مع إشارة جريدة "الصباح" الى تصريحات رئيس الوزراء نوري المالكي التي قال فيها إن العراق في قلب العاصفة وسيتجاوزها، فإن الصحيفة نشرت خبراً حول عزم المالكي زيارة عدد من الدول الاوروبية لاستقطاب الشركات للاستثمار في العراق وفقاً لمتطلبات المرحلة الراهنة.
النائب عن ائتلاف دولة القانون حسين الاسدي كشف للصحيفة ان رئيس الوزراء تلقى عدة دعوات ومن مختلف الدول غير انه سيتوجه عقب العيد لزيارة عدد من الدول الاوروبية لاستقطاب الشركات الاوروبية للاستثمار في العراق في قطاع الخدمات والكهرباء.
وبالتزامن مع هذا الخبر، اوردت صحيفة "الناس" تاكيد مصدر في وزارة التخطيط بأن عدداً من اعضاء مجالس المحافظات لايفقه شيئاً في القضايا المالية، ولا كيفية الصرف ومعدلات النمو وما يسمى بالموازنة التشغيلية والاخرى الاستثمارية، ولهذا السبب (كما يفيد المصدر) تعود اغلب التخصيصات الممنوحة لهذه المجالس الى الموازنة بسبب قلة الوعي الاداري وغياب التخطيط وعدم الدراية.
كما ذكر المصدر في حديثه مع صحيفة "الناس" بأن وزارة التخطيط تواجه تحديات كبيرة، فبعض المحافظات تقدم على وضع تخصيصات ضخمة لمشاريع لم تدرج في الخطط السنوية التي تم الاتفاق عليها، ويراد من الوزارة ان توقع عليها، وهو امر مخالف للقانون وللرؤية الوزارية ولمؤشرات التخصيص المالي في الموازنة، وكما ورد في صحيفة "الناس".
اما الطبعة البغدادية من صحيفة "الزمان" فتابعت الانباء التي تتداولها اروقة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بشأن سعي وزيرها علي الاديب لنقل كليات جامعات المستنصرية والنهرين والتكنولوجية الى خارج حدود العاصمة.
ومع ان مدير المكتب الاعلامي في الجامعة المستنصرية عامر العامري قد بيّن ان الخطة هذه تتطلب 10 اعوام لتنفيذها. فإن عدداً من الطلاب لم يخفوا استيائهم من قيام الاديب باتخاذ مثل هذه الخطوة التي تضر بطلبة العاصمة.
ومن ضمن ما جاء في احاديثهم لـ"الزمان" هو ان نقل الجامعات الى خارج حدود العاصمة يزيد من معاناة الطلبة لاسيما من الناحية المادية التي يشكو منها اغلب طلبة بغداد. اضافة الى طول المسافة، مؤكدين ان الجامعات حالياً في بغداد ومع ذلك يستغرق الطريق ما بين ساعة ونصف وساعتين للوصول اليها فكيف اذا كانت خارج العاصمة، وكما نقلت عنهم صحيفة "الزمان".
النائب عن ائتلاف دولة القانون حسين الاسدي كشف للصحيفة ان رئيس الوزراء تلقى عدة دعوات ومن مختلف الدول غير انه سيتوجه عقب العيد لزيارة عدد من الدول الاوروبية لاستقطاب الشركات الاوروبية للاستثمار في العراق في قطاع الخدمات والكهرباء.
وبالتزامن مع هذا الخبر، اوردت صحيفة "الناس" تاكيد مصدر في وزارة التخطيط بأن عدداً من اعضاء مجالس المحافظات لايفقه شيئاً في القضايا المالية، ولا كيفية الصرف ومعدلات النمو وما يسمى بالموازنة التشغيلية والاخرى الاستثمارية، ولهذا السبب (كما يفيد المصدر) تعود اغلب التخصيصات الممنوحة لهذه المجالس الى الموازنة بسبب قلة الوعي الاداري وغياب التخطيط وعدم الدراية.
كما ذكر المصدر في حديثه مع صحيفة "الناس" بأن وزارة التخطيط تواجه تحديات كبيرة، فبعض المحافظات تقدم على وضع تخصيصات ضخمة لمشاريع لم تدرج في الخطط السنوية التي تم الاتفاق عليها، ويراد من الوزارة ان توقع عليها، وهو امر مخالف للقانون وللرؤية الوزارية ولمؤشرات التخصيص المالي في الموازنة، وكما ورد في صحيفة "الناس".
اما الطبعة البغدادية من صحيفة "الزمان" فتابعت الانباء التي تتداولها اروقة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بشأن سعي وزيرها علي الاديب لنقل كليات جامعات المستنصرية والنهرين والتكنولوجية الى خارج حدود العاصمة.
ومع ان مدير المكتب الاعلامي في الجامعة المستنصرية عامر العامري قد بيّن ان الخطة هذه تتطلب 10 اعوام لتنفيذها. فإن عدداً من الطلاب لم يخفوا استيائهم من قيام الاديب باتخاذ مثل هذه الخطوة التي تضر بطلبة العاصمة.
ومن ضمن ما جاء في احاديثهم لـ"الزمان" هو ان نقل الجامعات الى خارج حدود العاصمة يزيد من معاناة الطلبة لاسيما من الناحية المادية التي يشكو منها اغلب طلبة بغداد. اضافة الى طول المسافة، مؤكدين ان الجامعات حالياً في بغداد ومع ذلك يستغرق الطريق ما بين ساعة ونصف وساعتين للوصول اليها فكيف اذا كانت خارج العاصمة، وكما نقلت عنهم صحيفة "الزمان".
