحافة المقروءه أو المرئية والمسموعة والاكترونية .
سامان سالار مدير المشاريع في منظمة الاعلام المستقل اشار في حديثه لاذاعة العراق الحر ان اختيار المتقدمات لهذه الدورة التي استمرت ستة اسابيع تم وفق معاير معينة، اهمها ان تكون المتقدمة خريجة كلية أو معهد للاعلام لكي تتمكن من استيعاب الدروس والتقنيات الصحفية الحديثة التي اعتمدتها الدورة.
وأكد المستشار الاعلامي في القنصلية الالمانية في اربيل ولف ولي ان دعم الجانب الالماني لهذه النخبة الصحفية النسوية يهدف الى تشجيع المرأة على خوض غمار العمل الصحفي بشكل اكاديمي لكي تكون مستعدة لمنافسة الرجل في هذا المجال.
واضاف الدبلوماسي الالماني الى "دعمنا لهذه الدورة جاء لقناعتها بان المرأة العراقية تمتلك الكثير من الامكانات التي تؤهلها خوض العمل الصحفي والابداع فيه لكن الظروف والتقاليد ربما تقف حاجزا امامها. اعتقد ان مستقبلا كبيرا ينتظر هذه النخبة من الصحفيات في العمل الصحفي لما لمسناه لديهن من اصرار وحب للتعلم".
الهام سمير خريجة كلية الا علام بجامعة بغداد واحدى المشاركات في الدورة اكدت "ان الدورة اضافت الكثير الى معلوماتي العملية والميدانية التي لم أحصل عليها في الكلية"، مشيرة الى ان الأسرة العراقية لازالت تتحفظ على عمل المرأة في مجال الصحافة.
وشددت بيمان داوود وهي مشاركة أخرى في الدورة على ضرورة تطوير المعلومات التي حصلن عليها خلال الدورة من خلال العمل الميداني مع المؤسسات الأعلامية واثبات ان المرأة في هذا المجال لاتقل كفاءة عن زميلها الرجل.
سامان سالار مدير المشاريع في منظمة الاعلام المستقل اشار في حديثه لاذاعة العراق الحر ان اختيار المتقدمات لهذه الدورة التي استمرت ستة اسابيع تم وفق معاير معينة، اهمها ان تكون المتقدمة خريجة كلية أو معهد للاعلام لكي تتمكن من استيعاب الدروس والتقنيات الصحفية الحديثة التي اعتمدتها الدورة.
وأكد المستشار الاعلامي في القنصلية الالمانية في اربيل ولف ولي ان دعم الجانب الالماني لهذه النخبة الصحفية النسوية يهدف الى تشجيع المرأة على خوض غمار العمل الصحفي بشكل اكاديمي لكي تكون مستعدة لمنافسة الرجل في هذا المجال.
واضاف الدبلوماسي الالماني الى "دعمنا لهذه الدورة جاء لقناعتها بان المرأة العراقية تمتلك الكثير من الامكانات التي تؤهلها خوض العمل الصحفي والابداع فيه لكن الظروف والتقاليد ربما تقف حاجزا امامها. اعتقد ان مستقبلا كبيرا ينتظر هذه النخبة من الصحفيات في العمل الصحفي لما لمسناه لديهن من اصرار وحب للتعلم".
الهام سمير خريجة كلية الا علام بجامعة بغداد واحدى المشاركات في الدورة اكدت "ان الدورة اضافت الكثير الى معلوماتي العملية والميدانية التي لم أحصل عليها في الكلية"، مشيرة الى ان الأسرة العراقية لازالت تتحفظ على عمل المرأة في مجال الصحافة.
وشددت بيمان داوود وهي مشاركة أخرى في الدورة على ضرورة تطوير المعلومات التي حصلن عليها خلال الدورة من خلال العمل الميداني مع المؤسسات الأعلامية واثبات ان المرأة في هذا المجال لاتقل كفاءة عن زميلها الرجل.
