تنشر صحيفة "السياسة" الكويتية خبراً حول سعي ايران لنشر صواريخ في العراق من باب التعاون العسكري، ملفتة الى ان وفداً عسكرياً إيرانياً يعتزم زيارة بغداد في غضون الأسبوعين المقبلين بهدف تقييم القدرات العسكرية للقوات العراقية. وتنقل الصحيفة عن الباحث العسكري الاستراتيجي اللواء جاسم حسين خضير قوله ان ايران تخطط وتدفع باتجاه توقيع اتفاقية عسكرية مع العراق منذ عام 2003، لكن وجود القوات الاميركية حال دون ذلك. لكن الآن تشعر ايران أن الوقت مناسب لطرح ملف التعاون العسكري في ضوء معطيين رئيسيين. اولهما، هو اعتقاد رئيس الوزراء نوري المالكي بان العراق سيحتاج الى دعم دفاعي وامني إيراني لمواجهة المخاطر الامنية المحتملة والمترتبة على التغيير في سوريا. والسبب الآخر (بحسب خضير) هو ان ايران تريد الإسراع في التعاون العسكري مع العراق بهدف ضمه الى معسكرها في مواجهة مشروع اتحاد دول مجلس التعاون الخليجي.
ولم تحظَ زيارة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لدولة الكويت بمتابعة ملفتة من قبل الصحافة الكويتية، إلا ان صحيفة "الوطن" ذكرت ان الزيارة أثارت ردود أفعال متضادة بين مؤيد ومعارض لها. وابرزت الصحيفة استغراب النائب الكويتي فيصل الدويسان في ان الكويت قد سبق وان استقبلت ملوكاً ورؤساء دول أيدوا صدام حسين في غزوه للكويت، لكن لم تحدث مثل هذه الضجة، فلماذا حدثت الآن، بحسب النائب الكويتي.
وتناولت صحيفة "الرأي" الكويتية الازمة السياسية في الداخل العراقي، وقرأت ملامح رئيس الوزراء نوري المالكي، لتقول إنه يبدو غير آبه لمحاولات مناوئيه الحثيثة التي يسعون من خلالها إلى الإطاحة به من كرسي الحكم، لاسيما وان المعطيات تشير إلى انه تمكن من تخطي مرحلة الخطر. وتضيف الصحيفة الكويتية بأن علامات الثقة والتفاؤل برزت واضحة في كلام وملامح المالكي عندما كان يتحدث في المؤتمر الصحافي المشترك مع رئيس التحالف الوطني إبراهيم الجعفري.
وتذكر صحيفة "الحياة" اللندنية ان نواباً من كتل سياسية عراقية استبعدوا إقرار قانون يتعلق بالمحكمة الاتحادية قريباً، بسبب خلافات وصفت بـ"العاصفة"، بين الكتل الاسلامية والليبرالية على منح حق النقض لـ"خبراء الشريعة الإسلامية" داخل المحكمة.
وفي سياق آخر تقول الصحيفة ان الحكومات المحلية في جنوب العراق تعمل لتشكيل لجان لمراقبة العملات المزورة التي صرح مسؤولون بانها في تزايد داخل الأسواق.
ولم تحظَ زيارة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لدولة الكويت بمتابعة ملفتة من قبل الصحافة الكويتية، إلا ان صحيفة "الوطن" ذكرت ان الزيارة أثارت ردود أفعال متضادة بين مؤيد ومعارض لها. وابرزت الصحيفة استغراب النائب الكويتي فيصل الدويسان في ان الكويت قد سبق وان استقبلت ملوكاً ورؤساء دول أيدوا صدام حسين في غزوه للكويت، لكن لم تحدث مثل هذه الضجة، فلماذا حدثت الآن، بحسب النائب الكويتي.
وتناولت صحيفة "الرأي" الكويتية الازمة السياسية في الداخل العراقي، وقرأت ملامح رئيس الوزراء نوري المالكي، لتقول إنه يبدو غير آبه لمحاولات مناوئيه الحثيثة التي يسعون من خلالها إلى الإطاحة به من كرسي الحكم، لاسيما وان المعطيات تشير إلى انه تمكن من تخطي مرحلة الخطر. وتضيف الصحيفة الكويتية بأن علامات الثقة والتفاؤل برزت واضحة في كلام وملامح المالكي عندما كان يتحدث في المؤتمر الصحافي المشترك مع رئيس التحالف الوطني إبراهيم الجعفري.
وتذكر صحيفة "الحياة" اللندنية ان نواباً من كتل سياسية عراقية استبعدوا إقرار قانون يتعلق بالمحكمة الاتحادية قريباً، بسبب خلافات وصفت بـ"العاصفة"، بين الكتل الاسلامية والليبرالية على منح حق النقض لـ"خبراء الشريعة الإسلامية" داخل المحكمة.
وفي سياق آخر تقول الصحيفة ان الحكومات المحلية في جنوب العراق تعمل لتشكيل لجان لمراقبة العملات المزورة التي صرح مسؤولون بانها في تزايد داخل الأسواق.
