أطلقت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) صاروخاً يحمل قمرين صناعيين لدراسة أحزمة إشعاع الأرض المعروفة باسم أحزمة "فان ألن"، والتي تمتد آلاف الأميال في الفضاء ومليئة بالجسيمات ذات الطاقة العالية القادمة من الشمس وأماكن أخرى في الكون.
وانطلق الصاروخ "أطلس 5" في وقت مبكر من صباح اليوم من قاعدة كيب كانافيرال، حاملاً مجسات أحزمة إشعاع الأرض.
وهذه هي المرة الاولى التي ستدور فيها مركبتان فضائيتان جنباً إلى جنب وسط أحزمة الإشعاع، حيث سيتم احتجازهما في مكان من الحقل المغناطيسي لكوكب الأرض، وتم تصميم الأقمار الصناعية قادرة على تحمل الأشعة الكونية طيلة رحلة تستمر لمدة عامين.
ويتوقع العلماء ان الرحلة التي تصل تكاليفها الى 686 مليون دولار ستسلط الضوء على كيفية تأثير الشمس على أحزمة فان ألن، وعلى لغز تشكّل الأحزمة الذي يحيّر العلماء منذ فترة طويلة.
وانطلق الصاروخ "أطلس 5" في وقت مبكر من صباح اليوم من قاعدة كيب كانافيرال، حاملاً مجسات أحزمة إشعاع الأرض.
وهذه هي المرة الاولى التي ستدور فيها مركبتان فضائيتان جنباً إلى جنب وسط أحزمة الإشعاع، حيث سيتم احتجازهما في مكان من الحقل المغناطيسي لكوكب الأرض، وتم تصميم الأقمار الصناعية قادرة على تحمل الأشعة الكونية طيلة رحلة تستمر لمدة عامين.
ويتوقع العلماء ان الرحلة التي تصل تكاليفها الى 686 مليون دولار ستسلط الضوء على كيفية تأثير الشمس على أحزمة فان ألن، وعلى لغز تشكّل الأحزمة الذي يحيّر العلماء منذ فترة طويلة.